الهدف : 54 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 54 (ص 7)
- المحتوى
-
بى الركيق!( فوتفرد آبل +
كتب الرصيك ررد 0 7
وعد اف 20
فاحانا اسم ( كي ٠ لق *
عاج ل يدف '
فيه حقيقة فكر حزبهالذي بدممع
الشعبية لتحرير فك “دفن
ومن الهم بالنسية ١ اق ) تنظيم
تذكر بان ال 0 30 ا 3
صغير ولكتسي تل شركلل خا
را ماو *
7 م
زما اش عاى المخونه
ر 1 7
القتالية ف العث وبا
كل هذه الحقائق تؤكد صحة وجهةالنظر التي
تقول بها الجبهة الشعبية وهي التاكيد على
اهمبة فهم المرحلة في معركة طويلة بخوضها
الشمب .
ان الففز الاهوج فوى المراحل بقصد الكسب
الاعلامي رغوة زائلة .
ماذا نرى في معركة العرقوب
1 هسء؟؟
طبيعة المنطقة منحيثصلاحيتها كمركز
هام من مراك المقاومة :
أن المقاومة التي كانت تتمركز في اودية وقرى
وجبال المرقوب لا ننطيق عليها مبادىء حرب
العصانات حرفيا من حيست كونها قواعد
ومسوديات ؛ وتعيشس على ارض سكانها عرب
عامل معهم بوميا ء ولكن هذا لا يجب ان
بفقدها اسلوب حرب المصانات وسرعة انقسابها
إلى مجموئات صفيسرة متحركة في مواجهسة
مجوم الي مسنلد الى مظلة من الطيران .
ة » وفى النشرة التي نصدرها
نهر كية » وفي النشر 1
الدانور كه مات ) كثبسرا
بالازكايزية ( الشبوعي الشاب ) كتتييا
ن. وثائق المقاومه الفاسطيئية خصو
ي هذا المقال الذي كنبه الرفيق ©
5 0 آبل )» خصيصا (١ للهدف
شرح للخطوط الغريضة لاسثراتي +"
رن الحلفة الشيوعية العاملة ٠
حزب ١ «الهدف»
ة 2
ناذا نؤيد الجبهة الشعبية لتحرير 0
إن الاجابة على هذا السؤال تكمن في التعر
ن انفسنا *
لت در الحلقة الشسوعيه العاملة )) © وقد
كذلك بجب ان ندرك ان احدى غاياتالهجوم
تمزيق الملاقة بالجماهير وتكليفها الثمن علسى
علافتها غاليا في الوفت التي لا زالت جماهيرنا
دون الحد الادنى من الوعي لطبيعة المعركة بحكم
الواقع الذهني الذينعيشه والنظام الذي بتمركر
فوفها والذى حرهها من امكانية]لدفاع والمشاركة
في المعركة وقد حقق العدو ما كان بهدف مسن
هجومه حول هذه الفابة ,
وهنا لن بيبطل مفمول هذه الغابة من جاب
العاومة الا قدرة المجموعات الصفيرة التي
تستعمل اسلحة مؤثرة لتلعب دورا بطوليا في
ضرب قوى العدو المتقدمة واعطاء الفرصة لباقي
المجموعان من اخذ مواقع خلفية للالففماض
والمناوشة في حالة الراحة هن جانب قوات المدو
أد وضع الافخاخ له فى طربق عودته أو امداداته,
لفد برزت في المعركة ظواهر قائلة لو وجدت
فى اعظم جبش أو قوة فى العالم لهزمته :
١ل ندني مستوى التدربب وسوء القيادة .
سوه استخدام الاسلحة .
؟ - عدم وجود خطة قتال في حال هجوم ,
1- عدم التنسيق والترائط العملي 0-5
إنطلهةه .
مث عام 1535 2 له مادرة
ال يف1 عت في عام 1518 بم
الشبيوعيه
للتضحية بروحه ٠ 75
نه م ناحيةاخرى * فان
إلا آنه من ناحي ان
إشباعة بان متوفرة لهم 3اث
0 ة اكبر ٠
الثورة الاشترا
استعداد الترك بيوتهم المريحة > 2 1
إلهمان العملية » وهناك غيرهم من تر
فصائل المقاتلين ٠. 8 5
ضع هذه النقاط الاردمة تجد في المقابل أن
المدو بمتلك :
٠. تدرببا جيدا وفيادة ناجحة ١
ابتك يستخدم السلاح الققال . 1
؟ - يضع اخطة مستندا الى استطلاع دقيق.
