الهدف : 99 (ص 2)

غرض

عنوان
الهدف : 99 (ص 2)
المحتوى
ا
/
ا
/
السيت م ايان 15171
المدد ‏ ؤة ‏ اللسنة الثانية
صَاكِسَاوَ ديس
حسما السؤوك
شمن الشتحض:
إننان ادال
سوريا 1# فقءسن.
الاردن .) لا
الغراى وملا
الكويت فقسلا
الخليج اممربي 0.ه فلسبنا
فبقق «اشا
ج- عم .ه مليم
السودان 1 مليم
سا ه مليم
دول المفربالمربي .© ملسم
في ليان وسوريا
أ وج.ع.م والاردن 58 ل.ل
| للمؤسسات والنوائر
الرينمية .ه للءل|
للطلاب والعمال
والملاحين ‎٠١‏ ل.ل
ي المعراق ‏ الكويت والخليج
السفوندية ‏ ب اليمن ل
السودان ‏ ليبيا ‏ تونسي ل
لخزائر ‏ مراكشن .ه ل.ل
للمؤسسات والدوائر
الرسمية ‎٠6‏ لءل
للطلاب والعمال
والنلاحين لل
عيبن 6 ننم
افريقبا ل الولايات المتحدة ‏
كندا ل الاتحاد المسوفياتي -
الصين ‏ البابان ‏ باكستان
الهند ل ايران ل اوروبا
الشرقية والمفرببة ٠لا‏ ل.ل
ام كا المجنوسية ‎١٠..‏ ل.ل
او 1م دولا امركي
الاشتراك يدفع مقدما بشيك
او حوالة مصرفية ويرسل
باسم صاحب الجريدة
ال مر بى
اللككاتت
بجيروت ‏ لمشنات
كوني لررحدت
هلك كا ملع بدالله مره
241 ]1 - ان
30 - .ل16
2 كما .0 .م
003ذظطه] - اتاقاطم 1
1 - 5 - 8س تزواج نم5
2 9و .وير
رفست تحطر برس حنم اله
جه 11301
1
1
1
ىو هه
كبو 55 م الوب | ب هك موائقف قما قنك بها
5 . مه ‎٠.6‏ و رهم د
لج لا شك ان حملات التصفية التيبداتها
السلطة الاردنية العميلة سنة 21154
هه وما زالت مستمرة في القيام بها » قد
وضع مخططها في واشنطن © وعبات الامبريالية
لانجاحها اشرس عناصرها » من اجل القضاه على
حركة المقاومة الفلسطينية . ولكن هل استطاعت
الامبربالية العالمية وعميلتها الرجعية الاردنية
القضاء على حركة الشعب الفلسطيني بعد ان
استخدمت كل الوسائل في ثلاث سنواتمتتالية؟
والى متى بستمر النظام العميل بمارس عملية
التصفية 9
لفد استطاع النظام ‎١‏ لعميل ان يحفق بعض
اهدافه من هذه الحملات المتتالية والني كانت
تهدف الى :
‎١‏ عزل المقاومة عن الجماهير الني تشكل
مظلة وافية للثورة . لقد استطاع النظام » عقب
كل مؤامرة » ان يحقق مكاسب لصالحموتنازلات
من جانبالمقاومة » وكان لهذهالتئازلات انفكاسات
سلبية جماهيرية وسياسية وعسكرية اذ كانت
تظهر بانه قوي ويستطيع السيطرة على الفدائيين
متى شاء ذلك !
‏؟ - اخراج المقاومة هن المدن » لان حرب
المدن هي من اصعب الحروب التي يخوضها جيش
نظامي بواجه قوات مدرية على حرب العصابات في
امدن ,.
‏وكان بقاء المقاومة في المدن يمني :
‏ج ب استحالة دخول القوات الفاشية اليها
‏تت
‏عرزي .2
‏ربما لا استطيع من خلال هذه الاسطرالبسيطة
أن اجمل كل هما اريد آن افوله في ردي على
رسالة حملت الي هن جديد بذورا اخرى من
بذور التهرب هن المسؤولية »2 والاصرار على
استمرارية التفايش مع العاجزين ... والكني
مضطر لان اقول شيا من قناعتي التي تبلورت
خلال السنة التي هرت » قبل ان انرك اوراق
الضياع ممزقة على الرصيف الذي شهد فوثرات
الليالي البالسة ..
