شؤون فلسطينية : عدد 36 (ص 78)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 36 (ص 78)
- المحتوى
-
م
وعنديا عاد روحي اتخالدي الى القدس ى 1411 حث الموظفين العصربي 5
متهر مه القدس العيل على مئع انتقال الاراضي يك 8 وك ديسدوسر ١ 51أا بدأت
تدوري الدولة بالمحث لسن قانوك بمشع اليهود الاحائب الهجرة ألى بلاد السام تنفيدٌ[آ
لتوعد الذي قطعته الحكومة على فقسيها لأممعوثين ألى 3 ب (155.
وفي عام 141١ أيضا جمع نجيب نصار مقالاته التي كا ن يتشرها عن الحركسة
الصهيونية فى اعداد جريدة الكرمل ونشرها في كتاب بعنوان « الصهيوئية » تاريخها
رضها » أهميتها 4 . وف مجموعة المقالات هذه تعرض تنصار بالبحث والتعليق راحل
الحركة الصهيوتيهك 4 وفضاسمح الاسسن العنصرية التى شاميث عليها كيا سشر من
أسلوبها في التمويه والتضليل وحمل أيضا على الذين كانوا يمنون !نفسهم بالانتفاع من
الصهيونيين في تعمير البلاد واتهمهم بالجهل والسطحية وان الصهيونية قد غررت بهم »
كما هاجم الحكومة ايضا لعدم أهتيامها بمنع الهجرة اليهودية واثشار الى رقع اليهود
لعلمهم اثناء الاحتفالات وبيع الطوايع اليهودية تحت سميع الحكومة ويصرهازا؟).
وادرك عرب غفلسطين حتيقة تو اطؤ الحكومة العثمانية سواء الاتحادية متها أم
الائتلافية يسدب أقلاس خزينتها وأمل المسسيئولين ف بلك العجز من أموال الحركة
الصهيونية ؛ لذلك هاحموت جريدة ؛ فلسطين النى كانت تصدر يي ياغا الحكومة الائتلافية
فى خريف ؟1591 ووصنت الاوامر العديدة التى صدرت بمندع الهحرة اليوودية الى
فلسطين ومنع الاستيطان واستيلاك الاراضي بانها كلها حبر على ورق يما فيها الورقة
الحمراء التي تحدد اقامة اليهودي الاجندي في فلسطين بثلاثة اشهر فقط . وعقدت
جريدة فلسطين مقارئة بين الاوامر التي تمنع هجرة اليهود الى فلسطين وتلك التي
هحرة ايناء فلسطين الى أمريكا تالت بانها لم تحقق الاغراض التي سنت مسن
أجلها بل استعملها الموظفون لثيء اخر وهو اكتساب المال فكانها سنت لفائدتهم
وصدرت لمنفعتهم ( إلفذة *
واهتمت الصحف المعادية للحركة الصهيونية ( الكرمل فلسطين . المقتيس )
بمسألة الاراضصي المدورة وهي الاراضي التي وضع الساطان عيد الحميد يده عليها
مقابل دفع زهيد من المال لخزينة الدولة وعرغفت ياسيم (١ الجفتلك » وقد استولت عليها
الحكومة العثمانية بعد ثورة 19.8 باعتبارها من أملاك الدولة وسميت هذه الاراضي
عندئذ بالمدورة اى « المتنقلة » لانها انتقلت من ملكية السلطان الخاصة الى ملكية
الدولة . وقد لعدت مسألة الاراضي المدورة دورا هاما في العهد الدستوري العثتماني
(15.8- 1915 ) . ذلك ان حكومة حزب الاتحاد والترقي استثتت هذه الاراضي
من التطويب بهدف بيعها لحاجتها للمال العاجل فقام المزارعون العرب ذيها يطسالبون
بتطويبها لهم ببدل ااثل وبالتقسيط ؛ كما احتجوا ضضد الدكومة المركزية التي تريد بيع
8 رأضيهم دون مسو غ قانوتي ألى شركات أحندية ا راضص سيساسية تس ةهسدف
اخراجهم من أراضيهم(9؟).
وقد ارتبط موضوع الاراضي المدورة في فلسطين بمشروع الاصفر ؛ لذلك هاجمت
الصهجف العردية كنذاك المشروع معنف لآنه يهدد بأستيلاع الاحائب على الآر أضصسى
المدورة » وقد نظرت الحكومة المثمانية و في المشروع اكثر من اربع مرات منذ مايو 151١
ولم توفق في اتخاذ قرار بشأنه وكان داف الحكومة في كل مرة حاجتها الماسة الى المال »
وآخيرا صرف مجلس شسورى الدولة النلر عن مشروع الاصفر »؛ وكان للوزير العربي
سليمان البستائي دور فياقناع حكومة حزب الاتحاد والترقي بالاستجابة لمطاب العرب؛
واعلنت الحرب العالمية الاولى وما تتخذ الحكومة قرارا بشسأن مستقبل الاراضي المدور - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 36
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39478 (2 views)