الهدف : 57 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 57 (ص 6)
- المحتوى
-
من الاعدادات التي بيقتضيها ذلك
الاستسلاهما
النطلت الاسام للم على الميجسة الضادة هوق احتثاف | 7
حين قررت القامرة اعلان
قبولها بشروط الاستسلام التي
فرضتها الامبريالية كان من
الضروري بالنسبة لها » كجزء لا يتجزا
القبول » العمل على الفور لانشاء هامش
يتسع لتراجعات تكتيكية تفترضها لعبة
التسوية » وانشاء هامش آخر بت
5 5 يسيع
لتقدم 2 تكتيكي تفترضه »© ايضا » اللعبة
ناتها ٠
ولنلك .
8 أغلقت اذاعات فلسطين في القاهرة م
وافتملت درجة عانية من الصدام الاعلامي مع
مع المراق » ودرجة أآقل حدة صن الصدام
الاعلامي مع الجزائر » وندات في ترحيل الطلبة
الفلسطينيين من القاهرة بصورة تعمد الضجيج
وحرضت قيادات منظمتين فلسطيئيتين في عمان
على الشروع باعمال الاستفزاز د بقية المنظمات
واننا نلاحظ آن مجموع هذه التصرفات ليست
على علافة مباشرة بموضوع مقترحات روجرز في
هذه اكرحلة » فلماذ! كانت هي بالذات اول ما
عمدت اليه القاهرة مباشرة بعد قبولها يشرو
الامبريالية ؟
لان الانقمة القابلة بالحل السلمي كانت
يحاجة » وهي على أبوابٍ مرحلة جديدة »
الهامئى من المناورات تستطيع التحرك فيه ائناء
اجراء عملية التسوبة » حين تضطر © لاسباب
تكتيكية تعلق بعلاقاتها بالجماهر أو بملاقاتها
مع ابسو السام يككوات تراحفية ١
فاذا اضطرتها لعبة المساومة الى القيام
تحركة تنو ؤكانها تراجع امام اضفظ اجماهري 2
أو حركة تبدو وكانها تقوبة لقوتها التفاوضية
على طاوله التسوية » فانها تعمد الى التحرك
داخل ذلك الهامش الذي أنثاته » كأن تعيد
الاذاعتين للمفاومة » أو تخفف من حدة حملتها
على العراق والجزائر » أو توقفا بصورة ما
عمليات الترحيل للطلبة الفلسطينيين .. والي
آخر ما بمكن فمله في هذا النطاق .
أن نحرك الانظمة داخل هذا الهامش لا بؤثر
على عجمل تحركها الستراتيجي باتجاه الاستسلام
ولكن هذا التحرك يستطيع منحهذه الانظمة فرصا
لكسب الوقت »© ولتمبيع التعبئة الجماهيرية
المماكة » ولتشكيل ضغوط تفاوضية تكتيكية .
8 أما من الجهة الاخرى فما زال لدى
الانظمة القابلة بالحل الاستسلامي هامش
آخر للقيام بخطوات « الى الامام » : فمن
الممكن في آية لحظة فتح التار على النظام
الوري ء ومضاعفة النار على النظام
الجزائري » أو تحريك قطاعات من
« المقاومة » الفلسطيتية الى جانيها ( بعفض
واسعة نسمبيا بصورة كا
فرصة « ممتازة » لناء
آملة ,
واننا نتلاحظ ان هذم الاعدارات التي هيا من
خلالها النظام الناصري ميدان المرحلة القادمة
تتجاوز الارتباط المصري ل الامسرائيلي 6 الى
الساحة الفلسطينية » والى الساحة الصربية
بصورة عامة » وهذا بالذات هو اتمكاس حقيقي
الواقع التسوبة السلمية » ومعناها , اذ ان
مقترحات دوجرز ( التى لم تمد مقترحات » سل
صارت شروطا مقبولة ) لا تمكس في حجمها
وحقيقتها
فية » تنيح لهذا النظام
خططه مسن مواقع شبه
حدود تسوبة جزئية للصذام المسكري
الذي وقع في ه حزيران 141 ونتاتجه » ( كما
تحاول الانظمة آن تقول ) بل هي تمكس مسالة
أكثر مصيربة و
خطورة » اذ أنها تستهدف تصفية
حركة التحرر الوطني العربي لحساب الهجمة
الامبر بالية .
