الهدف : 98 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 98 (ص 9)
المحتوى
عاك
١
‏ج‎
7.
امتافرلت نظا حِهَ وى مَاسيي
الوقت نفسه تبحث وتصمل على نضليل © العملية
وابقافها كما في جيكوسلافاكيا “ ,
قبل اسطر كأن التدخل في تشيكوسلوفساكيا
منعا للقضاع الراسمالي مين كسب القيادة
السياسية .. والان صار تظليلا لمملية فرض
الجماهر ارادتها على الب وقراطية فاين « الذكاء
والمقل » من هذا التناقض ؟
) ب « أن القدرة والمبادره ليست في ابدي
برو فراطية الدول الممالية والاحراب الشيوعية
ولا في ايدي الراسمالية © تاتي المبادرة مسن
الجماهم المستظة ( بفتح الفين ) في العالم . ان
الطلاب ويسار الكاثوليكيين يمتلكوا نفس المبادرة
كقية الجماهر » كذلك يمتلك الفلاحون نفس
مادرة الطلاب ويسار الكانوليك والبروليتاريا .
ان القطاعات الحاسمة المستفلة ( بفتح الفين )
الني تقرر مسرة التاربخ لم تعد تحت سيطرة
البروقراطية السوفياتية والراسمالية , لقد
فقدت البروقراطية قاط استادها ولمذا تمل
على المتاحرة والمناحثة والماومة مع الرأسمالبة »
لم بعد بامكانها ان تعمل ما تشاء . انها مجبورة
على اخذ الوضع العالمي بنظر الاعتبار » الوضع
المالمي آلذي يعبر عن نفسه في داخل الاتحاد
الوفياتي وفي النزاعات والتناقضات في كل
فطر » وكذلك يعبر عن نفسه في النزاعات
والتناتمات ما بين الدول العمالية . لقد قلت
الاسس والقواعد التان.خية لليروفراطية © ولهدا
الب تكون الببروقراطية مرغمة على مواحجهة
الراسمالبة بمدوانية اكثر بائسبة لكل شبيء » ‎٠‏
‏بمد أن فقدت البروقراطية نقاط استنادها
مارت تعمل على المتاجرة والمباحثة والمساومة مع
الرأسمالية .. وبعد ذلك قلت الاسس والقواعد
التاريخية لتلك الببروفراطية فصارت مرغمة على
مواجهة الراسمالية بعدوانية اكبر بالنسبة لكل
شيء .. وبمد ان كانت البروقراطية في البداية
محكومة بالحدود التالية
« لا يمكن لطبيعة البروفراطية ان تتفم أو
تتحور . ان النزاعاتن في داخل البروقفراطية
ستستمر في تفيمر العلافات بين القوى داخل
البروقراطية وستسمح بتقريب البروليتاربا
وازالة البروقراطية . لكن البروقراطية سوف
الن تنغر وسوف ترد بثورة مضادة مسلحة حالما
يتازم نزاعها الداخلي ويفرض نفه عليها. سوف
ترد البروفراطية بثورة مسلحةمهما كانت الظروف
او الاشكال والمستويات في ذلك الوقت » .
اما كيف يحدث هذا القفز البهلواني المضصحك»
فهذا يعود الى ان المصر عصر « الذكاء والعقل »
الذي يصنع الخوارق .
والان في اعقاب اطلاعنا على هذه البافة
النموذجية منالمفالطات الفكرية والتناقضات التي
تتخبط فيها تروتسكية بوسادس »© حول موضوعة
البروفراطية التي ليست طبقة وانما فلة ( لا
يحدد بوسادس من اية طبقة هذه الفلة » وكل
ها نستطيع اكتشافه من وثائقه هو انها ليست
من البرجوازية الكبرة ولا الصفرة لانه بعقد في
احد المواضع مقارنة بين البروقراطية والبرجوازية
على الشكل التالي :
بقول : « ان البرجوازية لا توجه نداء الى
البروليتاريا » اما البروقسراطية الوسطى
والسفلى فهي مجبرة على الاستناد على الجماهر
والبروليتاريا . أن الاختلاف ليس كميا فقطا بل
كيفيا ابضا . لا يمكن توقع القطاعات الصفرى
من البرجوازية بأن تنحد مع البروليتاريا
ونسقط البرجوازية العليا » ولكن من الممكن ان
تتحالف البروقراطية السفلى مع البروليتاريا
للاحتواء على البروقراطية المليا » ) .
