شؤون فلسطينية : عدد 40 (ص 127)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 40 (ص 127)
المحتوى
1
بالصهيونية العالمية, ‎.٠‏ لا.نظطن إنه بالامكان القصل
بين التثتيف ألتومي داخل., التجمعات اليهودية وبين
حمل هذه التجمعات. .الى . مساحدة اشر ايل ( أقى
بعض | المشاريع. ,قيها ) لان هذه المسامدة بالذات
تؤدي دودا. تثنيفيا ( في الاتجاه التومي ) على إلمدى 1
البعيد ‎٠‏ ومن جهة اخرى © يبدو لنا مصطنعا عند
تحديد كلمة « صهيوني » التفريق بين العضمو المنتمي
الى منظمة. صهيونية رسمية والفرد غير الانظم
الذي يبدي تأبيده لاسرائيل بشتى الوسائل ©؛ اذ
النتيجة > بالنسبة لنا نحن العرب © تدقى هي هي :
ترسسيخ العدوان هلى ارضنا وكيد شسعينا ‎٠.‏ ولكن
رغم كل شيه © من الواضح اننا ملزمون متهجيا
باعتماد التمييز بين « الصهيوني »© ( عضو المنظمة
الصهيونية ): و0 اللإصهيوني» ( مبديق اسرائيل )
وه الاسر اميل 2 أذ ان هؤلاء ( وي خلل الولاء
لاسرائيل ) يتصارعون ويتشابكون ويتحالتون فيها
الى موقفه الضهيونيين الأميركبين . انتد
كانو! فعلا في مأزق : :من جفة ع كانوا. يريدون
:
التقرب من اللاصهيونيين' كسب ثقتهم 'غن طريق'
التريث نت قبول: فكرة الهجنزة الجماعية الشى
أسرزائيل: ».ومن جهة كانم 4 ؛ كانوا يريدذون الور
اليعرد . ‎٠‏ ومن المفارقة انهم “اختلقوا امع أشتائهم:
اليهود. حيث ينتظر ات يتعاونوا / ِ 3 اجيسم
التبرعناث .لصالح اسزائيل" ) ' ؤاتنتو وأ أمعهم.خيثك
ينتظر' آن: يختلنوا ( مسنالة: الهحرة ا
وفوق ذلك- كانوًا--يدعون “تزعم- جميع يهؤد “الغالم:
( رغم اختلاف. المهماتا غلئ حد قولهم ). ‎٠‏ فكانوأ
منزلقين - بين - ترائهم الالديولوجي ووشعهم المادي
المتتاقف ين ا ‎٠0‏
1 «- وسائلهم. للضقط على أسرائيل : لعد رأينا
كيف استطاع دن اس غوريون ممارسة ضغوظ سهلة
لأخضامٍ امنظلية الصهيونية ياستفتائه عن خدماتها
لا أكثر * + ولكن يجدر التساؤل. .أن كان للصهيونيين
الابوكين ‏ بالمتابل - ولسائل فعالة للشضغط هل
الحكومة الاسرائيلية من أجل الحصول على الوضع
العانوثي 'الخاص الذي كانوا: يطاليون به + ييكن
تصور وسيلتين ' لهذا" القرض 1 التهديد يتقليص
المساعدة ' 4 ؛ التهديد بالتدخل قِ السياسة الاسرائيلية
هاتين الس
‎١‏ مدهل كان بامكان المنظية: " الصهيوئية التهديد
بتقليصض المساعد انه اللدولة اليهودية.. 0
‏طيعا لا كان . من الواجب استيفاة شزطين لا
عملي وشرط ايديولوجي . ْ 00
‏أ الشرظ العملي : كان من المفروضن أن تكون
المنظية الصهيوئية ( وخاصة م. أ. م٠‏ ) هي
0 عن ادارة المسامدات اليهودية كي تتصرف
‎٠‏ ولكن كيا رأينا ؛ كان تنو الجيعيات اليهودية
أ امم يركية قويا الى حد. جعلها تشرف إفي نهاية الامر
على الصندوق من اجل اسرائيل .
‏امش الشرط الانديولوجى" . ؛ لم “يكحن من .الممكن
أيديولوجيا. التهديد ‏ بالفتور نهو" أسرائيل ‎٠.‏ ذقد
نشأت الجركة: الصهيونية .من. اجل 'ايحاد دولة
يهودية م ثم عندما. قامت. هذه" الدولة © إعلنت
الحركة ان مهمتها لم تئته: بعد .. فكان مليها امن
اجل. ازالة شكوك الاسرائيليين #. إن تكبث بالفعل
أنها. يمستوى السؤولية التي - عل تفستها +
‏وهكذا لم يكن يوسيع المهيونينين ‏ الامركيين
مقاطعة الحكومة الاسرائيلية او على الل التهديد
بالكف عن اداع مهمتهم علدما ظهرت بوآدر الأتصيال,
المباشثر بين يهود العالم واسرائيل . بل.كان عليهم
كلما إزدايت. الشمكوك | أي كلما هرت علامات
‏الانتفتاء عن خدماتهم ( أت ؛ يضاعفسوا اجهودهم
‏( المساعدات + وغلامات , التاييد. للدولة ) لازالة .هذه
الفكرك ركم 00
‏ولعن ‏ وهنا.. يكن ضيف المنظية ‏ وقم
مضاعنة الجهود. 0 لم يستطع القادة .الصهيوئيون
التوضل الى مو أقسع أكثر. تقديا عي الطوائف
البهودية ‎٠‏ ففي اميركا مثلا 2 .خسرت م 1. ل
التي كانت تضم حؤالي ..ءرءء؟ عضو عام
5 4 4 بين بتارءة وملارء ‎٠‏ عضو منذ خلق
الدولة حتى أيلول. 0005 أن قسسبا من اليعود:
الذين كانوا يعبلون .قبل 19448 من أجل اقبابة
دولة بهودية واتخرطوا من: أجل ذلك في امنظمات'
الصهيونية 4 رأو! بعد قيام الدولة. ان مواصلة
تأيبد هم لم يعد د يحتاج ‏ الى متابعلة الإنتماء الي
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٤
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 74 (53 views)