٠ قواته مترابطة ضمن خطة واحدة )
كان يمكن لهذه الرموز الاربعة ان تفكك الو
احسن استخدام قوانا بشكل حيد من حيمث
تقسيم الفصائل وآخذ موافعها وامتيازها في
تدرب العصابات وحسن استخدام سلاحها
والترابط بين فصائلها » وتنويج كل هذا
بالخطة كاساس ولا بد من خطة اذا اردت
الانسحاب يجب ان بكون لديك خطة » واذا
اردت الثبات دجب أن يكون لديك خطة » واذا
اردت الهجوم يجب ان يكون لدبك خطة © والا
ماذا تكون النتيجة ؟ غام 14551 هن جديد !
الاحتمالات القادمة :
ان العدو لنبتردد في تصعيد الضربانالخاطفة
مستخدما كل الاسلحة بما بتناسب وطبيمة
المعارك النكتيكية القريبة والبعيدة .
وستبقى غايات العدو قائمة :
١ - حشر العمل الفداني في زاوبة الدفاء
وافقاده المبادرة بالهجوم .
؟ - عزل (اجماهبر عن حركة المقاومةبدففه
لاخذ مواقف سلبية كما حصل مؤخرا في قرى
العرقوب .
؟ - اعطاء الفوى المناولة سلاح ضاغط لتكون
في صف الانظمة اللاهئة ورا الحل السلمي .
؟ ب المحافظة على الميزان بحيث لا سمح
باختلاله في الملطقة مع الحفاظ على ميئويات
مواطني الدولة الصهيونية .
ان هذه القايات كافية لان تبفي المدو في
بج 525
ولكن اناسا جددا جاؤوا و
ل بواةارالظة الشبيبة الشبوعية لسرا
نخينا عن الشاكل النظر بةالبحنة “* ” السهلة 5
وملقة بالحاجسه الى الثودة البروزيتارر؟
يقابل التحول السلمي الخ . '
تركونا عندما تحولنا الى بلدنا اليوم , ,
ؤفننا العاملة » الى رأسصاليتنا ٠ دامكاني '
يورننا نحن » الاشتراكية , نيان
ويدانا ندرس الاسبابالاججماعية وا
لعا 3
ومن
اه ليس رف فط + جل يل ال
القرني الرأسمالي المتطور رأسماليا حتى لاا
هذا , بدانا ندرس سياسة الاحزاب «١ ل
وإقديمة » قبل وخلال وبعد الحرب المار_ |
الثانية » وبدانا باهتمام جدي دراسة مطصري
التناقض الطبقي الاساسي في الجتمع الراسمانن 1
الطبقة الراسصالية والطبقة العاملة ؛ ونبذل”
عل «لتعريفات الغيبيةا) القديمة » وفتحنا ارين /
وبدانا نستوعب نقطة انطلاقنا في تحليل دافي '
الل ا
موقع التاهب والاستعداد للضرب اليومي ,
ما العمل ؟
في مواجهة كل هذا التقييم لا يكفي آن نقق
لنقول هذه ثفراتنا وهلاه نقاط قوة المدرا
لا بد من مواجهة عملية وعلمية معتمدة الاسس
التالية : ١
١ وضع خطة فتال في حال الهجوم والدفا
مترابطة مع الخطة العامة التي يحدد فيها رو
كل عقاتل وكل فاعدة وكل قطاع وكل ممسكرا
في حال القصف الارضي أو الجوي او الانزال”
او التقدم الالي . خطه تنناسب وطبيعة الارض'
ونوع السلاح وعدد المقاتلين .
