شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 243)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 23 (ص 243)
- المحتوى
-
التنفيذ الكامل لترارات الامم المتحدة الصادرة
فى 17 نوسبر سنة /1959 وع ذوفمبر 1979١ والتي
تستازم اول ما تسستلزم سحب دولة إسرائيل
لقواتها المسلحة من الاراضي العربية التي احتلتها
منذ يونيو 19519 4 والاعتراف بالحقوق المشروعة
لقعب فنلسطين © وحثه في تقرير مصيره »> وكذلك
الاعتراف بحق كل الشسعوب وكل دول الشرق
الاوسط قي الوجود والاستقلال والسيادة والامن».
والى جانب هذا الارتياح العربي لنتائج المؤتمر
جاء الارتياح الابرائيلي منطاقا من ان قيول وقد
اسرائيلي في مؤتمر خاص بالسلام في القرق
الاوسط 4 وجلوس هذا الوغد وجها لوجه مسع
الومود العربية » هو أمر يشدكل مكسببا بحد ذاثه 6
وكما قال اغنيري « لان الدلالة العملية للاعتراف
بقوى ملام في اسرائيل ؛ هي الاعتراف باسرائيل.
ولقاء مع أسرائيليين وجها لوجه هو مقدمة للقاءات
أخرى وعلى مستويات اخرى »
اما الجهات الاسرائيلية الاخرى © التي لم تشارك
في المؤتمر © فتد كان لبعض منها وجهات نظر
مختلفة ؛ مثل حزب ميام الذي اتتقسدت انتتادية
الصحيفة ألناطقة بابديه «! عل همشممار 4 يوم
اذك/ره/؟ة١ تشكيل الوفد الاسرائيلي اذ « لا
يعقل ان يعقد مؤتمر اسرائيلي عربي يبحث عن
السيل « من أجل السسلام والعدل »© يعين الطرف
الآخرء أي العرب؛ المتدوبين الاسر ائيليين» وليس
هذا فقط © بل ان هؤلاء المندوبين يتبلون مسبقا
بالقروط التي يضعها العرب » © وآعربت صحرفة
السام ايضا عن اعتقادها أن المندويين هم«اشخاص
بيئاون جباعات هامثسية في المجتمع الاسرائيلي »
وهذه الجماعات هي رإ!كاح ©») سيام » تحالف
اليسار وهعولام هزي . وكان افثيري قد قال
لمراسل اذاعة العدو ان المندوبين الاسرائيليين
يمثلون احزابا حصلت معا على 15 /ر من مجموعم
الاصوات في الاتتخابات البرلمائية ( رصد اذاعة
اسرائيل واثره/ر 1999 )
اما كريدة « داقار » الناطقة شسبه الرسمية
بلسان حزب العمل الحاكم © فد اذتقدت يوم
5 الرد/ر؟/159 ( عدم ذكر الارهاب العربي 4 في
القرارات التي اصدرها المؤثمر « علما بأن ما صدر
عن المؤتمر بيان وليس قرارات ©» © واعتقدت
« دافار » إن المندوبين الاسرائيليين اقتئعوا اخيرا
بالانضمام الى موقعي الوثركة الختامية « لاأنها
جاءت على ذكرهم > « قوى السلام في اسرائيل »
51
|
تي
و يجب «اسديعها "»"
وني اعتقاد مراسلة جريدة هارتس (16/ره/؟1507)
« أن مناققسات اللمؤتمر اتسيت بروح الاعتدال أزاء
اسرائيل اكثر من النداء الختامي » +
احداث ثينان ؛ سبقها الاستعدام » وتتلاها
الاستعداء
عبليات الجيثي الأينائي ضد موائع القدائيين »
وقصف طلرانه ودياباته ومدفعيته للمخييات
النأسطيئية في لبنان ؛ توبلت لدى العدو وكيا
هو متوقع بارتياح شدديد عكساتد تصصريحسات
مسؤوليه وصحفه ووسائل أعلامه 4 التي اسكثمرت
فى استعداء اليلطة اللبئائية على حركة المقاومة
طليلة اسسدبوعي القصصف اللذين يدأا في الثاني من
ايار ( مايو ) الماضي © 4 وما تلاهيا من ذيول ؛
ولقد دأءدت جميع صحف العدو وتعليقاته على
اعتبار الضرية التي وحهت للمقاومة عي ثتيحة
لضرب القوات الإاسرائيلية (أهدافا للمقاومة داخل
لبنان ؛ وبشكل خاص للعبلية الاجرامية في العاشر
من نيسسان 0 إتريل 3 الماضي ضد كلائة من قادة
الحركة النأسطيئية 3 وأان جا تلشصهد د السياحات
العربية يجيء مصداقا للسياسة الاسرائيلية
وكالت حريدة « داغار »# ثشديه الرسسمية تي عددها
يوم ره لاا 01 ان هده المرحلة من المواحية بين
سلطات ليئان والمخربين © كان مِن بين الدواشع
لها القارة التي قام يه حيثنى الدفاع الاسرائيكي
ضد ثيادات المخريين في العاصمة اللبئانية © والتي
أوضحت للحكم في لبنان ولرؤساء منظيات
المخربين 64 المخاطر التي يتعرضون لها في حال
استمرار التشاط الارهابي من اراضي هذه
الدولة © ,
اما يغال الون فقد اكد تفن هذا المعئى © ولكن
ينظرة اشصمل ©» عبر عنها يوم 59/ره/؟7 في لقاء
مع تلامذة احدى المدارس الثائنوية في حيقا »©
حيث جممع بين أعيال السلطة في لبثان والسلطة
فى الاردن © وقال انه « لولا العمليات التي قمتا
بها © ثانه من المذشكوك كيه أن يتجرأ النتلاسان
الاردن ولبئان على القيام بالخطوات التي اما
٠ ومن هنا غانذي أسمويح لنقسي يان ارجمع فخضل
3
هذه العمليات الى السسياسة الاسرائيلية »
ولدى مقارئة اعيال السلطة ِ ليتان بمجسازر
السلطة في الاردن شسبه المعلقون الأسرائيليون
احداث شهر أيار الماضي © باحداث 35.هر حزيران - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 23
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39354 (2 views)