ويبدو آنه من الخطا الفادح الاعتقاد بان ما
يسمى بمقترحات روجرز هي اقل من مؤامرة
تبلغ هذا الحجم من الضخامة » ذلك ان
الامبربالية واسرائيل تعرف أكثر من غيرها ممنى
ومستلزمات تصفية القضية الفلسطينية» ولذلك
فان فياس مؤامرة روجرز باقل من كونها محاولة
لتصفية الحركة الوطنية العربية لحساب الهجمة
الامبربالية الجديدة سبوقع أي تحليل باخطاء
فادحة .
700
التسوية ومفهوم !
الصفقة الشاملة 1 ١ )
١ن عبارة « صفقة ثاملة » » التي كأآن بيصر
عليها الطرف الامبربالي الصهيوني شرطا أساسيا
من شروط « التسوية السلمية » » هي عبارة
تقصد بالفمل وبالتحديد « اعادة ترتيب المصالح
ومناطق النفوذ » في الشرق الاوسط »2 لمصلحة
« الانتصار » الامبريالي .
نقول : « الانتصار » الامبريالي » ونحن ندرك
أنه ليس فقط هزيمة ه حزيران » ولكله سلسلة
طويلة من الخطوات توجتها هزيمة هم حزيران
بصورة صاخبة » ولعل أهم حلقات هذه السلسلة
الطوبلة هي الحلقة التي تاكد فيها عجز وفشل
برامج البورجوازية الصفرة المسكرية الحاكمة »
على الصعيد السسياسي والعسكري والاقتصادي»
واستماتها في الدفاع عن مواقمها وامتيازاتها من
خلال كبت وقمع التحركات التقدمية الشعبية »
ومن خلال العمل على عزل الجماهر © والاغراق
في رشوة المرتكزات » التي تستند اليها قوة
النظام » بالامتيازات والمصالح .
ولذلك كله فقد كانت هزيمة حزيران حدا
حاسها وآساسيا في سلسلة المدامات التي
قطع حِيش التحرير » ريبما ء أو بفض
دؤوس الهرم البروقراطي المسكري في
النظمة 5 )ال
بل من الممكن الذهاب الى حد القيام بخرق
جرني لوفف اغلاق النار على جبهة القناة » اذا
استلزم الامر .
ومهما بكن فان هذه هي الرقعة التي وسعها
النظام في القاهرة حول نفسه » بالدرجة الاولى
للتحرك فوقها في هتاوراته القادمة » وهي رقمة
وقمت ملف أواسط الخمسينات حتى الان في
| المنطقه العربية » بين قوى التحرر الوطني
ا الديمقراطي وبين الهجمة الامبريالية المستميتة »
| ولانها كانت حدا حاسما فقد علق الطرف
| الامبربالي الصهيوني الرجعي على نتائجها جزما
ٌ كبرا من استراتيجيته الثاملة في اللمنطقة »
ا 7 تخدام أصطلاح « صفقة شاملة » لبرسي
| قواعد مصالحه الجديدة » بالبطش والرشوة في
آن واحبد .
١
خطوط الؤامرة
التصفوية 53
ان كلمتي « البطش والرشوة » ويا
الؤامرة الراهئة كما بمارسها الطرف الامبرء ١
فلي العصر الحديث تعلمت الامبربالية مرحدي
انممئين في مواجهتها لحركة الجماهم الصاعدة في
لعالم الثالث : 7
العام درس اندونيسيا ( وف نفس التصئيف
هذا يمكن أن ندخل ايضا تجربة اللابو
الفيليبين ) 57
7 درس اليونان ( ويمكن ان ندخل ف
نفس التصليف هذا » تقريبا » تجرب
ايران ) 50550599
أما النوع الاول من الدروس فقد تلعت
الامبربالية منه انها كي تستطيع التغلب على
حركة جماهرية صاعدة ( تنلا مؤتتا » من منظار
تاريخي ) » حركة تحمل أو مؤهلة لحمل السلاح»
فائه لا بد من عزل طلائمها المتقدمة عن الجماهم
بالتدريسج » ومحاصرتها » وبالتالي تصفية
قياداتها وكادراتها وأحيانا اجزاء كبرة منفواعدها
تصفية جسدية » وذلك عن طربق استخدام آداة
غر مفضوحة الرجعية في تحقيق هذه اللؤامرة »
آداة تبدو وكانها وطنية أو اصلاحية أو ليبرالية ٠
أما النوع الثاني من الدروس ( اليونان ) د
تعلمت الامبريالية منه آن البطشي ياتي بالدرجة
الثانية بعد الرشوة » ولذلك فان الانتلاب
المسكري في اليونان » الذي استهدف ترسيغ
موقع الامبريالية » قد جاه محمولا على اكف تدفق
ملحوظ بالمال الامركي على اليونان » وهو مال
أدخله الى اليونان بونانيون متامركون » وادخله
آيضا تحريض أمركي لرؤوس الاموال الاجنبية
التي كانت تمركز في بيروت للسفر الى أئينا .