في اعقاب كل ذلك بصبح منالضروري النساؤل
عن الهدف الرئيسي الذي تعمل له هذه المجموعة
ونجند اله كل هذآ « الذكاء والعقل 6 . وبدو
ان ذلك الهدف الرئيسي كما يتوضح من الونائق
هو مخجارية ل البروفسراطية السوفماتة
والصينية » وفرط الاحزات الشيوفية .
فبالاضافة الى العنوان الذي بذعو الى اسفاط
البروقراطية والراسمالية نجد الفدرة الالة :
« واعظم انر واعظم نيجه سيكون قرار الطلعة
البروليتارية على العمل محررة نفسها من قمادة
ا
© الوتاتى المدذكورة تتممل حرف وظ» للدلاتة
على #ضي* و وطهء ولدذلك لا بعلم اذ كانت
هده الثلمه تصليل ام تطليل . وي الحالنيي
لاجد اع كتفي التلقا ء
هدرو
الحزب الششيوعي والسم في طريق اللحث عن
قيادة وربة جديدة » ‎٠‏
واذا سلمنا جدلا بكل ما يقوله بوسادس عن
الاحزاب الشيوعية » هل بصبح صحيحا دعوة
البروليتاربا أتى تحربر نفسها من فيادة الحزب
الشيوعي للحث (!!!) عن قيادة جدبدة ام دعوتها
إلى خلق قيادات جدبدة مباشرة ؟؟
بعد كل هذا الحليل » يصبح روريا
الوصول الى النقطة الحاسمة التي تتمحور حول
السؤال التالي :
كيف يمكننا ان نقيم مثل هذا « الفكر » وعلى
ضوء ماذآ نحدد منه موقفا علميا صحيحا ؟
ان ذلك لا يتم الا على ضوه رؤبة علمية
الطبيعة المصر تعمتمد التحليل العلمي المادي
لطبيمة القوى الساعدة والقوى الهابطة فيه »
وطبيعة المصر الراهن تتجلى من خلال منظورين
الثاني منهما مبن على الالاول وتابع له مع انه
مؤثر فيه بشكل لاحق وهذين المنظورين هما :
‎١‏ -المنظور اإوضوعي : تحديد القوى
الصاعدة والهابطة موضوعيا » أي بممزل عن
السياسات والاراه الذاتية للقيادات السياسية
التي تقود تلك القوى »© وبناء على هذا التحدبد
تهون قوى : المصمسكر الاشتراكي © والطبفة
العاملة في البلدان الراسمالية وحركات التحرر
الوطني » هي في مصشسكر واحد 2 بيلما
الامبربالية هي المدو الرئيسي لهذا الممسكر »
وطبيعي ان هنالك فوى رجعية كثرة ملحقة بتلك
الامبر بالية .
‏'"' المنظور الذاتي : وهو تحدبد المدى الذي
تعبر فيه القيادات والخطوظ السياسية الني
تقود نلك القوى ©» عن وعيها للخط الموضوعي
الذي تتنقدم فيه القوى على صعيد عالمي » ومدى
ممارستها بالنالي للسياسات التي تنشط اندفاع
تلك القوى في أنجاه تقدمي .. ونقصم هذه
القيادة او نلك في هذا المدى بؤدي الى اختلافات
في المعسكر الواحد هنالك طربقان لحلها : الاؤل
موضوعي » وهو الائر الذي يتركه الس الموضوعي
للقدى الصاعدة في بنيتها الفوقية » وهذا الاثر
يدفع الى الامام اذا 'كان سم القوة الموضوعية الى
الامام اما الثاني فهو الذاني » ويعبر عنه بالممل
على حل تلك الخلافات من قبل القيادات المختلفة
بمئاقشة اللمواضيع الخنلف عليها بروح رفاقية
ودبمقراطية » اي الانطلاق من: حقبقة وجود هذه
القوى ضمن ممسكر وآحد وحاجنها الى اكتشاف
السبيل الافضل لتنشيط اندفاعها التقدمي .
‏ونحن من خلال ذلك نقر بوجود خلافات ذاتية
كثيرة بيئنا وبين الاطراف الاخرى في مصسكر
الثورة » لكننا نقر بان الاسلوب الوحيد لحلها
هو الحوار الرفافي والاستفادة من تحرك جميع
القوى التقدمية الى الامام الذي يوفر مناخا
متزابد العملاحية لجدوى الحوار الرفاقي ..