‏واذا كنت اعيش الان وافما جديدا يختلف
كرا عما يدور في ذهن اوللك الذين يكتبون..
فانتي لا استطيع ان اضصع فياعتباري كلالمبررات
التي حاولت رسالتك دفمي لان اتخلى عن هذه
القناعة ..
‏وانه الشيه مؤلم حقا ان يطلب مني العودةالى
الات التخبط واللاميالاة » بعد أن استطاعت
قدماي الوصول الى تلال الحرية والوعي..
‏انني اعرف جيدا ان ما طلب مني لم يكنيصدر
الا عن اضطرار لا بعبر ب بابة حال ب عن د
ادنى من الشعور بالمسؤولية .. ذلك ان
( الفموضوالتمقيد ) الذي بكتئفالثورة لا يدفع
الاخربن للتخلي عنها » آذا كانت لديهم ترسانة
من التجارب الفنية المكتئزة من سنواتالنمال
الدامي » عجزوا من خلالها ان يقفوا على اعتاب
النصر .. واذا كانت هذه البؤرة الثورية التي
(مثلت انبل ظاهرة ثورية عرفها تاربخ شمبنا )
هي الرد الواعي على كل عجز السفين » فليس
( بالابتعاد عن جوها ) بل بالتفاعل ممرا يستطيع
المره ان يضع قناعته على المحك ..!
‏ولكم يؤسفني ان البت هنا ان الخوف من
مصارحة النفس » ببرره الجو الضبابي الذي
بلف كل الاوفاع »© ويمنع ( المتشائمين ) من
مواكبة الاحداث .,
‏ان يكون الانسان صريحا .. فربما يشعر انه
بحاجة الى آن يبرر كل ما بقول .. ولكن » ان
ينطلق في تقديراته من دوافع بميدة عن الفهم
د العقيية الصراع الدائر » فدلك ثيه


‏6 قبقة ‎١١‏ ا ف 9 #بين الث ‎١‏
‏وممارسة ارهابها وبطشها وبطثها ضد جماهير
المقاومة © آلا بعد خسائر جسيمة بين صفوف
القوات الفازية
‏نب ل استحالة تصفية المقاومة والقضاه عليها
وسط جماهيرها امؤبدة للثورة والرافضة
لخططات الرجعية ‎٠‏
‏5-8 وجود المقاومة في الدن بعني استحالة
عزلها عن الجماهير واستحالة تفتيت التلاحم
الاردني ‏ الفلسطيني .
‏؟ ‏ وضع المفاومة في مواقع الدفاع عنالنفس
ومنعها من امكانية الهجوم على السلطة وقواتها
لان « وجود الثورة في موقع الدفاع يمني موتها ».
‏محاولة شق صفوف حركة المقاومة
بالحدبث عن « مخرب » وفدائي شريف ‎.٠‏
‏ان النظام الاردني كان دائما هو الذي يحدد
ساعة الصفر لكل مؤامرة ويفرضها فرضا على
حر كة المفاومة لقد اغمتم النظام تردد المقاومة
والتنازلات التي قدمتها مستفلا الظروف الذاتية
لحرئة المقاومة من اجل نكربس انتصاراته
والاستفادة منها لدحر الثورة الفلسطينية الى
اقصى مواقع الضعف والتشتت .
‏وبمكن ان نمدد بعض العوامل التي ادت بحركة
المقاومة الى ما هي عليه آلان » بالتالي :
‏ه عدم وجود موقف جذري موحد من قبل
حركة المقاومة وفصائلها المتعددة فقد كانت هناك
فصائل يسارية تنادي بسقوط النظام المميل
‎4
‏لم اكن [ضع في الحسبان أن يصدر عن واحد
من الزن تسمرت علافاني ممه عبر سئوات الالم
والقهر والتشرد ‎٠.‏
‏ان ( التجربة ) الجديدة التي تحدئت علها
ما زالت جراح حاملي رايتها تنزف » من اجل
أن أظل المسسرة مستمرة .. وليس من خلال
الضياع والتخبط ©» يمكن ترجمة الاقوال الى
مساهمة جدية في مجرى النضال وامكانية
الصمود مزروعة في فلب الشعب الذي ولدت
من صقوفه طلائع الثورة ..
