شؤون فلسطينية : عدد 40 (ص 228)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 40 (ص 228)
- المحتوى
-
الحكوية » أحراء ائتخابات جديدة »© [ المصدن
تفسسه ) . أما يوعز عفرون فتد عذق على هذا
الوضع بيقوله ( يديعوت احرونوت » 2ك/ر١٠ا/
؟ ) أنه « إذا كان قصدت يتسحاق رابين الوصول
الى أكثرية ثابتة تؤيد الحكومة وتؤمن جائيه من
ضرية سكين من قبل ديان وزملائه > فهناك امكانات
جيدة للغاية بأن تضضين متاورة ادخال المفسدال
للحكومة ذلك ٠ ولكن بيا أن الهدقف من قيسام
الحكوية لين وجودها بحد ذاته ©» وإنما قدرتها
على تنفيذ سياسة معيئة © من الصعب أن ذرى
كيف يستطيع رابين ان يتحرك نحو مرونة سياسية»
مع وجود المثدال في حكومته
اذن > ' اكثر' فأكثر »>
انتخاباتك جديدة © تدور هذه آلمرة صراحة حول
مبدأ التسوية الاقليمية والسلام ؛ ضد مبدأ الضم
والحرب 6 .2
لا الازدن ولا منظمة التحرير الفلسطينية ؟
ان الاراء الثي أشرئا لها لم تكن الاراء الوحيدة
التي طرحت حول أزمة الحكم التي تجايه امرائيل
حالياء !ذا سمعت الى حائيها آراء آخري تدعو الى
التريثك وعدم دنع الاحزاب نحو الاثثتاق غلى
بعهها البعض © لان المشاكل التي تجايهها
اسرائيل على دنعيد سياستها الخارجية لا تستوجب
ذلك 4 بل على العكس ستجذ .عظلم الاحزاب
الاسرائيلية نفسسها » على الرغم من الخلاقات
التي تسودها © متحدة للتصدي للاخطار التي
تواجه اسرائيل ٠. ويتنطلق اصحاب هذا الرأي
من توقعهم اعتراف العرب والعالم يي م.ء.فاء
وحتها في آثامة دولة فلنطينية في الضفة الغربية
وقطاع غزة © بحيث ستصضطر اسرائيل » نظرا
ترففضها الاعتراف يهذه الخطؤة من جهة ولعدم
تمكتها من الاستيرار في المفاوضات مع الاردن من
جهة اخرى إلى تلئيذ « مشروع الون » بمنح
« حكم ذاتي للنلسطيئيين » في الضفة ©» يكون
على علاقة مع أسرائيل بدلا من الاردن © وهو ما
قد يحثلى بموافقة معظم حمائم وصتور اسرائيل.
وفي هذا- الصدد ذكر حقاي ايششد ( داقار »©
))/٠٠5 أن المشكلة التي تجابهها اسرائيل
ليست تنفيذ مشروع التقسيم لسسئلة 4ل/إ9١ ولا
مشروع ألون © آذ أن « الخطر الحتيقي يكمن في
مشروع آخر تماما 4: وهو الذي يشكل موضوعا
للبحث الان ويحظى بتأييد دولي متزايه ٠. انه
٠ ولهذا « يتضح
أذه لا مئاص من أجراء
1 ؟
مشروع اقامة دولة « ثالثة » في يهودا والسامرة
وقطاع غزة : اضساتة الى الاردن واسرائيل ..ء
انه هذ! عمليا مشروع الحد الادئى » المقترك
بين ال ه.! دولة التي صوتت في الجمعية
العيومية للامم المتحدة الى جائب دعوة ميبشل
؛ وليس من المستيعد ان تبذل محاولة
لفرضها على اسرائيل »© باختيارها أو رقما عتها,
وكل من بريد الموافقة على هذا المشروع ملزم ©
من ناحيته »4 بالعمل منذ !لان على الانشتاق كسم
بلورة اكثرية تؤيد المشروع وتكون مستعدة لتبوله,
حزب العسل أو
المقدال مسيساعد على تنفيذ « مشروع عرفات »
وليس © مع الفارق 4 « مشروج الون 8 ...
واهضاف ايشد معربا عن رأيه بصرورة الاسراع الى
التفاوض مع سكان الضقة الغربية وحل المشكلة
معهم © بدلا من الانهماك في العمل على انشسقاق
الاحزاب الاسرائثيلية . .
وتحجدر الاشارة هنا الى أن يغئال الون وزير
خارجية أسرائيل © كان قد لمح فى أحدى تصريحاته
الاخرة الى أن أسرائيل قد تجد إقسسها مضطرة
آخيرا الى ايجاد حل خاص بها لمسألة الهنفنة
الغربية » وذلك بقولة بب. اثثناء رده ف الكئيست
على إقتراح لحجدول الاعبال © قدمه ليكود بشأن
دعوة مء نتء. فادء الى !لجمعية العمومية م « انه
اذا قامت الاوساط المتطرفة في العالم العربي
بتجميد المساعي السياسية © فسنجد وسيلة يفضل
نيادتنا © لفيان مصالحنا السياسية والامئية»
وذلك من خلال احثاق الحق مع المواطئين العرب
المتيمين في المناطق المحتلة بها ٠ ولهذا الفرض...
مستا بحاجة الى اي عامل اجنبي مع أن حكومة
اسرائيل قررت في حينه © أن هذه المشكلة يمكن
حلها من خلال تسوية النزاع بين أسرائيل والاردن»
زرا » ٠ ) 4/1١/5١5١ ويبدو أن هذا التلميح
ينم عن يوادر اتجاه جديد في اسرائيل ؛ إلى
ان رئيس حكومة اسرائيل كان قد نفى بشكل قاطع
قبل نحو شهر ونصف الشهر ( في مقابلة مع داغار»
؟ ) إن تكون أسبرائيل على ابتعداد
للتفاوض حول مصير الضفة الغربية سياسيا مع
أية زعامة محلية هناك ..في حين وظهر إن احتمال
أجراء انتخايات جديدة » رقم انضيام المفدال'
للحكوية » يزداد من يوم لآخر: ,
ما عكاءفاء
ان أي اتقسسام يحدث الآن في
٠ + ص - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 40
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٤
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 36177 (2 views)