شؤون فلسطينية : عدد 39 (ص 186)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 39 (ص 186)
المحتوى
والتر سكوت الشهيرة ايفانهو ( 1415 ) . « الحالة
اليهودية في مارنغتون واينئنهو تتريبا واحدة ‎٠‏ فين
ناحية » ثبة المجتمع المسوحي المعادي »© باسستثناء
قلة متزايدة من المتسامجين من نوع بطلي الروايتين.
ومن ناحية اخرى » ثمة اليهود الباحثين عن قبول
لائق في المجتمع » ‎٠‏ المؤشر الاسباسي الذي يطبع
هاتين الروايتين هو رغية اليهودي في الاتدماج .
يقوم التصل الثالث : ما قبل الصهيوني بمراجعة
مستفيضة لروايات دزرائيلي مع تشديد على حياته
' الكخصية © على اعتبار وجود تطايق بينها وبين
شخصيات رواياته . في سبيل الوصول الى بدايات
تحول اليهودي الى صهيوني . في الفصل الرابع :
الصهيوني مكتشنا للذات تقدم شخصيات رواية
جورج آليوث دانييل ديروند! مثالا على محاولات
تأسيس نوع من اكتشاق: الذات © يكون مقدية
لاستعبار فلسطين . فهي تتكىء على مبدأ دانييل
كاريزي في الاتصال والانفسال © لتؤكد علسى
مسألتين : 1 اليهود هم عرق ولكن كبقية
العروق ؛ مختلف ولكن ليس أسمى ولا أدتى ‎٠.‏
‏ب أن مكوئات القومية اليهودية هي الصدق
والدين والتقاليد ‎٠.‏ ونصل مع المؤلف الى استئتاج
رئيسي ؟ « يهودها مستيدون من وعيها الأخلاتي
المطعم بالتعاطف والغيبية » . تبداً مع القصل
الخامس : الصهيوئي رائدا ومستعمرا التعرف على
الصهيوني في بدايات تكون هذا المفهوم عمليا مسع
رواية اسرائيل زانغويل ؛ ابناء الفيتو ( 1855 )
حيث نتعرف من خلال اتقسام يهود لئدن في ناحيتين
الشرقية والغربية الى وجهي الهجرة والائدمساج
من خلال شخصيات محسوسة . ويصل الروائي
الى استنتاج اساسي : العرق والدين والتقاليد
هي مقومات التومية . ثم يصف جوزف باراتز في
روايته قرية عند الأردن حياة الرواد » من خلال
مستعيرة داغائيا ويطولاتها الاسطورية المسرحية !
هرورة أعادة بناء السذات في سبيل استعيار
قلسطين حيث الاطار الجغرافي 7 كان مكانا موحشا
ومن أسسوأ مستنقعات الللاريا في البلاد. كان العرب
كلهم مرضى » وقد عانت النساء اكثر من غيرهن .
وفي الليل كان البعوض يهجم والحمى ترتفع »© ‎٠‏
‏ونصل مع رواية آرثر كوستلر : لصوص في الليل
الى احدى الذرى العنصرية للايديولوجية
الصهيوئية ©» فيجري التشديد علسى العرق يبدل
الدين » ويستعمل الوصف لغاية سسياسية هي
عمأ
تقديم العرب بصورة حيوانية . « لم يكن ثمة بيت
هنا » كانت صحراء ومستئهق ع تتن ونلاحصون
مسفلسون . كنتم كلاب الشرق القاردة ‎1.٠‏ انهم
( اليهود ) لم يسلبوكم بوصة واحدة من ارضكم »
لكنهم سلبوا منكم الملاريا والتراوما .1! »© “أيا
التصل السادس : الصهيوني صايرا فانه ينطلسبق
من عدة روايات تغلب عليها السببة الدعاثية .
الخروج يوري يوريس )© والينبوع ايتشزو ونجعة
في الريح الم... للوصول الى ثلاث نتائج : -
أ تربية الصايرا على ازدراء العاطفة واعتبارها
عرضا من اعراض الضعق ‎٠‏
ب ل التركيز على الارض ورفض الديين *
هناك الحاحم على اهمية الآرض والتوراة من اجل
التأكيد على الاستمرارية التاريفية للصلات
العرقية والروحية بين الصايرا والعبريين .
ج ل التأكيد على مبدأ القوة الاسطورية » من
خلال استاطات أيديولوجية على بطولات خارقة لم
تحدث .
يناش الفصل السايع : الصهيوئي اسرائيليا
روايات ياثيل دايان الاربع ؛ وجه جديد في المراة )
أغبط المخانعين » قبار و ولدان للموت من خلال
مساألتين اساسيتين : -
‎١‏ التربية الاسرائثيلية الاأسبارطية ؛ وانهيارها
الانساتئي بشكل مخيف .
‏؟ د الموث . الذي يصيم عالما واأسبعا من
الدلالات الاجتباعية والسياسية ؛ حيث نكتقسف
اتجاها للنقد الذاتي ‎٠.‏
‏تلخص الخاتمة الاتجاهات الرئيسية الشخصية
الصهيونية بأريع صفات :
‏لك الصهيوئي هو مثال وليس وأقفا ‎٠.‏
‏النفور من الحياة اليهودية ‎٠‏
‏ل احساس ثفاذ بالعزلة عن بقية البشر ,
‏الصابرا والأسرائيئي هو اليهودي العصامي
الذي يماني في نفس الوقت من استحالة قدرته على
اقامة علاقات سسوية ( ليني في غبار ) ‎٠.‏
‏تقدم هذه النصول © لوحة عامة لتطور نقطلة
بحددة من خلال معادلة نقدية لها طرئان * الوصف»
الذي يقوم بملاحقة الموضوعة الرئيسية للكتساب
ووضعها ثي اطارها الروائي . والتحليل © الذي
يدمج المستويات المختلفة للبعالجة النقدية عبسر
تاريخ
نوفمبر ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39471 (2 views)