شؤون فلسطينية : عدد 5 (ص 30)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 5 (ص 30)
- المحتوى
-
ملويلا © والأسثيرأر فيه يجشيعة للوقت + لأن
الاتفاق على حد ادئى لبرئامج سياسي والعيل
على تطبيقه أمر ممكن على ضوء برامج حركة
المقاومة نفسسها © فلو أخذنا البرنامج السيامسي
الذي قدمته فتم الىالمجلس الوطني الثامن» لوحدنا
أننه برنامج مرخشصس 4 واعتقد أن فتح لو مارست
ميارسة حقيقية من هذا البرناميج © ولو ان
المتخلمات الاخرى التزمت به لوجدنا الفسسئا أمام
خط سياسي واضح للعيل النلسطيئي ككل .
؟ سس عن مظاهر الازمة الباررة موضوع العلاثات
بين فصائل حركة المتاومة . الملاتاات القائية
دائيا على التئافئس التنخلييبي ٠ وموضوع التنافسسن
النتذليمي قد يرا ٠ القارىء العادي ششيئًا بسيطا؛ لكن
من عاش التجربة يحس بودى تأثير القضية التنظيمية
على مسيرة العمل النلسطيئي . حتى في القرارات
التاريخية و إسبرية » كان قادة الفصائل ينتشون
عن المكسييا لتنظيمي قبل أن ينتكوا عن الصالم
ألو كان الخط السياسي وامها
والعلاقات. “التنظيمية بعيدة عن القضصية © لكانت
أزمة حركة المتاومة مه اخف بكثير مما هي عليه
الآن .
؟ النقطة الثالثة الهامة في هذا الموضوع ع
عدم الوضوح مع الجباهير . ان احتقار الجياهير
يبرز علد رفض مصارحتها وقد يرى الانبسان
المسؤول صعوبة في مصارحة الجماهير بء, :
القضايا ولذلك لا بد ان ترتب اوضاعنا الذاتية
حتى لا نخاف من هذه المصارحة . صحيم انني لا
استطيع اعلان رأبي سعض الانظمة العربية لاسبياب
عدة ؟ ولكن الاوضاع الذاتية لو كانت مبياأة
سلفا لواجية أمر من هذا النوع لامكن اعسلان
الرأي دون ثمن باحظ ؛ وقد يحسب الذين لا يؤمنون
بالجماهير أن مصارحتها قضية مزايدة » أو كلستم
تقال ء ولكنٍ بمصارحة الجياهير تمني إن تكسون
كافة القهاي” التي تعلنها للتاية با وأضحة للتاسسى»)
حيث أن هناك كثيرا من التصرفات الغامضة التي
لا يفهمها الناس . هلو تمنا بجهد لتوضيح أسباب
هذه الخطوات لكأنت الجباهير معثا دأئكما +
ولرفضت ان تقفه خدنا أو إن تكون في موقع
الحياد ٠ وف رأني أنه لا بد من ممعالحة هذه إلنتاط
الثلاث التي لم تعالج حتى الان بشكل حقيقي
وواضيح 1
على ضوه هذ! الحديث »© الا تعتقد أن الوضع
37
أأعربي الرسمي والمخططات الني يسير بها
بشكل حتى الان قوة أكبر من قوة حركة المقاومة
الذاتية © تلعب دورا رئيسيا في جعل حركسة
المقاومة اضعف من أن تحقق ما تريده بنصسام
كايمل ؟
هذا يرتبط بالنقطة الثالثة التي تحدثنا عنبا سابقا.
ان اوضساع المقاومة الذاتية » أو اوضاع بعض
مصائل المقاوية الاساسية تضخيمت بحيث و
العون المالي » والحرص على حماية التنظيم ؛
والحرص على استيرار العلاكتة مع الانظمة ©
تتم ثي كثير من الاحيان على حساب الجماهير . هذه
الاوضاع التي تضخمت ؛ دون محاولة لضيطهسا
من قيل قيادة المتاومة 6 هي السيب الذي يحيل
الاوضاع العربية تتداخل في كل ترارات المتاومة
وتؤثر عليها . ونحن الان نحسن أن هناك © في
الخلروف الراهنة ؛ بعض الحق في مجاملة الانئلية
العربية لان اوشماعنا المادية ومصروفاتنا وعلاتاتتا
تغرضص علينا هذا الامر . اذا استمر هذا الوضع
أعتثد أنه سيؤدي الى انهيار كامل لان هناك
تناتخا حقيقيا بين الثورة الفلسطينية وبين كثير
من الانظمة العربية ان لم تكن كلها ٠ ومن هنا
بغرضى عليئآ هذا التناكضس ان ثرتب اوضاعتنآا
الذاتية بحيث لا تؤثر علينا الاوضاع العربية بل
٠ ١ فتد إصبحنا الآان © حين تريد
اخذ أي ترار ؛ مدقوعصين لان تسأل 5 هسل
هذ! القرار يرضي هذه الدولة أو لا يرضيها .
وانا أثول إن هذه بداية مأساة, لاي ثورة فلي
الدنيا ؛ عندما تحكم قراراتها علاقاتها العربية .
وبالتالي أنا اواهفق على ان الاوضاع العريبة
الرسمية تتداخل في اوضاعنا بشكل أو بآخر
ولا بد من التخلص من هذا العيب ششيئا فشيثئا :
اذا كنا متيدين ألان وتخدع أننسسنا قائلين
تفعل ذلك بشكل ارادي »© لان استبرار هسسذه
الاوضاع سيجعل تقيدنا بهذه الاراء ويهذه العقلية
العربية أمر! غير أرادي ؛ بحيث نصسبح أداة وئحن
لا نشعر . ويومها نفتد كل مبرر لوجودتا بحيث
تصبيح أدوات لا تؤثر بقدر ما تتأثر بالغير .
قلت ان البرنامج الذي قدمته ختح إلى المحلس
الوطني الثامن ووافق عليه المجلس » يتضمن حدا
أدنى يمكن الاتفاق عليه لرسم سياسة واهدة ؛
هذآ البرنامج يتضمن خطوطا استراتيحية» وامقفكلة
حسب رأينا لا تكمن في رسم الخطوط الاستراتيجية - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 5
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59403 (1 views)