شؤون فلسطينية : عدد 40 (ص 89)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 40 (ص 89)
المحتوى
د
اذ لا تسبتطيع اوروبا اليقاء بمجرد. الاعتماد علئ. «. التأكيدات »6 الاميركية ؛ وحتى
الولايات المتحدة أصارت تشعر بالضائقة من “حظر النفط .
قبل حرب تشرين كان الاسرائيليون قد تجحوا في منع انصارهم الغربيين من القيلة.
بأية محاولة التحطيم الورطة واخراج 0 للأزق الذي وصلت اليه . وبكلام آخر
الئ الامام وقد سيق لقا أن عدينا وو لاجزاء اللختلفة للسيقة الى أتمعها
الاسرائيليون بتجحاح قا م لتحقيق أهد امهم 85 وكان أحد الاجزاء الإاخرى الأكثر أهيية
لتلك الصيغة هو و آقناء؟ الدول الغربية بقبول النظرة الاسرائيلية الى طبيعة المشكلة في
الشرق الاوسط 5 وهكذا 4 وخقا لهذهة النظرة »© كانت امشكلة الأساسية هي مشكلة
« لاجئين عرب » و « أمن » أسراثيلي ‎٠‏ ويعني ذلك » بالتالي ؛ ان كل قضية اخرى هي
أضافية او هامشية سطحية أو مصطنعة , وينتج عن هذا « المنطق » ايضا » وفي
محاولة أتعزيزه ) أنء ن تستطيع غوادا مثير ان تعلن في لندن : « ليس هناك شىء أسمةه
فلشطيثيون 8 ‎٠‏ وليس الامر وكأنه كان هناك شسعب فلسطيني في فلسطين يعتبر نفسه
تعبا فلسطينيا فجئنا نحن وطردناه وأخذنا بلاده منه ؛ لم يكن لهم وجوه 1
واذا لم يكن ثمة شعب غلسطيني فلا حاحة بالاسرائيليين وأنصارهم 6 اذا ؛ أن
يصايو أ دبوخز الضمير حول تثستيت شسعب آخر للافساح في المخال « للدولة اليهودية 04.
وكذلك 4 أذا كانت المشكلة هي مشكلة لاحئين عرفة ) فان حل المشكلة يكون باعادة
توميتهم بين اخوانهم خارجح فلسطين او أسرائيل . والى ذلك © هما ان الفلسطينيين
لا يؤلفون أمة » فانهم لا يحتاجون أو لا يستحقون دولة خاصة بهم وهي نظرة تستمر
القيادة الاسر اثيلية في تبنيها(ه؟) ‎٠‏
يستخدم الزعماء في جميع الدول ' 0 الامن الوطني 2 اكذريعة أو تبرير لاعبال اكثيرة 0104
وي حالة كهذه يتوجب على المراتبين الخارجيين أن يقرروا ما اذا كانت القيادة لستخدم'
0 الاين الوطني ‏ ( قُْ أنه حالة نعينة ؛ لتغطية أغراض أخرزى أل مقبولية ‏ أعني
التوسعية . وليس من المهم هنا تقرير ما اذا كان ©“صدقاء اسرائيل الغربيين أدركوأ
واحود "داع خفني وراء الأدعاء الاسرائيلن 7 مالا من الوطني 6 قِ أقامنة مستوطئنات
عديدة في آجزاء مختلفة من الازاضي ‎١‏ احتلة على صبيل المثال ‎٠‏ هالامر المهم هو 1
يفعلوا شديئا لمنع قيامها . ونما أن ألدول..العربية المعقدلة » آي الدول الموالية للغرب ؛
أخفقت في :آثارة أهتها م:الغرب 4 “ولا ستيما 'الؤلايات المتحدة؛ في آية خطة معقولة لتحقيق
اتسحاب أسسر اثيلي وتونة عادلة» .عفد أضحت تضمسيئات الأغمال الغربية (أو أنعدامها)
واضحة: » أي إن الولايات المتحدة على وجه التخصيص لم تكن .مستعدة لان تتحدى
بصورة فعالة رأي. الزعماء الاسرائيليين بأن الازاضي التي استولي عليها من العرب
عام /1951 تشكل أفضل أمن لاسرائيل وتخدم اغضل مصالح الولايات المتحدة كما يراها
الزعماء الذين في السلطة . 00 '
الر أي الامير: كي دعب 1
الولايات د > قد بافته. الاحوانك ا وقعت في الل تين سس 19 .
وأدركوا بعد فوات الاوان ان معظم الافتراضات التي ارتكزت عليها السسياسسة
الاسراثيلية والامبركية كانت خاطئة . وهذه هي الظلاهرة التي وصفتها وسائط الاثباء
تهم لم
لسمم يمه م مع 6 م2 لق سه لمي لس سم سس من سلسم ل لس سم ل اوت وروم مه سف ع مم م عع مسفة مه عه لطم عع سم ع عط مط ع ل ا ا ل ا ا وش م سي
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39479 (2 views)