‏ومن خلال هذين المنظورين نقف امام فكر
التروتسكية البوسادسية الذي ناقشناه فثراه :
‎١‏ ب ينطلق من تحليل غير علمي لطبيعة العصرء
رغم صخب الجمل اللوربة .
‏؟ ب بعتمد اسلوبا انتقانيا وانتهازيا في
المواقف * بشكل يجعله بسقط في الكثم من
التناقضات .
‏؟ ‏ بنحرف بالحلقة الرئيسية الني لا يمكن
لابة فوة ان نقررها ( الذي يقررها هو طبيعة
العصر بيئف القوى السياسية تكتشفها ) والتي
هي الان محاربة الاهبربالية والرجمية على
الصعيدين الاممي والوطني © ليتمسك بحلقة
اخرى هي محاربة الممسكر الاشتراكي والاحزاب
الشيوعية .,
‏؟ ل بنطلق امام مواقف كثيرة » من تصورات
ذانية وهلوسات » ئم بتصور صمورتها حقائق
ملموسة » وانصع مثال على ذلك هو سوفييت
اريد الذي سنتحدث عله قيما نقد ,
‏هب بطرح كل هذه الاغلاط والاتحرافات
الفكرية في اوررنا ؛ حمب الراسيماليه نعابي اد
ازماتها ويتقدم سرعة كبرة دور الطبقة العاملة »
وهذا ما يزيد من اخطاره اذ بعرقل وعي الطبقة
العاملة لدورها على صفيد عالمي ب طبفا بشكل
جرزلي ولوقت فصر ب .

‏المقال القادم :
التر د نسكية البوسادسية
وحركة التحرر العربي

‏إون ظروف خاصة الى عدم نشر هذهالحلقة الاخبرة من سلسله «ار
‏الحصهة ‎١‏ طئية الموحدة » في المددال'ضى » وها نحن شن
0 1 الذي بتعلق بهذهالقضيةالنضالية الحيوية » والذي 2
‏عاي محسن ‎٠‏
‏اا مم0
‏وعدما طرحت مساألة الوحدة السياسيه
للطقةالعامله © تلافبا للجزئة الني سادت سيب
وجود احزاب الاشتراكبين الديمقراطيين ؛ الى
جانب الاحزاب اللي تلتزم بالاممية الثالثة »
اوضح دنصروف شرورة أن شم الوحدة على
اساس المركزية الدبمتراطية . وان بكون فيام
الجهة بين احزاب الاممة الثانية والاممية
النسوعية خاضما لخطيط بطور الجبهسة
الموحدة » وبجمل منها خطوة على طريق الوجدة
السساسية للطبفة العامله » لكي تلهى تنسائيه
الفيادة للنضال البروليتارى الموحد .
‏ان الضرورة تقنضي « وجود حزب بروليتارى
موحد » في كل بلد © ومن الطبيعي ان تحقفيق
ذلك » لبس نهذه السهوله والبساطة فهو تطلب
نضالا وعملا دائبا » وسمكون بحكمالضرورة عملية
فد تطولكثمرا ١و‏ قفلملا. وءك الاحزابالشسوصية»
ان نأخذ بابديها ميادرة التوحيد » بالاستناد الى
طموح العمال نحو توحيد الاحزاب الاثتراكية
الدبمفراضة ومختلف منظمانها مع الاحزاب
الشيوعية .
‏ان فضية نوحيد قوى الطبقة العاملة في حزب
بروليتاري نورى موحد » هي الان »2 فى الوفت
الذي تدخل فيه الحركه العمالية الدولية مرحلة
نصفية الانشقاق © فضيتنا » قضيية الاممية
الشيوعية » . ولكن تحقيق الوحدة السياسية
للطبقة العاملة » بقدر ما هو ضرورة ملحة » فان
هذه الوحدة لا بد ان تتم على اساس شروط عدة
محددة ذات طابع مبدئي »
‏اولها ان بتوفر الاستقلال التام عنالبورجوازبة
والانفصال التام عن حلف الديمقراطيةالاشتراكية
مع البورجوازية .
