شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 75)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 75)
- المحتوى
-
3] بدات حركة التخرر العربية بالتراجتع سريعا الى' الوراء ودون توقف بدءا من
قبول كزان مجلس الأمن ؟)! ,حتى مشروع حت القناة والتراجنمات امام العدى .من آخل
التسوية ولا يزال هذا التراجع مستمرا . بيئماً تصاعدت حركة المقاومة الفلسطينية بدءا
00 عملية مسلحة بعد الهزيمة العربية في ١١ حزيران وهي مستمرة في رفض كل
يع القشوية:والتراجع ابام العدو ..٠فالفرار ؟4؟ يحدق هد الفسوية مع اسزائيل
0 3 الازسات الانظمة العردية الخائقة بانسحاب اسرائيل مدن جزع من الاراضي
العربية ( بالطبع في حالة تحقيق التسوية بشروط اسرائيل والامبريالية » او الصيغة
السوفييتية المصرية القديمة)(ه) بيئما يضع تشفيقتها الفلسطينية امام مواجهات وتحدياث»
ابام الاعتراف للعدو بجزء من الوطن وبالتالي امام مو 5 مخفا الاشكال مع الانظمة
لعربية( آي حركة التدرر الام ) وهو ما يجعل هدفها الاستراتيجي في التحرير اكثر
صعوبة وتعتيدا » ولكنه بالمثابل يجعل حركة المقاومة أكثر قدرة على اكتشاف موقعها
الطبيعي الامر الذي يكسبها مضامين ثورية تعمق وتجذر اير » ويرفدها بحلفاء
توريين ذابتين متمثلين بحركة التحرر العربية'الثورية النامية التي يتزايد تنائضها مع
الإنظلمة المساومة والمرتشحة للساؤمات النصفية من جية ويوضع مصائل من « حركة
التحرر الام » في حالة التناقض والتفضساد مع ششعوبها وحركة المقاومة
من بحبة كلاتية . [ ن الدعامة الثابتة في القرارٌ 5 وتثفريعاته هي تصفية
حركة المقناوية السلحة غلى يد الانظية العربية الاصل « المتمائلة مبع حركة
المقاومة » فمن ابرز بنود مشروع روجرز تعهد دول المواجهة « بتصفية لعي المسلحة
التي تنطلق من أراضيها ضد اسرائيل » ومن هنا نجد احدى أهم فصائل حركة التحرر
العربية يواجه رئيسها وفد المقاومة بعد قبول مشروع روجرز بقوله : « لقد وافقت على
اعطاء ١٠١ آلاف كلا نكوف الى الملك حسين »(1). بيئما « امتدادها » الفلسطيني يواح
نظام الملك حسين: في ارس حربب ابادة كان حميلتها ٠ ألف شهيد وجريح بسبب تمرد
حركة المقاومة على سياسسة الهزيمة التي انتهجتها حركة التحرر الام كاسستراتيجية لها .
والعظم في محاولته اثبات التصاقية المقاومة بحركة التحرر العربية تجاه مشروع روجرز
يجتزىء نصا لياسر عرفات يقول فيه « نحن غير معنيين بما حدث في حزيران وبازالة
آثار حزيران » » هذا الاجتزاء يصل به الى الخلط بين معضلتين منفصلتين ثماما ؛ الموتف
من مشروع روجرز »؛ و١ ترفع المقاومة عن الخوض بأسباب هزيمة حزيران » . لكن
اهمية النص واجنزاءه بالنسبة للعظم تكمن في تسجيل معادلة جديدة عن اق حركة
المقاوة بحركة! التحرر الغربية: الميزومة وعئدما تكتل. النص, تجده لا .يقدم. الغرضن
الذي يريده صادق العظم بأي شكل من الاسكال : « نحن غبر معندين بما حدث في
حزيران وبازالة آثار حزيران » ولكن الثورة الفلسطينية معنية باجتفاث الكيان الصهيوني
٠.ن أرضنا وأرض أجدادنا وتحريرها لذتعود عربية كما كانت 1 د اهنا لا:بد.من
مشاركة العظم كليا ان المقاومة » خاصة اتجاهها السائد » لم تقدم آية دراسة جديّة
لاسباب هزيمة حزيران لتستخلصن ممنها الدروسن القسي تعينها :على رسم البرثامدي
انسياسي والعسكري الثوري البديل. لبرامج انظلمة: الهزيمة * ومن هنا جات مواقفها
العيلية المرتبكة في مواجهة مشروع روجرز رغم صحة الموقف الثابت في رفضسه»
ومعارضته . وما كانت تنتطليه المؤاجهة من ضرب للحلفة المركزرية في سلسلة التو
المعادية للثورة وأسقاط النظام الهاشمي بحسم ازدواج السلطة لصالح المقاومة والخركة
الوطنية الاردئية + وهنا لا بد من التذكير والعظم يعرف جيدا! أكثر من: ير أن يسان
لمقاوية قد قدم تحليلات دقيقة وصائبة عن هزيمة حزيران وكما يقول هو عنها
تحليلاتها النظرية الصائبة عموما وقناعاتها المتقدية حول طبيعة حركة التحرر
الفلسطليئية والمآزق التي تواجهها والحلول الجذرية التي تتطلبها » (ص ١50؟ ) .
7 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 24
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59361 (1 views)