‏وبعد » فاذا اردت مصارحتك آلان فان كل
الذي بقي فيذاكرتي منسنوات التراجعوالتبرير»
ليس سوى عبث ( كبار !! ) يلفون بالدم »
ويمسحون ايديهم بالتراب وكانهم يتيممونصعيدا
غم طاهر . وليس علدي سواه . واذا كلت
مستعدا لان انثر الزهور على كل الاماسي التي
شهدت آلانا التي تجرعناها بالرارات »
والتبريراتالعاجزة فلاني بالمقابل مستعد لانادين
كل الذين يتفرجون على محاولات اجهاض هذه
البذرة الثورية ..
‏ان تاريخ الحركات الثورية التي كنا نتحدث
عنها » يوم كانت لدى بعفمنا آفاق متقائلة من
امكانية الاستمرار على طريق التضحية هو الذي
بعطي المعركة زخما من التصدي وليس بالابتصاد
عن أوللك الذبن ما زالو! ( يحملون دماءهم على
اكنهم ) ..
‏ان الذي يؤلني ان تتحدث بلهجة اكاد اثسم
منها انك تريد ان تضيف نفسسك الى جيش
الهزومين » بدلا من البقاه على الاقل » في الموقع
‏الذي لا يستطيع احد ان بلومك
5 ن يلومك على وجودك
‏واخرا » اصارحك باني ساظل عند قناعتي
مهما تكن النتائج » ولن اعود الى وديانالفسياع»
ذلك ان الثورة وشهداءها اقدس من كل الملاقات»
واقدر على انارة الطريق امام الآخرين .
‏أبو قيس

‎03

‏واقامة حكم وطني بدلا عنه » بينما كان
فصائل اخرى بسقوط الحكومة وبقاء ارد
وشكله الذي بعيقتفدم حركة المفاومة! /
ورسرعدم :وجوه قيادة موحدة اسطينية.
الساحة الاردنية » وهذا ما جمل قيار
منطفة ان تنخنذ موقفها واجراءاتها منفردة ها
لد
يلحق ضررا بالموفف المسكري العام في الاررن ,
ذلك افاد النظام بان وجه ضربانه لكل منطقة على
‏حدة .
‏تنسادي
‏ج ب اتخاذ المقاومه لوافع دفاعية حول اللدن
التي تسيطر عليها بدلا من قيامها بهجمان
خطوط الجيش الاردني واماكن تجمعه © ولذا وول
كانت المقاومة تخوض حربا اشبه بالحربالنظامير
منها الى حرب العصابات © وتؤكد جميع تجارن
الثورات ان واجب حرب العصابات » في مراحلها
الإولى » ليس حماية الموت وانمسا الفرن
والاختفاء باقصى سرعة , و
‏د الافتقار الى برنامج سبياسي د عسكري
موحد »2 وبالرغم من انه طرحث مشاريع بهن
البرنامج » الا ان احدا منها لم بر الور بعد حتى
الآن ‎٠‏
‏ه ‏ التلكوؤ في تحقيق الوحدة الوطلنية »
ورغم الصيغ العائمة الان للوحدة الا انها لا تمئل
الشكل الحقيقي والافضل لحركة المقاومة » فيا
زالت اجراءات كثيرة وموافف متعددة بحاحة
الى الاتفاق عليها . واللكؤابضا في تنفيل مقررات
المجلس الوطني الفلسطيني الاردني الثامن ول
سيما فيما يتعلق بالوحدة الوطنية ,
‏3 وأهم هذه الاسباب عدم وضوح الرؤية
عند بعض الفصائل وعدم قدرتها بالتالي علسى
تحليل طبيعة النظام الاردني الطبفية وارتباطاته
بالحركة الصهيونية العالمية والامبرياليسة
واسرائيل » وقد جاءت احداث ايلول لتؤكد صحة
التحليلات التي قدمتها الجبهة الشعبية لتحربر
فلسطين عن طبيعة النظام وتكوبنه الطبقيووقوفه
في معسكر الخصم , ان تكويئة النظام الرجمي
الاردني وارتباطاته المصلحيةوالمصيرية بالامبربالية
العالمية فرضت عليه تلك المواقف المعادية لفقل
حركة تحرر وطنية »© وجعلته آداة في بد
الامبريالية » ولكن هناك فصائل في حركة المقاوية
كانت تحدد معسكر الخصم ولا تضع في تحديدها
الانظمة العربية الرجمية ... بل ويففها ما
زال مستمرا في عدم تحديد موقف الرجميةتحديها
واضحا !