‏وثاني تلك الشروط هو ان تتوفر وحدةالعمل
‏وثالثها بتمثل في ضرورة الاطاحة الثورية
بسلطة البورجوازبة واقامة دكناتوريةالبروليتاريا
‏ورابعها أن بتمالنخلي عن مساندةالبورجوازية
الخاصة في الحرب الامبريالية » على ان بكون
الشرط الخامس متحققا ببناء الحزب علىاساس
المركزية الدبمقراطية » الني تضمن وحدةالارادة
والعمل . وبدون توفر هذه الشروط بصبح
تحقيق الوحدة السياسية للطبقة العاملة» امرا
مستحيلا . اذ بدون توفرها تصبح الوحدة قائمة
على اساس التعاون الطبقي» وقد برهنتالتجربة
على ان سياسة التآخي الطبقي تؤدي الىهزيمة
الطبقة العاملة » وانتصار البورجوازبة الفاشية
( وان طريق النضال الطبقي الشابر فد
البورجوازية » طربق البلاشفة وحده ء هو
الطربق المصمون شطر الانتصار ) )
‏ولكن ( اذا بنبفي بناء الحزب على اسساس
المركزية الديمقراطية » كثرط للوحدة ؟
‏لان الحزب القائم على اساس المركزيبة
الدبمقراطية ؛ هو وحده » القادر على ضمان
وحدة الارادة والعمل » والوصول بالبروليتاريا
الى الانتصار على البورجوازية » الني تتصرف
بسلاح جبار هو جهاز الدولة المركزي » ولقد
اجتاز تطبيق مبدا المركزية الديمقراطية» اختبارا
تادبخيا رائما في تجربة الحزب البولشفي
الروسي . )
‏( اننا نئادي بحزب سباسي جماهري موحد
للطبقة العاملة » لكن من هنا انفضا تنشا » كما
فال الرفيق سمالين ؛ الفرورة الى :
‏(( حزب كفاحيء حزب لوري » له منالشجاعة
م! بنؤهله للسبير باليرولسساريا الى اللضال 0
سبيل السلطة » وله من التجربة » ما بؤهله
للاهتداء في الظروف المتشاركة للوضع الثوري»
‏للددصلصلللل 11797
‏صا فلاف
« الهدف ,
‏ومن المروتة ما تجمله سفادى كل ما
خلال سيره » نحو الهدفا . )
القد تبئى د.ممروف مسالة الوجدة ال
للطبقة العاملة ‎٠‏ ومن هنا جاء ا سساسية
الجبهة الموحدة © للكون مدحلا 0
اولى على طريق تحقيق لك الوحدة ا ا
على الذين وجدوا فى دعونه هزه ررير7اث
البمينة 6 تعلق ا«تمترزوهة 6 تطعا لاروك7]
اذ بقول :
« وقد بوجد من ذوى الحكمه من
كله ارتدادا عن موافف! المبدليه ؛ وانحرافا ب
الى الممين» عن خط البولشفيه . لكن ني بار
ا الت ف لاطا »له ء حي
الدجاجة الجوعانة تحلم بالشفر 4 )6 7ك
ثم تعلق مسسهزنا بهوله : ( فلفى الدجماج
السبااسي كما يشان ) ا اما نحن فما بها ور
ان تفهم احزابنا والجماهر الواسعة في العالم ,
ما تسفى البه » فهما صحيحا .
فلن نكون مار كسمين - لينينيين ثوربين )
وتلامذة جدبرين لماركس وانجلز ولبنين » ما لم
تعد النظر ء كما ينيقي » في سسساستنا وناكتيكا
وفقا لما بملنه الوضع المشر والتحولات الطارلة
على الحركة العمالية العالمية .
ولن نكون ثوردين حفا » ما لمشعلم من تجربتنا
الخاصة ومن تجرية الجماهر . »
ان احزائنا مطالبة بان « تافل وتفيل
باعتبارها احزاب سساسسة للطبقة العاملة حقا؛
وان تلعب دور العامل السياسي فعلا في حياة
بلدانها » وان تهج دائما وابدا » سيانة
بولشيعية جماهرية ففاله ؛ لا ان تقنصر علىمجرد
الدعاية والانتفاد » ومجرد الدعوات الفارفةالى
النضال من اجل دكتناتورية البروليتاريا . »
اننا نريد من ١احزابئنا‏ الشيوعية أن تحسب
حسابا دقيقا لسائر مراحل تطور المراع
الطبقي » ونمو الوعي الطبقي لدى الجمياضم
بالذات » وان نشخص ببراعة » في كل مرحلة»
ونحل المهام الملموسة للحركة الثورية » التي
تنئاسب مع تلك المرحله . »
اننا نريد مناحزابنا ان تجتذب اوسعالجيادم
الى النضال الطبقي الثوري © ونقربها١نن‏
الثورة البروليتارية » انطلافا من حائاها
ومصالحها الملحة وعلى اساس بجربتها 0
« اننا تربد ان تشدد ء بكل السبل ) نفا!
