شؤون فلسطينية : عدد 7 (ص 91)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 7 (ص 91)
- المحتوى
-
فلسطينية » ان المسيرة العربية باهتمامها بالخط القومي العريض » قد اهمات القضية
ا ا ل ا في
لكان دري حمل الفتالق [الناشل ى 2 بورع عل تكالات امزال رتو كله 0١ التسلت
بالتحديد هي المهمة التي يجب ان تكون موكولة اليه » وهي مهمة الانكباب على تنظيم
الشعب الفلسطيني . لقد نكمأت احزاب تقدمية لبنانية وسورية وعراقية » ولكن لم ينشاأ
ا 0 0
0 0 0 0
الفلسطيني الذي اخَذ الزمن يهدد بنسيائه » وبتكريس الواقع الأسرائيلي .
د كان رد الفعل العرني الاول على هذه الحركة النى نمت بسرية 2 وين عناص من
صل الاحوات و الدركات الجربية ء هو تحوين منظية التحريزالفلسطينية ٠: كان /الهدف
هذا اليا 1ك انلق جز عا من حركة التحرر المرب»
10 للشب دور اتام دن قله في هذا العالة .
الاخطاء متبادلة
الرس ١. . أصبح للمقارية النلسطينية اخطؤها ١ ولكن هناك بالمقائل اخطاء كررة
للحركاحه العربية . هي لم تلعب دور الطليعة بالنسبة للثورة الفلسطيئنية . واذا قلنا
تحن أن الثورة الفلسطينية ليست هي الطليعة » فهذه الاحزاب أيضا لم تلعب دور
الطليعة .*وبالعكس » لعبت دور قاطع الطريق » مهي مثلا » اقامت منظمات فلسطينية
بأسسم قكومية المقاومة 4 وكانت النتيجة أنها أورثت ت المقاومة التفتت والتشرذم 4 دون أن
من حمل القاوبة الملستطينية مر 1
اما الحركات العربية التي تخولت من المنطق القومي الى المنطق الماركسي اللينيني > فقد
وقعت في عقدة القيادة » أن تكون القيادة في الثورة الفلسطينية ؟ فلم تستطع ان تتبين ان
مسألة أن القيادة » ليست :قرارا تتخذه مجموعة وتقول : بما أنني ماركسية لينينية »
وبما أنني أمثل الطليعة النظرية » فحكما وحتما » يجب أن ن أكون الطليعة القائدة للمقاومة
للكت كان ذبذ الواففك 0ن سلس كن تاحيدين ١ أزلا - كار كرك اوه
الفلسطينية » وفتح بالذات » من دخول العناصر الثورية اليسارية اليها » لتلعب هذا
الدور داخل اطارها ٠ ثائيا : طرح منافسة لفتح على القيادة بأسلوب غير ماركسي .
كا لاست عله الستاحر البستارييةا لو سلكت مكنا (الطزيق أن الور «االحتلل القوارة
الفلسطينية اكثر مما فعلت من خلال مواقفها .
ان واقع حركة المقاومة أصبح يطرح بجد قضية الوحدة الوطنية » ويدفع باتجاه شكل
للجبهة الوطنية على الطريقة الفيتنامية » ولكن بعد حل عقدة القيادة » وهذه تقتضي”
مساهمة القوى اليسارية ؛ كما تقتضي تعزيز الروح الديمقراطية ٠ , 1
على الصصعيد العربي المقابل » لا يجوز » ولا يمكن الحديث عن مسائدة لثورة فاسطين
دون بتة مسألة أساسية هي مسألة الجبهة الوطنية في كل بلد عربي . وهنا يجب أن
نلاحظ ان الاحزابه العربية التي شعرت بعد عام 17 انها فتدت. دورها القيادي »
حاولت ان تجد في المتاومة الفلسطينية » مابها للعودة الى الدور الذي كانت تلعبه في
4 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 7
- تاريخ
- يناير ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59364 (1 views)