شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 146)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 34 (ص 146)
- المحتوى
-
العاهدة سيتكرر يما بعد بالنسبة لاتفاقات
متشابية ,
قي متابل' هذه المواتف يطرحم قدوري أنظرة لم
ليست تاربخية بتدر ما هي رأي في الاأوضام
الحاهرة للمنطقة اثناء الصراعات التي تثيرها
إسراثيل .حول الحدود في !عقابه حرب 15119
'واضرارها على اجراء مغاوشات لتحديدها .
يقول استاذ السياسة « أن الوحدة القائبة
تبل سسئة ١915 كانت وحدة الامبراطورية العثمائية)
غلبا !نهارت هذه أصبحت جميع اثالييها خاضعة
للتشذيب ولا ييكن تحديدها الا عن طريق المفاوضات
١م
بين المصائح المقتلفة المتفاوتة في القوة والتي
يبكن ان يكون لها صوت في التسوية» هذه التسوية
مثل أي تسوية أخرى تكون بالفرورة في شكل حل
وسط ومن غير الملائم أن يتطلب احد في التسويات
السياسية ان تكون طبيعية او منطقية » ٠
الموقف بعد سثة 199 يقبه ما حدث بعد
انهيار الدولة العثمانية من خلاله يمكن اجراء
التشذيب والحلول الوسيطى على أسناس المصالح
الاتوى دون اعتبار لليبادىء او المنطق أو الأوضاع
الجفراقية الطبيعية ٠
الدكتور وندم سليمان
الإطمهءومةة أهدوزوه ا ثر باموءوا ,ممصمفكا موناذع ؟
:1971 ,ععمعاعومهكم! - برإث/اا عاممل ببول"ا)
ان مراجعة هذا الكتاب تهدف الى : لولا »
توضيح الطريقة التي يحاول يها الاسرائيليون عرض
وجودهم الجغراني في فلسطين وكانه استيرار
تاريخي لواقع جغرائي استير على مدى سستين
طويلة »6 وثائيا الاشارة الى محاولاتهم الدائية في
الخلط بين الاعمال الدعائية والمواضيع العلمية .
ليس هناك من شلك بعد مراجعة هذا الكتاب بأنه
نوع آخر « علمي » من التزييف او على الاقل نوع
من طمس الحقائق ومسح الصبفة الارتباطية بين
هرب فلسطين وبيئتهم الجفرائية .
على كل أو قبل التعرض للكتاب بدون الاثارة
الى محتواه » فاته من الافضل معالجة الهيكل
التثذليمي لتكتاب 4 أهدافه »6 وما هاء في فصوله .
يمكن تقسيم الكتاب الى ثلاثة اجزاء رئيسية ©»
البيئة الطبيعية © التطور التاريخي © والبيئة
البشرية « لاسرائيل ». إن الكتاب يهدف من التركيز
على هذه الواضيع الثلاثئة الى ربط الواقسع
الجفراتي في اسرائيل ( فلسطين المحتلة ) بالواقع
البشري الذي يشكل بئيته « فقط »© الاصسرائيليون +
ان التركيز على مثل هذه العلامة لهو يدون فنك
ذو « طايع كريد من نوعه »© في أرض :2 بقدم
اسرائيل 46 ,
يقسم الكتاب البيئة الطبيعية في :اسرائيل وا ناطق
الادارية التابعة لها اللي اربع .مناطق رئيسية »
المنطتة !لثسمالية + الوسط »© المنطقة' الجنوبية »
قم « مثاطق الادارة الاسرائيلية »6 . على القارىء
ان يلاحظ ان املف يتحدث عن منطقة إلضفة
الغريية وغزة بالتفصيل ولكنه يشير باختضار الى
الحولان وسيئاء ٠ وهو بهذا يحاول أن يدرس .
« التطور الاثليمي في ابرائيل يمعزل عن محاولة
الربط بين ااناطق العربية والقطاعات الاسرائيلية .
كما آنه يجب الملاحظة هنا إنه في الوقت الذي يركز
فيه الكاتب على مناطق الضنة الغربية وغزة يحاول
عزل هذه المناطق وتقليل أهمية العلاقة بينها وبين
الجولان وسديناء . ثم يدل أن يصنها باسم الضفة
الغربية فائه يشير أليها تاريخيا تحت اسمماء تركز
على علاقتها العبرية .
أن مثل هذه المحاولات المغلوطة هي يدون شك - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 34
- تاريخ
- يونيو ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22337 (3 views)