‏ويمكن اضافة عامل مهم ايضا وهو صمت
الانظمة العربية على عملية التصفية وخامة ل
ايلول الدامي » وذلك مرده الى تواطؤ الانظية
العربية المنهزمة في حزيران !157 وقبولهاالشارع
الاستسلامية التي قدمتها الامبريالية ‎٠‏
‏بعد هذا المرض الموجز ‎ »‏ نستطيع آن نقول انه
بات مفروضا على حركة المقاومة ان تقف يحم
فصائلها لتضع البرنامج العملي النلاشي كل ها
قد يلحق بحرعة المقاومة الفلسطينية منضيف ‎٠‏
‏لعسسستتصسايايية
‏اللقائل : سعيد عبد العال
سم
‏التبرعات التالية وصلت للجبهةالشعبية
بواسطة « الهدف ))
‏دولا منانصار الجبهة ويتروبت] مبتشيا
‎٠‏ دولار مواد اعلامية في البرازيل
‎٠‏ ماركات المانية من صدبق
‎١‏ دولار مبيع كتاب ب مصلع ‏ ان ن.
‏8 دولار من الطلبة العرب في 0
88/8 دولار من الجالية العربية في كلوياة
‏رو

‏3-7 مواقف اطرافها » لتوسع دائرة بلك
‎٠‏ وهات , وتسال القوى الثورنة اللعدمده
‏ا الضهيوني الامبر نالي «روجرز»"»
1 بائرين في طريق شعارات : عدم
ل في الشؤون العربية وخاصه النظام
47 الاردن » وازالة آثار العدوان
1 السلمية الاستسلامية » آم أن الدروس
‏نتنا اباها الوفائع المنعاقيه على امسداد
وين الاربع الاضبة ابت كاقية لان قتع
بيغ يزه الشعارات » بأن بيعبدوا النظر في
بيصم ومواقتهم » اعادة تجعلنا فادردن على
وار في الوقوف بصف الجماهر ‎٠‏ كما
ب ان نقف طليعة ثورية » تجاه مسؤولداتها
الاربخبة ؟
‏الدماهر والقيادات
رقربعة حزيران !
‏لنت جماهرثا الاردئية ‏ الفلسطيئية» خاصة
المربيه على وجه العموم » صدمة هزدمة
الناس من جز بران 7 ؛ كمادبها وكما عرفها
ارثا الحدرت ‎٠»‏ بطلة » صامدة © ومنتعفعدة
ارد على المدوان ..
