شؤون فلسطينية : عدد 33 (ص 154)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 33 (ص 154)
- المحتوى
-
مه قذيئة جو اجو © حين تجمل المتاتلات
الاحدث من السوبرميستر صاروخين اثنين فقط ),
« اماكن لتجمع ثلائيائة عجلة عربية © بيئما
الامل « أماكن لتجمع كلاثمائة عجلة حربية »© ,
« كما نقل كلمة « الحربه الاشعاعية »4 في البئد
ب صفحة 59/8 خطأ وجعلها كلية الهحعرب
الكيماوية 4 رغم كتايته الكلمة بالانجليزية المتابلة
لها » .
وبالتائي من هذه النقرات نرى الامدقاء مبدالله
وعزمي يعيدان الى الشسبيات ويأخذوتها من الوجهة
التي يرقيوتها متباعدين عن الواضم الجلي منها
ليقذفوا الشكوك والاوهام في العيون والتلوب
والخواطر والافكار .
ثامنا : المصطلحات العلبية ملك للجبيع
واتتباسها وتداأولها واستخكدايها أمرا ليس
مستغريا على الأاطلاق ٠
وهنا لا بد من الاشارة أنه لا يمكن التقليل من
أعبية الجيهد المبذول وااركز للواء الركن محمود
شيت خطاب الذي كانت له اليد الطولى في نشر
الثقافة العسكرية عن العدو الصهيوني في الوطن
العربي . وهذا ما أهمل سرده في تعليق السيدان
عبدالله وعزمي © ولم يسقط ببهوا ٠.
تاسعا : في الصفحة 11١ من كتابي « الجديد
في العسكرية الاسراثيلية »© صورة لوندي
« اسرائيلي » يدعي الأصدتاء عبدالتله وعزمي بأنها
تمثل رجلا عاديا يرتدي ملابس شبه عسكرية بدون
شارات قد يرتديها أي حيال في أي مرقا في العالم.
١1ه
والحتيقة انها صورة لجندي صهيوني مأخوذة
عن كتابه 206015زتداو 2204 كممجردع نيا
.363 ع538 ,عآهه010 مم ممختمومعع1
صفحة 758 . وتجدر الاشارة الى أن كتابي
« الجديد في العسكرية الاسرائيلية » يحتوي على
كافة شعارات المؤسسات العسكرية (الاسراثيلية»
التي تنشر لاول مرة في الوطن العربي في كتاب
مطيوع ٠.
وبعد :
قد يكون في كتابي « الجديد في العسكرية
الاسرائيلية » بعض الاخطاء > ولكن با هكذا تورد
الال ..ء أذ انه من الؤكد أن الهدف من هكذا
مراجعة هو افتراس الجهد المبذول والغاية هي
التحطيم لا التقد © لاثني أعلم علم اليتين بأن شأن
الناتد الحصيف ان يتناول المسائل بالجوار السليم
ثم يعطي النصائح البئاءة ..٠ ويعطي التوجيهات
الرشيدة التي تضيء وتثير والا لتحول ثقده الى
هدم وسلبية ..٠ وحقد وكراهية .
ولا ادري ما سيديه حيلة الاصدتثاء عبدالله وعزمي
علي ؟ ألاني ابن مخيم مثلا ؟ آم لائي ابن قضية
ملتزم يها حتى القهادة والموت ؟1
هذه التساؤلات رأودتئي بعد قراءة مراجعة كتابي
في مجلة « شؤون فلسسطينية 6 الغراء .
ولكن المواطن العربي ليس كما يظن الاصدقام
عبدالله وعزمي جاعلا او ساذجا © أو بسيطا ...
فلقد أصيح الآن على دراية واسعة وبعد نظر
وسداد فكر ... لا يخدعه بريق الالفاظ .
معين أحمد محمود - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 33
- تاريخ
- مايو ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22366 (3 views)