شؤون فلسطينية : عدد 29 (ص 165)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 29 (ص 165)
المحتوى
كا
الاوروبيين الغربيين طالبين منهم الخضوع التسام
لشيئتهم بمسورة ذيلية دون أن يراعصوا حتى ‏
اعتبارات حنفظ ماه ألوجه لدى هؤلاء الططفام ...
وتتحدثك مجلة « التايم © الامريكية .عن هلاقات
امريكا يحليناتها! الاوروبيات في عهد ولاية جوئسون
فتقول(5): « لقد تجاهل ليندون جونسون حلف
الاطلسي والسوق الاوروبية المشتركة تجاهلا قاما ‏
أللهم آلا عندما كان يتطلع للفوز بالدهم الاوروبي
لحربه ف النيتئام ‎٠.‏ وقد بدا الانقطاع في الاتصالاتك
بين الفريقين يوم أن بعك جونسسون وزير خارجيته
دين رامسك لييلمٌ الزعمياء الاوروبيين يأن « خط
الدفاع عن أوروبا ضد الشيوعية اتما يبدأ على
شواطىء الفيتنام » ‎٠‏ وقد أرأد جونسسون من
الاوروببين أن يبرزوا هوية مواقفهم تجاه الصراع
في الهند الصيئية بوضوح على غرار ما فعلوه ايام
الحرب الكورية ‎٠.‏ وعندما رفضت بريطانيا الاستجابة
لطلب المرئيس الامريكي منها أرسسال قوات الى
الفيتنام © انفجر دين رسسك قائلا : « يبدو أنكم
نسيتم الحرب المنالمية الثانية ‎٠‏ والان بوسعكم
أن تسسألوا أنقسكم فيما اذا كنا ستصنع من حديد
في يوم من الايام ما حستّعتاه آنئذ 06..
وتستعرظن مجلة التايم. الامريكية(؟)؛ بطريتتها
الخاصة ؛ علاقات أمريكا بحليفاتها الاوروبيات في
عهد نيكسون: فتقول-أن-هذه. العلاقات قد بدأت بداية
طيبة: ولكنها ما لبثثت “ان تعثرت في ضوه اشتداد
احدة التورط الامريكي في فيتنام وامتداد- الحرب
الفيتنامية ثم تطور الحوار المساشر بين وإشتطن
وموسسكو وبين واشنطن. وبكين مسن فوق رؤوسى:
الحليفات: الاوروبيات ... ثم أن نيكسون.وكيسئجر
ما أن غرعًا من حل قضية الانسحاب مسن فيتنام
وتحديد أطار العلاقات الجديدة مع كل من بكين
وموسكوا حتى' انفجرتة فقضياحة' ووترغينت” ‎٠‏ وكسان
تيكسون :د تال أن عام 15/9 سيكون « عام
أورويا » بمعلى أنه شيفرغ معظلم وقثه طوال ذلك
العام لتنقية أجواء العلاقات بين أمريكا وحليفاتها
الغربياث ورأب الصدع والشقوق. التي تتآكل هذا
التحالف .؛ ولكن الظروف شماعت أن يكون عام 151/1
بالنسبة لنيكسون « عام ووترغيت » ... وكان
نيكسون. قد ترر القيام بجولة تي آقطار أوروبا
الغربية في ربيع عام 199/9 © ولكئه بعد أن أجل
هذه الدونة عدة مرات © تحت ضغوط مفاجآات
فضيحة ووترقيت» أصبحت هذه الفكرة من أساسيها.
الأن ف مهب الريح للم وازاع انثتفال كل مسن
. نيكسون وكيبِتهر بهذه الازمات [اتلاحقة أسئدت
مهبة اجراء الإتصالات المباشرة مع الدول الاوروبية
الغربية الى مسؤولين من الصف الثاني والثالث
مثل جون >وتاللي الذي عاد من جولة في اوروبا
الفربية يقول : أن ما تحتاج اليه اورويا حاجة
ماسة هو « ضربة كوية على مؤخرتها »(*)!! ثم
تلاه وليم ايبرلي ممثل الرئيس الامريكي الخاص
لشؤون التجارة الذي كان موضوع حديثه المفضل
خلال جولته في أوروبا تلتين الاوروبيين دروا في
أصول البروتوكول ... وفي احدى هذه المرات أبلغ
مجموعة من مناوضي دول السسوق الاوروبيسة
المشتركة « ائني لا أحب أولئك الناسى الدذين
يومون ويهزون رؤوسسهم دون أن يقولوا ما يجول
بخواطرهم »(1!)1! وقد عبر أحد الديبلوماسييين
الامريكبين عن طبيعة العلاقات بين أمريكا وحليفاتها
الاوروبيات وئنوعية الاجواعء التي تسود الاتصالات
والمحادثات نيما يينها خلال الستوات الآخيرة بتوله:
( يوجد هئالك دائبيا خلال هذه المحادثات من يود
أن يضيف الملاحظة ‏ بدوئي أتا اتحت كل أو أي
من الفقرات لاي ييان أو أثفاق يتم التوصل اليه
خلاليا 6 . ْ 1
.دفي حين أن مجلة « التايم » الامريكية في عرضها
لاسياب ودذواعمي الصدع الذي اعترىي علاقات
التحائف الغربي أثر الحرب العربية الاسرائيلية
الآخيرة قد اجترأث هذه الاسباب في شسكليات ومظاهر
تبسديطية سطحية © "الا أنها أقنطرت الئ الاعتراف
بأن قسطا غير يصير مت الانقنساينات والإنققاتات
داخل صضفوفا دول اوروبا القربية. اما يعود
لدنتائس “الولاياتك المتحدة ذاتها التي “عنذما لمسث
اتجاه دول أورويا الغربية للتململ والتيرد” على
سيطرتها عملت بيناوراثة وتكتيكات 'خبيثة الني
استغلال النائضات الثانوية الكثيرة القائمة بين
دول أوروبا الغربية لتفريق صفوفها واس ثثراذها
الواحدة بعد الاخرى لكي تحول دون اجتماع كليتها
ومواحهتها كثئلة واحدة 'قوية . غتقول مجلة «التايم»
المذكورة ؛ « وعندما يتطرق الحلفاء إبحث اللأضايا
المالية والثقدية غاليا مأ وجدت واشئطن أن من
المنيد لها أن تشدتت شمل الحكومات الاوروبية
بابتخدام بعض التكتيكات والمناورات الجانبية»(ة),
غاذن ؛ قبل نوب .الازيية الاخيرة في. المنطقة
بسئوات غير قليلة أصبم 'التحالف الغربي أششيه
ما يكون « بحوار الطرشان غير الاللسي © كيا
تاريخ
يناير ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22341 (3 views)