شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 90)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 24 (ص 90)
المحتوى
بدأت فيه المبادرة تنتقل الى القوات الامريكية المحتفى بدخولها والني بدات على الفور
خبلة الارهاب و الاشط ياد ‎٠.‏
تحديد استراتيجية كفاحية تجاه الولايات المتحدة وعدم اعداد الشسعب والمقاومة
اعد اد تاما لواحية الموقف» أي عدم تحديد طبيعة التناقضس الذي أصبيح أساسيا والحلقة
المركزية في الصراع 04 جعل موكف «الهؤك» والحزب لا يعكس توثه ولآ يستخدم الطاقات
الثورية التي يستطيع تفجيرها . وهذا الاضطراب جعل الحزب واللقاوية نلو" الضربات
0 على يد آلقوات الامريكية أولا والعميلة ثائيا(ة1).
ن المقاومة الثورية المسلحة استمرت وتصاعدت ف كل من الفليبين والملايو رغم
م والانحسارات الني حلت بها و هي تقائل وتتجذر وتتعلم من نكساتها
وانتصاراتها . واهذا اما يؤكد قطعيا أن الحزب الثوري الذي يمتلك نظرية ثورية ويقود
مقاومة ثورية مسلحة يمكن ان يخسر معارك ومعارك لكن المقاومة المسلحة لن تتوقف
ولن تكون المعارك غبر الناجحة مؤشرات للمراحل التاريخية وسببا للانتقال من مرحلة
لاخرى .
اما بالنسبة للمقاومة الفلسطينية فان خصوصية حركة التحرر الوطني الفلسطيني
وانتيادها التاريخي لحركة التخرر العريية الديمقراطية والثورية يجغل هيه بثاد الحزب
الثوري وبلورة الأبديولوهية الثورية هي مهمات تواكب تصاعد النضال وتطوره » عبر
اعتننات الثورة مضامين طبفية وفكرية متقدمة من خلال ارتباطها العضوي بحركة التحرر
تت الثورية وحدلية تطور الصراع العربي سم الإسرائيلي نم الامبريالي مي عموم
‎ *‏ دروس النظرية الثورية » والحزب الثوري » والانحياز نحو الاستراكية
يسجل ا توضيحه لهدف محاولته النقدية وي الصفحات الاولى مثها » ملاحظتين
دقول في الاو 0 ان تقيدمنا الاسداسي يتناول مرحلة معينة من عير حركة التنحرر
الفلسطيئية مرحكلة انقضت وجا نفسها » ودخلت ميدان الاحداث التي ثم حسمها
لريب جدا . وان مراجعة هذه المرحلة ودراستها مسألة مهمة بالنسبة
أواجية ارط" القادمة من الكفاح الفلسطيني والعربي التدرري » (ص ؟١)‏ .دن
مرحلة انقضتث ومرحلة قادمة :4 وليسن هناك كاض بين المرج لات . بن . هنا يستمير لنا العظم
ولبعة غاية في الجد ظاهرة من الظواهر التي يعنى بها علم الفضا ء واصطلاحاته وهي
ذلاهرة 2 منطكة انعدا م الوزن ( وبالاستعارة : منطقة اتعدام الثورة والمقاومة . اما
عملية الانتقال الجدلية االعقدة والتطور الديناميكي الحي الذي يحكم عملية الصراع والذي
تتداخل فصوله النهائية للمرحلة المعسومة مع الفصول الاولى للمرحلة القادمة : مرحلة
الحزب والنظرية » فهي لا تعني ثشسيئا بالنسية للدراسة النقدية « الجادة » وهذا الفهم
الاستاتيكي لطبيعة الصراع هو و الذي دين نذا بأي معنى تثناول الدراسة قضية الحزب
والنظرية .
ان الحقيقة التي تكمن خلف الدراسة النقدية هي أن المثقفين الماركسيين الذين يرقبون
تطور الثورة من الخارج ؛ ناقدين او مراقبين » يجدون انفسهم غير معنيين بالمعضلات
والمصاعب الجدية المباشرة التي تواجهها الثورات في كل طور من أطوارها » وما تواجهه
القاومة الفلسطينية في مرحلة الانتقال نحو المقاومة الثورية القادمة من م نضمالية
مباشرة وتحديات شزسة » تستهدف وجودها . أن هؤلاء المنظرين يعفون أنفسهم من
تعيين مهام شروط تحولها الى مقاومة ثورية نسلحة »؛ ويضسعون أنفسهم في مواقع لا
يطالبوى ليها بسلخ ترا راتفا +
في مناقشة لموضوعات دويريه حول البؤرة الثورية والحزب الثوري كتب المناضل
‎53
تاريخ
أغسطس ١٩٧٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39366 (2 views)