شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 136)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 136)
المحتوى
وهذا يعني ان منتاح القرار العربي والتسسوية
هو القرار الطسطيني , ما دآامت كل هذه القدرات
خنظمة التحرير ألا يعني أن جدالنا مشروع في
مطالبة سسعيد جواد بأن يطالب اإنفلية بأن ( تجير )
الدول العربية علي عدم الاعتراف باسرائيل واتهام
المواجية العسكرية معها . خاصة وأن هذه الدول
موافقة على هاتين المسألتين كبا يقول معيد جواد
ص 45 ( اتسحاب من اراضي 19 مقايل اعتراقف
لا انهاء المواجهة العسكرية ) . واذا كان القرار
العربي بشسأن المسألة الفلسطينية « مرتبطا بقرار
فلسطيني » ص 6ه ‎٠‏ أفلا يعني هذا ان القرار
العربي يشأن الاعتراف بآسرائيل وانهاء المواجهة
العسكرية معها هو قرار فلسطيتي بالاسساس
وبالتالي فان منلية: التحرير تتحمل مسئولية كما
يبدو من الطريقة التي حدد بها سعيد جواد العلاتة
بين القرارين القلسطيئي والعربي في ص 6م .
ان سعيد جواد بكرر بهذا مرة ثانية لعبة
( التضخيم ) و ( التقزيم ) للدور الفلسطيئي حسب
المتاسبات متناسيا أنه حدد شكلا وثمطا آخر
للعلاقة بين ( الانظمة ) وبين ( المقاومة لب مركز
الجماهير ) وذلك حين قسال « أن استعدادات
الجماهير العربية والفلسطينية المالية للعطاء
وبرامج الثورة النلسطيئية ... لا يمكن أن يغير
شيئا من طبيعة الحرب الوطنية ... بل حتسى
التأثير في حدودها وأهدائها المحدودة » ص #+ .
وعلاتة الخوف بين الانظمة والجماهير في ص 6ه
كانت في ص 47 « بالرقم من قناعات الجمامير
وتواياها واستعداداتها العالية للعطاء والقثال
قيادة الحرب ... حكمت وتحكيت في مسارهسا
طيمًا لما تفيه حلبيعتها الطبقية ») .
ان تيادل الادوار والعلاقة بين الجباهم والمقاومة
من ناحية والانظبة من ناحية اخرى © في الحرب
شكل ونيط وثي السلم نوع آخر من العلاتة يل
نقيضه ءءء تبدل الأدوار وثي صفحات مهدودة
1١7.
من 7 حتى 6ه دليل آخر على ان المجفر كد
تعطل في احدى اللمرتين © او أن سعيد جواد كان
قد أقفل عينيه في:“احدئ المرتين” > فلن يحسن التقاط
الصورة ع خصوصا وان أغحماض العيون وسيلة
لتنقيط الخيال كيا يتول الشتغرام .م ‎٠‏
وبشكل متناقض مع الوقائع والحتائق للوصول
الى اهداف متناقفة © كان يجين أيضيا جوابا
احتياطا لاي حديث عن الحرب القشعبية معتيرا
اياها مسألة مؤجلة بانتظار توفر شروط قيامها
واستيرارها وهو « هدف لا يبكن انجازه الا يشمو
إلتوى الطبقية الاحركة لاسستراتيجية حرب التحرير
الشعبية » . بهذا يكون قد قطم الطريق على كافة
الاحتيالاث الا جنيف ‎٠‏
ان تسعيد جواد عئدما يحكي عن « الكيون » لي
« معاتل الانعزالية » وهو يتهم من لم #وافق على
الذهاب لجئدف © فائما هو وحده يحدد اليدائل :
جنيف» أو الكمون . ولكن بين جنيف والكمون طريق
ثالث » طريق كريات شمونة » خهول نسيله سعيد
جواد ؟ أن نسيه © فهذا شأنه © ولكن كريات
شبونة طريق يبقى مقتوحا 4 ان الثورة الفلسطينية
التي امتلكت في مراحلها الاولى بتادق معدودة
قديية ©6 لمهي ألان تتيلك العديد من الينادق ‎٠‏
ان الرافعة التاريخية التي يدعو سيعيد جواد
الى تأسيسها في نهاية .قاله هي بالحقاظ على
البندقية الفلسطينية والعربية وابقاء ياب المواجهة
العسكرية مم العدو منتوحا وان نكون أمناء
ل « الحقوق والامائي الوطنية الشرعية و التاريخية
والاهداف الاستراتيجية البعيدة للثورة الوطنية
والتي هي خلفية الضيير الئلسطيئني ومعين متايعه
الضاربة في عبق تراب الوطن ... والتي هي
غير قابلة للنقاش على الاطلاق » + وليس أصدق
في أمرئا من المثل القائل : لا تضع رجلك في الوحل
لئلا يغرق حسدك كله ‎٠.‏
تاريخ
يونيو ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7335 (4 views)