ضد جميع المظاهر الخلموسة الانتهازية الما
آخذين بعين الاعتبار » أن الخطر من 2
سبتزايد بالذات اثناء العمل على انتهاج سبا
ونضالنا الجماهري .
جماهري ‎١‏
‏اننا نريد من شيوعيي كل بلد اناب ير
ويستفيدوا في الوقت المناسب من جم 2
5 537 9 باشارهم
ا
نورية الليرولمتارنا. وبردد لهم ان ‎١‏
‏1 مون ما المراع الطبلما
ما بمكن » كيفا بخوصون عمال
لا ان بقمدوا على الشاطىء 0 /
تلاطم الامواج ء بانتظار الطقس الحي إن
1 عو لجبهة الود"
وبعد ان عرض باسهاب موضو 1
الوحدة المسباسية للطيقة العامة إبإ)
والو 1 اد لخطوة التي
الاولى خطوة على طربق 0 ا
في تقريره للمؤتمر السابع للا ببحث والال
الذي استفرق ثمانية آنام » من رديت
0 2
انسخب على اثره سكرنيرا عام لي وي رالية
القصايا والمهام النكتيكيةالاسات) ‏ , إبزما
ختامية ل
العاملة » بعد ذلك القى كلمه سوا
عبر فبها عن المماسك السياسي 3
‏تربص أيه |
‏ترى فى ذلن
‏لا عمث ف اندمة لني دري |
بعويث ف البجة الوطرنيق الوم
‏حن 1 الحركه البرولسارنة الاممية»
انها مجانهة الفاشيه ودحرها.
‏0 جميع قصائل الطيقة العاملةء
مم اه وحدة + 1
‏1ت » إن بسشخدمفوا براعه
م 5-0 نت اللمثيتي ؛ ( بعد
0 لقان وضع وموقع القوة الطيفيه
غلم فى بطورها 6 وان نضفوا على مسو
امع الهم الكنادي . وعلما ان
2 2 ملئا الى الانماط الحامده ‎٠‏
‏1 , والنوالب الجاهزه » ذلك
‎١‏ نزي غالبا ها بق رفافنا . )
0 اللحلمل الماركسي - اللمئيني
35 وين تسطيع ابدا ان تصرح وتحيل
0 0 مالة الفاشية © ولا مساله
‏البرولمنارية والجبهه الشفبيةالوحدة 3
1 موقفنا حمال١‏ اد تمع اطيةا لبور جواز به
0
9 إزجارية في صفوف الطبفة العاملة
0 وش العمال الاشتر اكمين1لد بمغر اطمين »
النديد من القضاء!ا الجديدة المعفدة الاخرى»
نلرحها م اقاتنا الحماة ذاتها »
بير المراع العيلي ‎٠‏
‏وإننا حاجة الى رجال حيوبين » رجسال
ين في اوساط الطبفة العاملة » وفي غمرة
وله البومي » رجال خليفين بالعملالكفاحيء
ولا تحدظ لقضية البروليناريا . »
وإننا بحاجة الى رجال متسلحين ببوصله
إزثرة الاركسية اللينينية » لاستخدامهها
راية والا قانهم سيمحولون الىرجالمحدودي
إني؛ فصري النظر » نطبيفيين » عاجزين عن
اثناذ الى جوهر الامور » ولا بجدون الحلول الا
ي اونة واخرى »© ولا بهتدون الى افقالنضال
ارب الذي بدل الجماهر الى ابن نمضي نحن»
إلى ابن نقودها » ,
«أننا بحاجة الى تنظيم للجماهر بفية بطبيق
زبانا ونجسيدها في الحياة » فلا بكفينا
«رد تنوذنا الفكري ‏ السياسي . لذا عليئنا
كد عن الركون الى عفوبة الحركة » الذي
اواحد توافصنا الاساسية. ولنتذكر انالجماهر
لجا الى شاطىء الشيوعية بدون عمل منظم»
© ؛ وينواصل » وصبور » قد يبدو بلا طائل
ننا. واكي ننجع بتنظيم الجماهر علينا ان
النناللبنيني في الا نكتفي باطلاعالشيوعيين
إدهم على فراراننا 6 بل وان نطلع » اوسع
ام الكادحين ابضا , وعلينا ان نتعلسم كيف
اث الى الجماهي » لا بلفة الصيغ الادبية »