؟ ل وضع برنامج تدريب يومي للقواعدا
والمقائلين على كل الاسلحة » والمسبيرات)”
والمناورات . 1
؟ دروس عن اهكانية ووسائل العدو فيا
الهجوم ونوع اسلحة ودروس عن حر بالعصابات”"
واصولها ودراسة المنطفة المتمركزة فيها القوىا
طبوغرافيا وعسكريا . 3
) - تحديد انقاطا تمركر خلفية في حتتال
الانسحاب لاعادة الانقضاض على قوى الخصم
ومناشته واشفاله وزرع الالفام في طربقا
الحالات ونحث افسى الظروف » كيفلستخدم"
المدفع المضاد الجوي ؟ وكيف نستخدمه في حال
نستخدم الالفام والمتفجرات ؟ كيف نستخدماا
الرشاشات الخفيفة ؟ كيف نستخدم القناصة 1"
نحت بد العدو ؟ ومتى 15
لحقائق عينية مادية .
ماذا وجدنا ؟
بايجاز وجدنا أن الارباح الضخمة التي حملنها
الدول الامبربالية خلال عشرات السئين مسن
مستعمراتها والدول التابعة لها » قد استممل
جزء منها لرشوة الطبقة العاملة في هذه الدول
الامبرذالية . لقد كتبفريدريك انفلز في النصف
الاخير من القرن الناسع عشر آن العهمال
١لنكليز كانوا باخون بكل سرور » حصتهم مسن
النهب الاستمماري » وان هذا كان السبب في
عدم فيام حركة اشستراكية في انكلترة في ذلك
الوقت .
ووجدناان هذا بنطيق اليوم ليس على انكلئرة
فقط » ولكن بشكل اساسي »؛ على كل الدول
الرأسمالية المتطورة » في اوروبا الفربية .
وبعد الحرب العالمية الاولى » كنب لينين جزءا
من الطبقة العاملة في اندول الغربية تقوم ببناء
الجنة بالاشرةاك مع الطبقة لرأسمالية -
.. وبعد هذه النقاط الخمس لا بمكن ازنتغافل
عن نفطة جوهرية نحن بأم سالحاجة لها والتاكيد
على اهميتها » وهي الجماهير التي تعيش
ونتعايش معها يوميا .
ان هذه القفرى التي اصبحت مأوى للفدائيين
يجب أن تكون معها العلاقة واضحة وصربحة
وخدمة اكثر منها اخذ » كذلك لا بهوتنا اننقول
ان كانت قوانا غير قادرة للدفاع عن القرية في
حال هجوم المدو فلا يجب أن تكون فواعدنا في
العرى بل على تخومها او في اطرافها والاتصال )
يم معها بوميا مشيا على الاقدام » وان كانت )أ
خطننا تقضي بالدفاع عن المنطفة الني نتمرمز أ
بها ونمتلك القدرة على ذلك سلاحا ورجالا فلا /)
مانع من وجود فواعدنا في وسط القرى وبين )
الاهالي ٠ أما أن تكون وسط القرى وعلد تقدم /
العدو ننسحبونترك الاهالي فريس ةلفواتالعدو » ١
هنا سندفع الثمن غاليا وهو ففدان الثقة |
والصلة مع الجماهير التي ارتبطت بك وارتبطت أ
بها وبالتالي سنقطضع جذور القاومة عن )|
جماهيرها وتبقى الطلائع تراوح مكانها وتتقلص )
ندريجيا .
اخيرا لن تكون بيثل هذه التجارب اي فيمه /)
أن سجلت ١و فيلت ما لم تتبعها آجراءات عاجلة /)
ومخططات فادرة على الصمود امام كل عدوان /)
وفادرة باستمرار على مسك زمامالامور والتحول ا
الى قوة فعلية سريعة الى الامام مرئة الى )أ
الخلف ,
بهذا فقط نكون في مستوىالمسؤوليةا لتاريخية
ونحمل المهام الملقى على عاتقنا في قمادة المقاومة
على طريق الثورة . ا
ان دراسة كل ظاهرة وكل خطا والوقوف |
عندهما بملكنا سلاح قوي في رؤيا الخصم على )
حفيقته بلا مواربة او استثارةلعواطفالجماهر. '
على هذا نعتبر ما حصل درا من آلاف
الدروس على الدربالطوبل في رخلة الالف ميل.
على حساب الاكثربة من الئاس في الدول
الخاضعة للاستفمار ,
ووجدنا انه اليوم » لا تقوم طبقة صفيرة
فقط ء بل الطبقة العاملة ككل © ببناء هذه
الجنة وتميش فيها . ولهذا السبب لا وجود
لحركة اشتراكية في الدول الامبربالية » حتى
لان ولم بكن لها وجود في عشرات السنين
الماضية .