بالنسية « للحل السلمي » في الشرق الاوسط
تسستخدم الامبربالية الامركية الامرين مما » وهي
( نتيجة التعقد الموقف هنا ) تستفيد الى اقصى
0 35 مزبج تجربتيها الاندونيسية واليونانية
في وقت واحد .
ذلك هو معنى « الصفقة الشاملة » .
فالسنوات الثلاث الماضية © التي أطلق عليها
الاعلام العربي الرسمي لقب سئوات الصمود »
الم تكن في الحقيقة آلا السنوات التي استخدمتها
الامبربالية الامركية مع الصهيونية الى اقصى
مدى لاعداد المنطقة برمتها ( للصفقة الشاملة » ,
سقوط اكذوبة
«ستوات الصمود » |
ان المراقب ليذكر بوضوح أن الموقف الامركي
في أعقاب ه حزبران 14597 كان يتلخص في
عبارات صريحة اطلقها المسؤولون الامركيون في
0 الدبلوماسيون العرب الذين زحفوا آنذاك
الى واشلطن ليلحسوا اعتاب الامبراطور
الامبريائي : « أن الولايات المتحدة ليست على
عجلة الان » وبوسعها أن تنتظر الى ما لا نهاية »
ان « الاكتراث » الامركي المعلن بدا مع الابعاز
ليارينغ بان يجلس مؤقتا على الرف »2 ودخل
الطرف الامركي في محادثات الاربعة انكبار » كما
قال مسؤول أمركي مرة » لمجرد أن بكون هناك
عندما تقترب التسوبة .
عساء كاف
ولي الواقع كانت الولايات المتحرر
تنسبط خطوات الحل السلم “0 طوال )
المنطقة ,. لك خطوام الل
ففي. « سئوات الصمور » , , /
العاب ناربة موجمة » استطا ءات © التي
© تميع التناقفي بين بل عبرب كل
تميع بين الانظمة العرب 10
الانظمة الاكثر رجمية , 9
© ان تصاعف © واكثسر مسن
استثماراتها في المنطقة العربية ١
إلى راس الخيمة ) ,
© أن تضاعف » تقسريها , |
توظيفاتها النفطية في المنطقة العربية 7 م بر
© أن تمزز موقمها الاقتصار.
والعسكري © أكثر من أي وقت ار
اسسرائيل ٠
© أن تنجِر احتكاراتها النفطة .
آنابيب « ايلات ب عسقلان » ال 1-6
بوسعه نقل مليون و ..؟ الف برمير كر
ايراني وسعودي 2 يوميا م الى إورو ب" ليت
© أن تجمل الاحتكارات النفطية إل
هذا الخط هي نفسها الاحتكاران اك بسن
ليس فقط على النفط السعودي واي سر
أبضا على حصة الشريك من نفط امتح ذلر
ا
3 الجزر
© ان تصفي أقضية تسودة اليمن وزو., أ
لصلحة الرجمية السعودية .
© أن تسلط الخطر الابسراني ٍ
'لخليج العربي بحيث يشكل هذا الخطر 3
التعطيل والتهديد لنمو حركة وطنية ( اتزيو ا
ايران مع لابه فهد + على ذلسك > في واشنو |
برعاية البيت الابيض ) .
© ان تؤجل قضسة الوحدة العربية , ..
في اشكالها الدنيا والتنسيقية » تاجيلا م
© أن تنشىء في بسبروت ( المخطيل
تصبح مصرف الراسمال الامبريالي ) عر
تمويل بشرف عليها أميركيون ومصريون متابري/
هنف زمن » لتوظيف اموال « هم » رن
بالذات ( لتلاحظ : اندرسون وزير اىرأ
الامركي في عهد ابزنهاور وصديق قطاعان را
حكام القاهرة أنشا مركز توظيفات 7009
مؤخرا ©» وهو مهتم بالذات بانشاه مشاريع دا]
هصر . من جهة أخرى : شركات النفط الامررا
العاملة في الخليج والسعودية كانت دائما ترلرا
توظيف خبراء أو موظفين مصربين» وففتحت ابو
امامهم بعد حزيران » فجاة ... الخ
أي حال هذا موضوع دراسة تفصيلية
فيما بعد ) .