[ لله الناضلين من آجل قضية الجماهر »
ل علس كل كلمة هن كلماتهم وكل فكرة من
نهم ؛ أافكار وامرجة الملابين 1
/ الصابين بخمول الذهن » الذين يمجزون
‏لؤبة ظواهر الو1 يي
لحل لالع التي ‎61٠‏ فمستمياينون
‏المفصلة للواقع ‎١‏ 0
لقوق الطيقية ‏ بصيغ ل دل عسي
‎٠ "1‏ انا هؤلاء فليسوا منا , اننا « بصفننا
‏ان ثوعبين فيالحركة العمالية» وبصفتنا
7 اديه للطبقة العاملة » ز :
مسبون الهدف قباد

‏0 امتروف بآراء اولئك الفائلين» بانه
6 <به1 شويسة مسادبة للفائسة»
42 برولمارية . كما بستخف
مينر أن بشولون « بها ان افامة جبهة
7 ار اعد تصظدم بمعاومه الفئةالرجعية
اللدان, ا الدبمقراطين في العدبد من
سي 1 . لانمل ان نبدا علىالفور بالجبهة
ترون ‎٠‏ امستخف بارالهم جمروا لانهم لا
4 الم 3 الجبهه المرولسيارية » والحهه
ارية للفاث 30

‏ان "
الذي تجلى فى اللؤنصر © اك وين النكاأ
وحدة العمل بين جميع فصائل ‏ ”
‏ليه 6 برنبط بدباليكتيك

‏0
‏ب لواقع » التفكر بن
وونعن الك تالف الجبهة الشعبية
‏لور الجبهة البرو ليا نة الموحدة
حد كببر » على 000 المضطردء الى
‏جبهةه شمية 0 ,
‏© تر م
‏في القالات السابقة حاولنا آن نوجز باختصار
لاد جد بعس موضومات وابحساث جورجي
ديمتروف في الجبهة الوطنية الوحدة » ودوي
دري الشيوعي البلفاري في تحقيقها ايا »
وسوف نوجز فيما
‏جز فيما بلي اهم الاحداث في تاريخ
حيانه المليئة بالاعمال والنشاطات الثورية 2
‏ال ولد جورجي ديمتروف في 0/1/16 د >
وأصبح عامل من عمال الطباعة وحرفته منضد
حروف .
‏8 وفي 5 أصبح عضوا في اللجنة التنفيذية
في الاتحاد العام للثقابات العمالية ,0
للحزب الديمقراطي الاشتراكي ( اليساريين
الاشتراكيين ) » واصبح أيضا رئيس مجلس
ادارة النقابات الثورية في بلفاريا .
‏قا 1615 - 1158 »2 اصبح نائبا في الجلس
النيابي البلفاري » دون انقطاع » اذ مان
يفوز بالانتخابات على التوالي .
‏ا 1119 »2 قاد الحزب الشيوعي البلفاري
الانتفاضة السلحة » وقد عبن ديمتروف
مسؤولا عنها » وعلى ائر فشل الانتفساضة
نفي ديمتروف هن وطنه وظل بعيدا عزوطله
عدة اعوام .
‏ها ؟؟19 > أصبح عضوا في اللجنة التنفيذية
للاممية الشيوعية ( الكومنترن ) © وبقيفيها
حتى وفاته .
‏ا 1157 »> ألقي القبض عليه وزج في ممتفلات
هتلر وقدم للمحاكمة بتهمة لفقتها ضده
الفاشية .. وفي 1498/11/18 القى دفانه
في محكمة لايبزيغ الشهرة » فعرى هيئسة
المحكمة وادان تصرفها » وقد رفض المحامي
الذي وكلته عنه المحكمة ولم تكن تصرفاته في
المحكمة كمذنب بل كان مدعيا بدافع عنكرامة
شعبه وعن معتقداته الشيوعية بجراةاضطرت
معها هيئة المحكمة لان تمنفه من الكلام .
ولا لم تثبت ادانته » فقد القي به خارج
حدود الانيا .,
‎147٠‏ »> قدم تقربر اللجنة التنفيذية فالمؤتمر
السابع ( للكومنترن ) » ثم انتخب امينا عاما
للاممية الشيوعية وبقي سكرترا عاما لهسا
حتى عام + »ء حيث أنهى اعماله لينصرف
الى العمل في قيادة نضال شعبه .