وبوصولنا الى هذا الحد © بدأنا دراسة
مجددة للتراث الماركسي » ووجدنا ان ماركس
اعلن في عام 1875 » بان انكلترة » من الناحية
الاقتماسدية » كانت ناضجةلقيام ثورةاشتراكية»
ولكن هذه الثورة لن تحصل قبل ان بتمكمن
الشعب الابرلندي من تحرير نفسه من الحكم
الانكليزي .
ولدينا في الدول الرأسمالية المماصرة »
الانتاج الاجتماعي الصناعات الضخمة وتقسيم
العمل بدرجة اعلى كثيرا مما كان لدى انكلئرة
في عام 1814 © مما يجمل بلادنا ناضجة
للاشتراكية » على هذا الصعيد » ولكن الثورة
لن تحصل قبل أن ننجح الشنعوب الخاضمة
لاستغلال الدول الامبربالية التي تعيش عليهم
كالطفيليات ٠» في نضالها والانمتاق منالسيطرة
والحكم الامبربالي .
وقد حاولنا ان نكون بمستوى كلمات ليئنين »
على ان مهمة المُسوعيبن في الغرب هي السعي
وابجاد الاحداث وبقربر تطور الاحداث » بشكل
صحيح » النطور المعبن المحدد الذي من شاه
أن يقود الجماهير الى النضال الثورى ٠ وقد
اتبعنا كلمات. ماونسي تونغ :بالسعسي الدؤوب
لابجاد وتحدبد الننافض الرئسسي في عملية نطور
اجبماعيه مففده مفيئة هذا الننافض الرئيسي
الذي بفرر وبؤثر في كل الننافضات الاخرى .
وستجد اللوم » اذا اخذت العالم ككل » ان
التناقض الرئيسي البوم في عملية للطسور
المعقدة لهذا العالم » هو التناقض بين الامير بالية
ككل » وبين الدول الخاضعة لطرق اسنفلال
الاستعمار الجديد .
هذا هو التنافض الرئيي ٠ الذى بقرر
ويؤثر في كل المنافضات الاجتماعية الاخرى ب
التنافض بين الامبربالية وتلك الدول التي ما
زالت خاضعةللاستغلالمن فب لالاستعمار القديم»
التنافض بين القوى الامبربالية فيما بيئها »
التنافض بين دولة امبربالية » وبين دوله
نيو ب كولونيالية » الخ . الخ . ,
هذا التنافض الرئيسي في عملية التطور
الحالية في العالم » تؤثر ابضا في التنائضات
داخل الدول بمفردها : انها تؤثر في التناقفضات
بين الطبقة الرأسمالية وبين الطبقة العاملة في
الدول الامبربالية ان الارباح المحصلة مسن
الاستفلال في الخارج 2 تضعفالننافضات!لطبفية
في الداخل © وبالنتيجة فان الصراع الطبقي
اليوم قد توفف كليا في هذه الدول ١ الصراع
الطقي على معيد الصراع مس احل السلطة )2
وكان لينين قد اشار بان تصدير الراسمال
يضعف الخصومات الطبقية في البلد التي تصدر
هذا الرأسمال .
والتنافض الرئيسيبؤثر ايضا على النناقضات
في داخل كل دولة من تلك التي كانب اخ
للاستممار او دولة نائمة ,
مسفلة رسميِا ,
بالنسبة لنا في الدانمركالصفيرة الامبريالية»
وفي العالم الراسماليالتطور ككل ٠ فان النتيجة
نكون ان الصراع بين مظهري التنافض|لرئيسي ل
الصراع بين الامبربالية والشعوب المناضلة ضد
الاستعمان الجدبد ب وانتصار لشعوب على
لامبربالية » هي عامل حاسم . و« التطسور
المعين » الذي ذكره الينيسسن 6 الذي سيقسود
الجماهير في بلداننا ؛ الى الشسورة اناي
اضماف للاستفلال الاستعماري الجديد 2 اي
اضعاف لقبضة الاستعمار الجديد على شموب
اسيا وافريقيا واميركا اللانيلية » بمني اضعاف
الامبربالية الذي من شانه أن بتوجه نحوتتشيط
لخصومات الطبقية والصراع الطبقي في بلداننا
الامبربالية .