‏كنت الصدمة عنيفة لجماهرنا » على الرغم
لبها كانت تلاحظ الانحراف الكبير » الذى
اله مؤتورات القمة » عن نهج الثورة
الربة ‎٠»‏ وسارها التاربخي . بيد ان ميالقات
لذ العربي » وكثافة الاكاذيب التي مارسها
ابل وفوع الهزبهة » والتي بسطت المعركة مع
أل » وصورت الاننصار عليها وكانه مجرد
إلا سكربة ا, او مجرد لعبة سياسية »
كي أن نلمبها الدبلوماسية العربية بحنكة وذكاء
32 بفضلها .. آن كل ذلك
ل الجماهر امام ‎١‏
‏ل مر وافع ء» لم نكن
ا القومي والطبقي » نضمر حفدا
1 حونية ولدولتها اسسرائيل وللامبربالية
‏5" وبالنالي
لل الذى موك قبول ما بحكى لها » خاصة
له اهم » كان صادرا عن قيادة ارتبط
انجزته الثورة الدمتراطه
افامته والطريق الذي








‏ا 7 بالفة والخيال فيه »


‏6 دوتش مارك من الاصدقاه
0

‏2 ؟ هيا اث
ابر راد الثال الحسي الذي اقتدت به
‏1 ل
‏نايا ار ف 4 وسارت على هديه
‏اع ان
‏لابين ا كانت عنيفة » فان جماهيرنا »
‏0 5 برباطة جاش © وعزدمة 0
‏عر الثادة الذين صوروا لها المركة
‏ير 0نم لكونوا هم يدركون فلن
‏2 لبق
‏ات سلام ذترك ميدان المجابهة »
القتال , و57
‏1 تال » نافضين ايديهم
‏انار ور سم سيقاتلون من صبر لشبر
‏الاحدات نمر خلالها » بسرعة مذهله , لسم تققد
0 ؛ روح اللمرد ولبطولة ودوافع الصمود
0 اواصلة القبال لدنها ‎٠‏ وكفي برهانا
هده العليتة ]ل ان.تسي الى .ية
اللانين الي اكنظت بها شوارع الفاهرة وبرون
وبقداد وعمان وكل مدن الاقطار المربية .. نلك
الحشود . البي ملاب الوطن العربي في يوم
‎4717/5/٠١ * 5‏ » مطالية بالثبات والاستمرار
في الال ‎٠‏ ف يوقت لسم ببق فيه لدى القيادات
الموزومة » سوى الاستسلام لامر الوا فلع 03
هذه هي جماهرنا البطلة » التي اكتشفت
عمق الشعور بالهزيمة والانهيار والاستسلام فسي
نفوس قياداتها الرسمية . وتاكدت من عدم
جدوى محاولاتها » لاظهار رغبتها في مقاتلة العدو
ومناشدتها للمنهز مين بأن يبقوا ثابنين عند
وعودهم لها » ومتمسكين بالتزاماتهم امامها !
‏الجماهر
‏واللقاومة المسلحة
‏هذه هي جماهرنا البطلة » نفسها © الني
النفت حول حركة المقاومة الفلسطينية المسلحة»
عندما وجدت في دعرتها للحرب الشمبية »
تعبيرا عما يعتمل في نفوسها » فحملت السلاح »
لنخاطب اعداءها من فوهات بنادفها » ولتنفس
عن الحقد الذي تكنه لاعدانها ‎٠»‏ ولتعقصح عن
عزيمة العال الكامثة في وعيها » ولتصرب عن
استعدادها لردع العدوان وللتضحية في سبيل
بحربر وطنها المغنصب !!
ان السئوات الاربع المنصرمة » قد اكدت ,
وشكل قاطع ‎٠»‏ افنداء جماهرنا ‎)٠‏ بجماعر
الفسنام البطلة » واوضحت تصميمها ورغيتها
في اسسمرار القثال حتى النصر » وبلورت رفضها
لكل الحلول الاستسلامية والهادئة مع اعدائهاء
فاذا كانت هذه هي ارادة الجماهر » واذا
كانت هذء هي رغبتها التي تجلت في 4 و ‎١.‏
‏حزبران 1477 في كل انحاء الوطن المعربي »
وفي معركة الكرامة في الاردن » وفي تحدبها
للرجعية اللبنانبة في ؟؟ نيسان » وفي معارك
1 و.1/؟ و7 حزبران .191 2 وثي
مقارك ابلول البطولية والمعارك الني اعفيتها
وخاصة في م كانون الثاني 1911 » ضد الرجهية
العميلة في الاردن .. نفول اذا كانت هذه هي
ارادة الجماهر © وهذه هي رغبها » فما هو
التقسر لمناهضة ارادنها ومفاكسه رغسها ؟ وماذا
نمثل الحكام الذين استفيلوا وزبر خارجيه
زعيمة الامبربالية العالمية الصهدوني روجرز
يترحيب حار و ‎١‏ فلوب مفوحة » ؟
ان القلوب : الى نصج لعايفة رسيل
3 ب نبفصلها عن
0
جماهرنا حاجز كي و
الصيني 6 . وهي ببساطة لا يض نما تجيلن
به قلوب جماهرنا المملوءة بالحقد والكتراضيه
لاعدائها والزاخرة بالتصميم على الفال وجمل
دمائها وفودا لممركة لا نتفي لها أن شي 210
التصبر !! ' 1
ان هذه الجماهي من خث و ور مهي عن
: انها وان
00 2 صياة ارادها
اولك القادة دا التصر 0
وتستهيئون برغيها في القبال حى
ل ل سا0
القيادات وطريق القصر
إن حاكن »© متنافصان
‏لمم

‏ومتباعدان ؛ تباعد الخطوط المستفيمة عن بمضهار
‏طربق الجماهر الثائرة » وطريق (العلوب المفنوحتم
لرسسل الامبربالية والصهيونية والستسلمة
لضفوطها والراكعة امام ارادة آسرائل وحماتها .
