شؤون فلسطينية : عدد 30 (ص 31)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 30 (ص 31)
- المحتوى
-
ا ل
مؤتمر جنيف نتيجة وليس جوهرا ولا يصبح مؤتمر جنيفة بداية المرحلة القادمة ولا أحد
معالمها النارزة © فهو ميدان لها. ».اذ ان جوهر الصراغ ليس مؤثمر جنيف » جوهر
هنة فى الموقع الفلسطينى عندما نصر عليه ليجيب بوضوح على ما العمل حتى نحدد
'بالضيط دور العامل الذاتى الفلسطيني » الذي يضع الثورة والشعب الفلسطيني في
موقع دائرة الفعل المناشر التاريخي » في مجموع هذه الاوضاع . وهنا فعلا عندما تتحدد
الاجابة على ما العمل لنحدد دور العامل الذاتي ضنمن اطار دائرة القعل المبائر
والتاريخي »> تضبح التجالفات العريية والدولية توئ تستكمز مساندة موقفنا » ولا تصبح
أشرى لهذه التحالنات . بينما اذا غاب التحديد في دور العامل الذاتى للثورة ولشعيتنا
مسنتجد أنفسئا خطوة خطؤة إسرى للتحالفات ويرامجها وليس العكس . وعندما تحدد
دؤرنا لا يضيرنا عندئذ التباين الؤاقع بيننا وبين قوئ عربية وطنية » فالفواصل تصبح
محددة بالخنط » ولا يضينا التبأين يننا وبين الاصدقام “الإتحاد السؤقياتي والبلدان
اطار داثرة ما العمل » التي تحددها نحن :. أما ما هو حارج أطار القاسم المشترك من
قضايا خلاف نحلها بمزيد من الحوار والصراع الديموقراطي . ويهذا نخرح انفسنا بن
دائرة.رد الفعل وليس. القعل ٠ وتخرج أنفسنا من دائرة الوكتوع أسرى التحالفات »© بيثما
المفروضن تجئيد هذه التحالفات وتوظيفها على أقصى مدى ممكن ٠ ش
1 للاجابة على تساؤل ما" العمل ف هذه المرحلة ».علينا أن تحدد بوضوح الخلقة
المركزية لنضال شسعبنا وثورتنا في هذه المرحلة » حتى لا يقع بنااما وقع في تجارب الحركة
1 الوطنية الفلسطينية على امتداد المنتعين عاما الماضنة 4 31 أن الخط ليس ق:رخضن
سينا لجميع”اشكال الوجود الصويوني ف فلسطين وَفي رفظن "النتائج المترتبة على /!5
وز .او المترتبة على /1 فقد كان “الحس العفوي لدى الشهوب العزبية ومتها تسعبنا
حنا ضائيا وضحيحا فيالرفض الدائم.للاميزيالية والاستعمار وللرجعيات العربية ورفض
دائج للكيان الاننتيطاني الصهيوني الكولونيالي التوسعي . وهذا الرفض وان قاب
دي من اليا ف هزيمة خزيران »-الا-ان جباهير أمتثا لم تتخل عنه » ولها من تراث
في النضال مند الغزوات المعادية ومن ترائها الديني ؛ ولها من تاريخها ومن ثقتها
بأنها ف موقع التصادم الدائم. مع الصهيونية مع الامبريالية مع الرجعية » ما يعطيها
5 _ أستهراز الحوافز 3 1 ستمر أر موف التصادم مع القوى المضسادة لبه عب 3 لفلسطينى
الفتعري أنتنا العربية ٠. 0 2 ييه ْ
ومن هنا أعطت حرب تشرين لشعبنا حواغز جديدة ثنتث أمام شعينا وشعوب أمتنا
الثاريذية. كما حمات.الحرب جديدا على هذا الصعيد داخل الأجتمع الاسرائيلي» تغترض
فكلا أولية من المزاجعة للايديولوجية. الصهيونيّة وحتى نتائج الانتخايات في اسرائيل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 30
- تاريخ
- فبراير ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39344 (2 views)