‏8 وفي 11/6/ه44 دخل بلفاريا وكان سكرتما
عاما للحزب الشيوعي البلفاري . وبعد
انتصار الثورة اصبح رئيسا للوزداء ‎٠‏
‏8 في با انا ام
الحركة ليودع الشهب البلفار
ورمز انتصارانه وبطولاته » وداعا اخما »
ولتتحرر الامبريالية وعملائها مناكبر خصومها
واصلب اعدائها الثوريين ‎٠‏






‏نطرج نفسسها
‏الموم . با
‏عتبارها من فصابا ‎١‏
‏سوجب على لساعة » الى
‏كاقه فصائل الطيقة العاملةالعربية»
‏خاله التعزق والشلليه القائمه ال
‏نا
‏امر تحفيفها وكانه شيم لموم . ونات
‏' ان الحدبت عن الجبهة الوطلية العريضة ء
لي فود الباح قد الابربالنة واسرائيل
والرجسه العربية » لن ذهب انمد من دائرة
الكلام غم المثمر ‎٠‏ اذا لم 'تقلج الفوىالمسارنه»
‏الماركسية ب اللمليئية ؛ بالانقاق على برنامج
‏عمل الحد الادتى فيما بينها » لكي بشكل محورة
‏امجتمع حوله القوى والفناصر الوطنيه الاخرى.
‏على ان العمل الجاد الهاذف وضع قفصائلالطيقه
‏العاملة ؛ امام مسؤوليانها . لا بد ان تسلف
‏الى برنامج محدد رواضح للجبهن مما .
‏فالنضال من اجل كل فصائل الطبعة العامله
العرنية لا بد ان كون نضال هن اجل اوسامة
الجبهة الوطئية العريضة في الوقب فيه .
‏ذلكل من الجبهنين برتامج مرحلي لا بد منالمركبز
عليه ) واخراج الحدنت هزدائرة القضابا البعيدة
الي نخلف حولها الرؤى وسبابن وجهات النظر
والتصور لها .
‎١‏ اننا لن نذلل ما نواجهنا من عبات في
الطريق ؛ بوضع مهام اوسع هنا ء بل على
العكس » فاننا اذ نناسل لازاحه هذه العرافيل»
نهبىء التلروف لا بالادوال » بل بالافعال» لابجاد
جبهة شعبية حفا لامنضال ضد الامبربالية
والصهيونية والرجمية 4 .
‎! » ‏علينا الا ننسى شسينًا واحدا‎ ١
‏ففيجمع البلدانالني تكون فيها البروليناريا"
فليلة العدد نسبيا » وحيث ترجح كفةالفلاحين
وفئات البورجوازية الصفرة في المدن » مين
علينا أن نبذل قصارى جهودنا مناجل افامةجبهة
موحدة وطيدة للطبفة العاملة ذاتها » لكيتستطيع
ان تتبوأ مكانتها باعنبارها عاملا فيادبا لسائر
الكادحن » .,
‏وعلينا ان نستوعب السياسة الليليئية
التكتيكية التي « نتجلى على اسطمها وابلفها في
القدرة على الاخذ بيد الجماهر وابصالها الى ان
نفهم بتجربتها الخاصه » خط الحزب وشعاراته
الصائية . ولو تتبعنا مجمل تاريخ البولشفية »
هذا الكنز الكبم للستراتيجية والتكتيك
السياسيين » للحركة العمسالية الثورية »
لاستطعنا الاقتناع » بان البلاشفة لم يستبدلوة
اساليب قيادة الجماغر بأساليب قيادة الحزب
على الاطلاق . »
‏« ان احدى خصائص تكتيك البلاشفة الروس
في فترة النحضم لاكتوبر » هي آنهم استطاعوا
ان بحددوا بدقة تلك السبل والمتعطفات» التي
نؤدى بالجماهر بدهيا الى شعارات الحزب »
والى « عتبة الثورة » نفسها ه مع مساعدتها »
على ان تتحسس وتمخحص » وتتبين صواب هذه
الشعارات بتجربتها الخاصة ‎٠‏ واأنهم لم بخلطوا
لجماهر ورأوا بوضوح
الفارق بين نوعي القيادة الاول والثاني» واضعين
النكنيك بهذه الطريفة © لا بوصفه علما لقيادة
ملاين الشغيلة

‏الحزب وحسب » بل ولقيادة
‏انفا .)2
ٍِ 20011
‏الاسس-مسم
‏لفة التنشمر بالشعارات
‏وكن تحديه الشمارات ورفمها لا بكفي » فم
لم تتوفر برعاة نلك العارات وحملها » القدرة
على النحدث بلقة تفهمها الجماهر » تفهما لانها
سسطة وواضحة وغر متحذلفة ومعقدة . ولمل
ف نفسه مثلا من آمثلة البسساطه
‏في لغة دبمرو 1 9
لا ينهى عن خطأ ونأتي بمثله »
‏والوضوح © فهو

‏دمن بغرأ دبمتروف في كل مقالاته وابحائدوخظطه
خلس قكةزافية للشيوعية » اعنيالكومنترن»
ن شكلم ببساطة مسثاهنة ووضوح نام .