‏طريق شالك ووعر » وسلوكه صعب وشاق »
فانه بحتم على السائرين فبه © نفسا طويلا
وصيرا ثورياء تناسب مع خصائصه ومواصفاته»
كما يفرض عليهم املاك استعداد هائل ونضحية»
ترتقي الى مستوى مستلزمان ذلك النفس
الطويل » كما يشترط ان بتوقر لدبهم تصميماء
بفوق مقتضيات صعوبة ومشفة مسسسرة كمسيرة
الحرب الشعبية» ومجابهة عدو كالعدو الاسرائيلي
المدعوم نكل امكانيات الامبربالية الاقتضاديه
والعسكربة والنكنيكية !
‏اما الطربق الاخر » فاته طربق مفيدء وسلوكه
بسر وسهل © طربق اخنطته مؤتمرات القمة »
ولانه معبد وسلوكه بسر وسهل » فانه بشترط
على السائرين فيه» الخضوع لارادة اولنك الذين
عبسدوه وجعلوا السسم ففه نمثل هذا اليسر
والسهولة . والخضوع لهذه الارادة » تمثل في
الاععراف باسرائيل وانهاء حاله الحرب ممها »
‏وامام هذين الطربقين : طرءق أسندهرار القبال
والثورة »* وطردق الاستسلام لارادة اسرائيل
والامبربالية والرجعية العميلة .. أمام هذين
الطرنفين » فان الحركة ااوطئية في الاردن »
خاصة » والحركة الوطنية العرسه » عامة »
مطالبة بأن تجبب على سؤال وجيه تطرحه عليهسا
جماهرنا البطلة الصامدة » والراغية في مواصلة
القتال » وهذا السؤال هو :
‎(١‏ بعد كل ما حدث وما يزال بحدث على بد
العملاء في الاردن ‎٠‏ وبعد زبارة روجرز وانفناح
« قلوب بعض الحكام العرب له » في اي الطريقين
دجب ان نسر ؟ هل نسم في طربق عدم التدخل
‏ا ع ا لف 0
© تصرف مءض من
قيادة منقلمة القوين ,
‏سلكت بعفض المناصر القيادية فيمنظمة التحرير
سلوا غريبا بثير الدهشة والتساؤل » حيسن
استثئت « الجبهة الشصية لتحرير فلسطين »“
من الوفد الذي لبى دعوة الصين الشعبية
الحضور اسبوع فلسطين في بكين © بالرفح مسن
ان الدعوة موجهة اصلا » بواسطة ملظمسة
التحربر » لاربمة تنظيمات بينها على وجله
التحديد الجبهة الشعبية لتحرير فنسطين !
‏وباتي هذا الاستثناه الفرض تنمة لسلسلسة
من الاجرادات المماكسة للجبهة الشعبية اتخذتها
قياد #المنظمة » مثل حجب المساعدات الماليسة
والطبية والتموبنية بما في ذلك الاسهامات التي
تقدم للمئات من عوآئل الششهداء والاسرى فسي
القطاع والضفة وخارجهما ‎٠‏
‏وبمدو ان هذا السلوك الذي تمارسه قيسادة
النقية هد الجبهة يستهدف محاولة عزلهما
وانتصييق عليها وارفامها على السكوت مسن
التراجعات والتنازلات والتخاذلات التي تقوم بها
بمفى القيادات امام هجمة النظام الرجصي ...