© أن تستفل الى أبعد مدى عجز الننأ
المسكريةالبورجوازية الصفرة المتخلفة» ومفأ
بعد ه حزيران » ( وكأن شيئا لم يكن )ل]
قمع الحركات الجماهربة والتضييق على مما
قوى تقدمية جديدة» والاضطرار © بالتائي 1١
استخدام نفس الاساليب والوسائل والا
المائعة التى استخدمت قبل حزبران وادت
الهزيمة : ( كل ذلك أدى الى تميع في الا
الجماهري ©» وتعمبم حالة من عدم التصد/
والياس» وهي الارض الصالحة لحمل الناس
« قبول » الاستسلام ) ٠
10
#©»
وأهداف حب 110
النفس بالدرجة الاولى
التي لا يمكن الا ان 0
واساسي » وبالثالي فان هزم ا
أدى الى دخول متزابد وشبه كلي في مدار
الصراع العامي بين العملاقين , وارربى .
لاولوية شروطهما لحظة لقاء تلن ايم
ستئراف ٠٠ ودروس
هزيمة 15656
تلك كانت « سئوات الصمود » التي زم بل
لها من الفضائل العرببة الا الاسم الطنان ين
لم تكن الا فرصة ممدرة الامبر بالية لتعيد ترتيب
أوضاعها . 7
منذ البده كان من المنطقي آن بدرك الجمبع بان
القوة الامبريالية الصهيونية آلتن سفقت
الاعداد المسكري العربي في أقل من عشرة يسام
ليست من الغباء بحيث تجلس مكتوفة اليدين
بانتظار أن تعيد المسكر بناريا العربية بثاء
قوتها
الى درجة تستطيع فيها تاديبها » ولم يكن ريدو
أنه بوجد أي سبب مقلع وواقمي بسردع القوة
الضاربة الاسرائيلبة عن ممارسة دورها الطييمي
في آية لحظة تشاء » وبالمقابل استخدم الجا
العربي كلمة « حرب الاستنزاف » كالعادة جيني
تعجز الوقائع عن الاقناع فنبدا باستخدا.
العبارات الطنانة , وفي المبد ال 8
( الهدف )) حلل الرفيق «ظافر» حرب الاستنزاف
هذه التي كانت تستتزفنا نحن أكثر بكثر مما
كانت تستئزف العدو » ولو لم يكن الامر كدلن
لكان من المستغرب والمدهش أن ينتهي استنزافنا
للمدو باستسلامنا نحن لشروطه ؟
ان القصة هنا تذكر بالدرس الذي تلقيناه في
عدوان 1981 ولم نتعلم منه شيا كثر؟ » وعلين
أن ندرك الان آن رقعة الارض التي هي سيناء لم
تكن مهمة بالنسبة للامبربالية ( تلك هي طبيمتها
العصرية » ولذلك كي متفوقة ومتقدمة على
الاستعمار الكولونيالي التقليدي ) وقد ارغمت
اسرائيل على الانسحاب منها بالرغم من كل دموع
التماسيح التي غسل بها بن غوربون بومها صخور
الصحراء وهو يتحدث عن « الحق التاربخي » ,
فالقضية كما تعرفها الصهيونية والامبريالية
هي أكثر عمقا من طقوس ميتافيزيكية » فقد كان
الهم بالدرجة الاولى هو أن نطل اسسرائيل على
افريقيا الشرقية من خليج العقبة وشرم الشيخ »
وآن تتصل نفطيا بابران » وأن تنشىء صلة قوبة
بالتجارة اليابانية التي بات يشكل ميزانها حقيقة
اقنصادية أساسية في الوضع المالي الاسرائيلي
والامبريالي .