ولاننا نريد أن نعمل للثورة الاشتراكية فبسي
بلادنا نحن > نجد ان واجبنا الرئيسي بالتالي »
ان نجمل الناس تدرك هذا التناقض الرئيسي »
ان نعد طبقتنا العاملة للحصيلة الحتميةللصراع
بين مظهري هذا التناقض ل واول الاولويات
تابيد النضال الذي يسن اليوم ضصد الاستعمار
الجديد وضد الامبربالية ,
وان ها بسمى ١ بدولة اسرائيل » ٠ نراها
حصيلة الاستعمار الفديسم » انشلت بطرق
الاستعمار القديم » بينما تقوم في الوقت ذاته
« دولة اسرائيل » هذه » بخدمة اهمداف
الاستعمار الجديد للامبريالية » وعلى راسها
الامبريالية الاميركية ,
هذه الحقيقة تجمسل من نضال الشعب
الفلسطيني والشعب العربي ضد هذه الدولة
الصهيونية » نضالا حادا بشكل خاص »2 وهو
يقرر شخصية الميزة » وواجبنا الخاص
بتابيده .
وكما اشار لينين » وكما ردد ماوتسي تونخ »
كان هناك فترة عندما كانت كل حركات التحرر
اطلبدمث و "هرت واكليبَات
الوطني ء اذا ما نظرنا اليها على صميد العالم»
جزء! من الثورة البروليتاربة العالمية . ولكننا
لا نستطيع ان نحصر انفسئابهذا الوصف الذي
اصبع اليوم « تعريفا تحريديا » لانه لم بمد
بطابق الحقائق .
ومنذ الحرب العالمه الثانيه » رابنا عددا
هن حركات الحرر الوطني تنتصر » الي سكذلِك؟
القد الفي الاسساد الاسمهاريين الاجانب السى
الخارج ؛ والفيت اجهزة سلطنهم ولكن هل
ادى ذلك الى أي اضماف للامبربالية 5 هل
تعدمت بالثورة البروليناربة الالمية ؟ انها لم
عمل أي شيء من هذا !
وبالالي فانه لا بكفي آليوم ان نقول ان على
الثوربين في الدول الامبر بالية دعم حر كات لوطني
فض النظر عن الطبعة التي تفود حركة التحرر
الوطني في اى دولة معيلة .
ولكن اذا كانت قيادة الطبفة البورجوازبة
الصفيرة لحركه النحرر الوطني تؤدي الى خلق
دوله مسستفلة » وعلم ونشيد وطنني خاص لها »
ومؤسسادسياسية وفوب مسلحة خاصة بها ب
ولكنها لم تؤد الى اضعاف الامبريالية » فهيل
نستطيع ان نؤبدها 5
اذا ادى مثل هذا النضال للتحرر الوطلنسي
الى فيام استغفلال استمماري جديد للبليد
المعنية ومثل هذا التطور يقوي الامبربالية
البعض الوقت - هل نستطيع ان نؤبدها ؟
نعم » نستطبع آن نؤبدها » نعم 6 يجب أن
نؤبدها ب ولكن ليس بدون تحفظات . يجب ان
ننقدها ايضا .
واذا قامت في الوقت ذاته حركة آخرى في
البلد المعني نفسه »2 في ذات الجزه من العالم »
تسعى وتناضل لتسليم البروليتاريا قيادة
حركة التحرر الوطني © وتممل على اساس انها
لن توقف الثورة في منتصف الطريق > بل تعمل
على تعبئة الطبقة العاملة » الشعب العامل »
للنضال ضد الامبربالية حتى النهابة » عندئق
اليس هناكمن شكفي عمن بجبان نؤيد ولصالح
الثورة الاشتراكية إبضا في بلادنا .
واننا بالتالي » في نضال الشعب العربسي
ضد الامبريالية والصهيونية والرجعية العربية»
نؤيد من دون تحفظ ء الجبهة الشمبية لتحرير
من غيرها بجب آن نؤيد ؟
09 فدهلا |
- هو جزء من
-
الهدف : 54
- تاريخ
- ٨ أغسطس ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22429 (3 views)