وسئعود إلى هذا الموضوع تفصيليا في المدد
القادم ‎٠.‏
‎- ١


‏في شؤون الانظمة العربية » وخاصة نظام المملاء
في الاردن 2 وبالتالي يتحصر نضالنا ويتكترس
من اجل ازالة آثار المدوان وصيانه وجود
اسرائيل » ام يجب علينا ان نسر في طريق
الجماهر » طربق استمرار الثورة وانتصار ارادة
شعبنا © وبالكالي بحنم علينا أن نضع جميع
اطراف حركة التحرر الوطني العربية بما فيها
الانظمة الوطنيه » امام مسؤولياتها التاريخية »
عبر محاكمتها علنا وكشف الخطا والتخاذل
والتواطؤ في مواففها امام الجماهر لكون في
صورة ما بحاك ضدها وما بدبر لها في الخفاء 5
‏ان ااطرءق واضحة والنسائج اصبحت معلومة»
ولم يبق لنا » سوى الجهر بالحقيقة والتصيمر
بجرأة ومسؤولية عن ارادة شعينا ؛ وفضح
المتخاذلين والمتواطلسين والمتماكسين مع رغبة
جماهيرنا وحتمية انتصارها الناربخي !
‏الشعارات التي سقطت
‏أن شعارات عدم الندخل في الشؤون العربية
وازالة آثار المدوان » قد سقطت بسقوط
مبرراتها بالنتائج الملموسة التي افرزتها مسيرة
اربع سئوات . ولم ببق خيار للقوى والعتاصر
الوطنبة حقا » سوى اللضال تحت شمارات
معبرة بوضوح عن آرادة آلجماهر وعن حتمية
التاريخ ,
‏اما جماهرنا الاردنية ‏ الفلسطيئية » فانها
مستعدة للنضال والرد على العنف الذي تمارسه
الرجعية في الاردن » بعنف ثورى منظم هدفه
اسقاط نظام العملاء واقامة نظام جمهوري
وطني نتمثل فبه اراده الشعب ورغبته في النضال
واستمرار الثورة .
‏وكذلك الحال بالنسبة لجماهر شعبنا العربي
الي رفضب هزيمة عام م146 ٠ه‏ وجسدب رفضها
بالفضب وبالثورة على العيادات الرجمية » التي
نواطات مع الاستعمار وسلمت فلسطين للصهيونية
ان جماهيرنا العربية » هي الاخرى على استعداد
لواصلة دعم نضال شعبنا الاردني ب الفلسطيني
الصامد ومشاركه بكل آشكال النضال وبارفاها
نعني الكفاح المسلح . وسوف نحاسب القيادات
الرسمية والشعبية » التي تلكا في الاستجانه
لرغبنها هذه © او تاخر عن ادراكها . ومن لم
بع هذه الحفيقة »2 اليوم » فان حسابه سوف
يصيح عسيرا .
‏اما نحن ه هنا » في هذه المجلة » الني
ربطت مصرها بمصم الجماهر والتزمت بالتعبير
عن ارادتها » فلس بوسمنا ايا قل لوك
السقّيته» فقد ازيل السستار عن طبيعة مضمون
نكسمك دعوة نلكسون وروجرز »2 لآن بندخلوا
لجسم الموقف مع اسرائيل » قبل ازالة آثار
العدوان ! وضربت المعاومه الفلسطيئية وما بزال
شعبنا الفلسطني تفرص للذيح توما على بد
المولاء في الاردن ‎٠‏ ولم تبى قوة بسارية في
الوطن المربي لم ننعرض للملاحفة » وكل ذلك
هو الثمن الذى بقدمونه لارضاء الامبريالية
واسرائيل .
‏لفد بان الصبح لكل ذي عينين ‎٠‏ ولم يمد
الانسان بحاجة لان كون حصيفا حتى بدرك دلائل
خطورة نهج دعاة الحلول الاستسلامية » وركضهم
وراء الامبر بالية وركوعهم امام ارادة اسرائيل .
‏ان خطر هذا النهج على مجمل اطراف حركة
التحرر الوطني وقدرة الثورة المرسة علسي
الاستمزار » بات واضحا تمافا . ومن لم بر
‏ألم 3 امن
اا ات « الهدف 0
‏م ست 27


















هو جزء من
الهدف : 99
تاريخ
٨ مايو ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1710 (8 views)