ولذلك كانت ١ الارض » ثمنا رخيصا مثل هذه
الانجازات الامبربالية الجوهرية » حتى لو كانت
مظللة بقعقمة الانتصارات الاذاعية المربية
الواهمة ب خصوصا وأن الامبريالية والصهيونية
كانتا تعرفان مما » وبثقة مطلقة » ان السيطرة
العسكرية على سيناء ليست المسألة المحوربة في
الموضوع » وهي في الحقيقة تحصيل حاصل »
ومن الممكن نكريسها عمليا وواقعيا وماديا حين
يكية فرصة للهجمة
15317 ء ولمن هذل
: تاريخ قرار اند ١
0ك
#التي يمكن » بدراسة
على ام الحقيقي وأثرها المميق
#مو وريه 7
وا لصهيونية والر اسع تعرز برنامج الامير يسالية
3 حجعية © ولكن ابا على تر
الل وضياع. بسر امع ورا ا على تراجع
الحاكمة » وارتي ور كادي العصربية
احيانا بفائدة و1. ذلك التاريغ»
احيانا به ا
ابعر مل لإحيانا بود » كقائدة لص ركة
/ا6تا لاو
خطوة أهبر يالية
أن حرب 1601 مهمة هنا »
الستحيل فهم حرب1150
بعمق ووافعية » ان +
الاقتصادية الاسرائيلية
1 يبدو أنه مسن
لذن دراستها وادراكها
6 هي سنة الازمة
. 6؛ ذهي - لذلك لت سلة
التوسع » ولكن هذه التوسع كان حلقة في خطة
حفقت انجازاتها
لا الاول : فتح الطربق آمام
الامبريالي الاسواق افريقيا ١
مواقع شركات النفط الاحرئ
وانشساء علاقات تجارية مع الاداة الياسانية
الامبريالية الصاعدة ( ان تسلل!لرأسمال الامركي
الى افربقيا عن طربق الوسيط » الاسرائيلي
حقق في السنوات العشر الماضية تجاحات
مذهلة » وقدم للاميربالية تموذجا متقدما في
العمل » وقد درست « الهدف » هذه الحققة
ادراسة رقمية في عدديها ؟؟ و ؟؟ وفي العدد .م »
وهذه الواقعة مهمة للغابة لفهم مخططات اسرائيل
والامبربالية منذ 1933 ) ,
ألغزو الاسرائيلي
لشرقية » ولتعزيز
اربة في اران »
إن والثاني : « التضحية بالارض » » أى
التراجع » أو الانسحاب» من السيطرة الفسكربة
الباشرة والمادية على مساحة محددة مسن الارض
( سيناء ) مقابل الاحتفاظ بالمصلحة الاميربالية
قن أحسن أحوالها » وقد كانت آسرائيل تسيطر
فعلا على سيئاء ( من نساحية موضوعية ) طوال
الفترة المندة من 1621 الى 1977 © وائبنتت
. ذلك فعلا في حرب الانام الستة » ولكن الاهم من
ذلك هو أن انظمة الحكم العربية أصرت على
اعتبار الانسحاب من الارض ( شكليا ) هو انتضار
لا بدانيه أي انتصار آخر » ولم بدرك أي نظام
عربي » أو انه لم يكن بريد أن بدرك » ان ذلك
الانسحاب بالذات لم يكن مهما بقدر ما كان ثمنه
هو المهم © وثمنه كان » كما قلئا » تحقيق
انتصسارات مهمة للهجمة الامبربالبة تمت وراء
ستار من الدخان ميع التناقض الرئيسي القائم
ان
ف النطقة خركة ال
الامبربالية ,. التحصور السوطني ونان
وقد جام ) ىََ ا بف 5
55 - عرو : أل بد الهجمة الامبربالة
مسا انين ف كن و 0 5 برمتها .. الع )
3 د تكملان 0
لني الصراع لاني , اللطلب الاول ؟
ى الى بداو لغربي الى حجن انسمة المسرحلة
0
وبدات ى 0 ت وتمر (ل جر
ب الع ارقا اشر وي - وتعززت 1 تغنى .آنه بتعين علينا أن نكون أغبباء الى
١ والتي ا امورل لمسة كي نعتبر أن مسا بجرى الان هو
زم اتدفاع انو والاهمية بحيت 7١ تكتيك 3 1
37 غ اسرائيل والامرر بار أ “لي » فى حن أن النضيات
ا وتوسيعا. لها 0/٠ خاي للقتال دفر | التاربخية والوافمية تقول انه « اسرانجية
«امبريالية هما الان و3 لانت اسوائيل | امبربالية 6 لسن غير ؟ ٠ش
نحو الموقع الذي 4 اا تسر ذلك الاحجتدام صفود 30ت يي الصريي م يادو
دف الزمان ووفق ار م أ عاذ | اليك ل صعود © 21ب 80 وان اويا
نان وهذان النوعان
0 1 ادادته الامبربائية | من 7 الصمود » يشانهان « صمود » م) ل 1ى |
واتقصام الملافسة اجيم العربي والتخبية ١ أن السالة الآنء وعلى ضوء زنك عله / و
0 ماهير والمجبز من نمكن أن تكون مسالة « تكنيك © تمارسه انيريا
عو عرسية مهزومة ومفككة ومعزولة ن
اه اروف ار لمعزولة فد الطرف الفوى
ا لني هياتها فكاسب 55 والمتفوق والنتصر » فمثل هذا الاعتفار هى |
تبر دالعة > للقمام بجولة. جر < لا 3 و
أضسافية في ظل )022 لاحراز مكاسب لبود له لشعود بعظمة في موجودة ..