هو الفائل : ضوح نام , لانه
ل 5
‏شيفي لكل منا ان بستوعب كقانون نوق
‏ب كقانون بو لشفي
‏الفاعدة الاولية النالية : -
عندما تكب او تتحدث ء فمليك ان نفكر دائما
بالعامل ال ط » الذي ينيقي ان يفهمك» وان
سسجيب لندائك » وبغنفي خطاك ! وعليك ان
نكر من سستكتب ومن سسخاطب 6
‏با عمال العالم اتحدوا

‏ان استيماب هذا الفانون والتصبرم عنه نجاح»
سطلب ملاكات فادرة علىتربيةالجماهر وتوجيهها.
لذا بزداد خطورة موفف الاستخفاف من مسالة
الملاكات ( اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار » اننا نفقد
على الدوام فسما من اعز ملاكاتنا في النضال »
لاننا السنا جمعبة علمية » بل حركة كفاحية »
نسحم خط الثار دائما واندا . وان اكثر عناصرها
نشاطا وبسالة ووعيا يحتلون الصفوف الاولى »
والعدو بضشفي » بالذات اولئك الاكثر نشاطا ء
وشالهم وبرج بهم في السجون والمسفلات) الامر
«الذي برض ضرورة التمويض باستمرار »
واعداد وتربية ملاكات جدبدة ؛ والحفاظ على
الموجود منها بحرص بالغ » .

‏وتكتسب مسالة اللاكات اهمية بالفة ابا »
سسبب انساع الحركة الجماهربة » من اجل
الجبهة الموحدة » فكلما كانت ملاكاتنا كافضة
كلما كان ناثرنا في قيام الجبهة وتمكينها من
ادائها لهماتها محفنا . فالشيوعيون هم ( رجال
عمل ) . وهم بواجهون ( مهمة النضال المملي )
ضد اعدائهم الطبقيين. على صميد الوافعالمملي
فيوقفون زحفهم ويسقطون نظامهم . ( وهذه
المهمة العملية بالذات تفرض على الملاكات مهمة
السلح الائزامي بالنظرية الثورية » لان النظربة
نهب المطبقين قوة الاهنداء » ووضوح الغابة »
والثقة في العمل والابمان في انتصار قضيتنا .
غر ان النظرية الثورية حقا هي عدوة لدودة لكل
نظم فارغ » ولكل تلاعب عقيم بالتعاريفالمبهمة.
‏وفد قال لينين غر مرة : « أن نظربتنا ليست
عفيدة جامدة » بل دليل للممل » والى مثلهذه
النظرية تححاج ملاكاتنا وهي ضروربة لها كضرورة
الخبز والهواء والماء » .
‏وللكوادر اهمية في تحقيقوحدة الطبقةالماملة
السياسية »© اي وحدة طليمتها الثورية . ( ان
مجمل سير التطور التاربخي © بممل لصلحسة
الطبقة الماملة » وعبثا ستذهب جهود الرحصين
والفاشسست بكل»اصنافهم » والبورجوازيةالمالمية
باسرها » لاعادة عجلة التاربخ الى الوراء . )
‏« ان شسيئًا واحدا بنقص الطبقة الماملة »
هو وحدة صفوفها الخاصة .
‏فليدوي هادراء اذن» من على ضبر (الكوملترن)
نداء الاممية الشيوعية الكفاحي » في, ارجاء
‏العالم كله » نداء ماركس وانجلز : با عمال
العالم » اتحدوا !
( انتهى )
‏هاشم علي محسن ع
0
المصادر :
‏1 (ابحاب في الحهة الرطيه الموحدة )
كناب تحث اله لحورحي دبيمثروفا ‎٠‏
‏؟ ‎١‏ الحزب (الصبوعي اللفاري وتشكيل
الحهة الشميه والوطية ) بقلم اناس
محلة القانات اللغاربية
عار 399 2
‏[فاسواة 2ت
‏الاعداد 5 6 ه518٠‏
‏الهنف (©






هو جزء من
الهدف : 98
تاريخ
١ مايو ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18402 (3 views)