شؤون فلسطينية : عدد 7 (ص 13)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 7 (ص 13)
- المحتوى
-
السو هل فق كل تيه 0 2 (الحكرك القاكه الاسلوت التفكت والكالم الطرايق تمايكة
متعمدة . واخذت ( فتح ) تزيل الغفموض شسيئا فشيئا بعد انطلاقتها المسلحة عام ١9586
وذلك من خلال الرد بالوقت والقدر المناسبين لما يئار ويطرح . ولذلك فان أدبيات ( فتح )
اع طاك ورهق) لماي مك رن عط ا 117ل لاي مك50
ل حدر عن متم )في نيان االعوكيت 66 وليك تدا تاكن ١" 5 نضالنا
القتطري » » و« الثورة والمضمون الاجتماعي » 6 7 ككاة كر القعرز0 الالح 1
و« مذكرات ( فتح ) لمؤتمرات القمة العربية » » سوف يلاحظ بدون لبس او غموض
العامة والرفض الكامل للعقل العربي الرسمي وتمعاراته الرحلبة المطروحة للتحرير ٠
يي درش الفيوم 1 ك الخالة والتظاية . وه ا ا كك
بانتظار الوحدة العربية اا ٠6 وشعار غير خاضعة 0 تابعة ولا 00 رفض
أن الحسمية ليست هي الصفة الرئيسية الوحيدة الميزة لذكر (: 3 ا م
الذي كان يطغى على التحليل » بحيث تشكل الممارسة طبيعة ( فتم ) الاولى والتحليل
كد الخاصية ( الممارسة ) يلاحظها ببساطة من يتعمق بنظرية العمل الفتحوية » حيث
بالالتصاق بالواقع والاعداد لمواجهة الواقع من خلال رفضه كأمر واقع . ( فتح )
في مر. داولادتها 0 كائت ترفض المي الفكرية ذاث الالتفاتات التأملية لوقائع
ني ظرية العمل الفتحوية ؟
من الضروري وضع نظرية ( فتح ) في العمل مجددا على الورق وذلك بعد
لدع من الفجائي الذي 5 قاد الى الانحسار الْمؤلّم خلال العام الماضي ( .197 ) . اذ ان
سؤالا يطرح نفمه علينا بالحاح : ما اذا كانت نتائج الممارسة نتيجة طبيعية للنظرية ام
الها اكات على حساب النظرية التى لم يلتزم بها ؟ أن ل ال سما 21 11
النقطة بالذات أمر مهم لمعرفة مستقبل خط سير ( فتح ) وبالتالي مستقبل ديمومة ( فتح )
كلها كدركة ثورية .
المواطن العربي يعيش على ارضه غريبا . وحالة الاغتراب السيامي التي كانت وبا
الك شار على الآية المربية د تعتبر الخطر الحقيقي الذي لا بد لنا من أن نزيله ونقي
عليه قد قات في النلقة العربية أحزاب ودركات مودي هديدة حاولت تحليق تيق اهداف
فشلت جميعا . ان تلك المؤسسات سواء الاحزاب القومية او الحركة الناصرية » كانت
ثورية من حيث آمالها واخلاصها 4 ولكنها نسميتك ان تخطلي الاوضاع التي أوجدها
الاستعمار والصهيونية من تخلف وتجزئة » والتي خلقت مناخ 0
تعبئة الجماهير » وبدون ايصالها الى مرحلة استعمال العنف الثوري بكل اشسكاله لفرض
ظروف التغيير » بينما سارعت القوى الوطنية الى تسثم السلطة عن طريق الانقلاب
العسكري قاطعة بذلك الطريق على نشوء التنظيمات الششعبية القادرة على أن تكون
الواسطة بين السلطة والجماهير » والنتيجة الحتمية لذلك مواجهة التناتضات الجديدة
1١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 7
- تاريخ
- يناير ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39468 (2 views)