لاسراو كيلا لاضع التي تبره هده ا وكذلسك فان المسالة ابفما ليست مساق
0 5 على توظيفها لصاة | ” ازالة آثار العبدوان » , اذ اننا رابنا أن
0 ' 56 المدوان الامبر بالي في 15717 لا يكترث « بالاثار »
15517 > دخلت ( الثاد في ؟ حزيران | سي لاسي ذ يل هو ميثي على التائئج
جمة الامبريالية ١ 0 ١
على منطفة الشرق بن “جريالية 1 سو
مرحلتي 1168 1 5 6 0 1
- 601 واومورى كراد مجلس الامن » اذ مهما أعطان
ٍ 0 ا مجلس الامن > اذ مهما أعطانا ١ الانسحات
وقف اطلاق الثار في 1
أهداف الهجمة الامبربالية
- انشاء الدولة الإسراة
خفون نتائج #تزيهة 1114 العربي
تولته الانقلابات الاصلاحية .. الخ )
© دفي الرحلة الثانية زوم
اطلاق الثار مع مصر أهداف ذلك الستوى من
الهجمة الامبربسالية الصهيونية بصورة كاملة
تقر ببا ( فتح الممر البحري نحو افربقيا و١
والبابان مقابل الانسحاب الشكلي مسن سيئاء 2
اسلاع المناطق المجردة من السلاج في سوريا
والاددن ولبئان ومصر « العوجة » الحافظلة
على مشكلة اللاجني نكصورة عربية ودولية للفضية
الفلسطيئية بعد تصفية بوادر العمل الفدائني
انذاك - تعزبز العلاقة الستراتيجية معالامير بالية
الامركية نهائيا ب استخدام
79 ) خدم وقف
اسران
© وفي الرحلة الثالثة (/لاب .., )
خدم ( أو بخدم ) وقف اطلاق النار أهداف
هذا المستوى من الهجمة الامبريالية
الصهيونية » سواء أكانت هذه الاهداف
ملخصة بقرار مجلس الامن أو بمشروع.
دوجرز » آو بخطوات التسوبة البطيئة
والعديدة والمعقدة التي سينجزها باريلغ :
( الاعتراف بالهيمئة الامبربالية والاسرائيلية
تحوبل قضية فلسطين الى خلاف ب ربا
ساخن على الحدود » تصفية الحركة
الوطنية المربية الى أوضاع الدونيسية »
الحفراني
8 : ونية الامبريالية :
ذلك هو « هدف ١ ب الاسساسى
بالنسبة للعدو » هدف هجمة 4) و ك5
5 111 في مراحلها المختلفة » وهو
| هدف لا يحيد عنه » ويوظف كل شيم
باستطاعته لخدمته ٠
وانه لببدو » بدبهيا » ان علىخركة المقاومه
الفلسطينية أن نضع هذه الحقيقة اطارا
التحركاتها » أذ أن أخذ ما يحدث وكانه اقل
| مضه من هذا الستوى سيكون جديرا بتخربب
| الموقف المقاوم » الواضع نصب عينيه نسف
الهجمة الامبربالبة لصلحة حركة الجماهر
الصاعدة :
كيف بمكن تحفيق ذلك ؟ ما هو رد المفاومة
على هذه الهجمة الشاملة ؟ ما هي صورة
الاحداث القادمة ؟
هذه أسئلة » على ضوء تحلملنا الساسق
ستحاول الاجانة علها في المدد القادم ..
تق 30 را قر
2-0
2
نت هيد
- هو جزء من
- الهدف : 57
- تاريخ
- ٢٩ أغسطس ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22429 (3 views)