شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 119)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 43 (ص 119)
- المحتوى
-
١148
الديموقراطية خيمة للميليشيا بالقرب من موقف هزاع بالبيادر » واخذ شباب الجبهة
يدرتون الإطفال الفلسطيئيين من أدناء أبو كديس 6 دير أبان 4 الولحة م6 المسمية 4
اكراز 3 3-57 وغيرها على التمرينات الرياضية والمصارعة وحمل السلاح والحري
الطويل وهم يمزجون :
أنا وحشس / جئت أناضل
من أجلك / أنت يا عامل
من أجل أخواني الثنازحين / والفقراء القادهين
وراحت أغنية اطفال أخرى يبدو أن مبدعها الاول من رجال الجبهة الشعبية :
شعدية شعبية / جبوتنا للسعبية
والله لاعيدك يا بلادي / من ألميه لذميه
وق هذه الاثناء » وبعد مضي أشهر وجيزة من الهزيية أخذت أذاعة صوت فلسطين
ل صوت اأثور 5 الفلسطيئية تستقطبي أنتباه الفلسطيئيين واهتمامهم الشديد 5 وفد
شدت هذه الاذاعة الجماهير الشعبية بتوجيهاتها الحريئة والمباشرة وأغانيها التي
تضريه على اوئار قلب حزين . وكانت تلك الاغاني شسعبية من حيث الشكل والمضمون
تارة ومن حيث المضمون فحسب تارة أخرى . 2
ويجوز لنا القول بأن أغاني أذاعة « صوت فلسطين صوت الثورة الفلسطيئية »
أصبحت النديل لدى حماهير « مشيمات المنفى ) عن سهرات الاخراح الشيعصية وصار
الناس فى الوسط الشسعبى دوددون ويتناقلون تلك الاغاني كما ايا يتناقلون أغفاني
الافراح الشعبية » وعلى | الاخص ما كان منها مبنيا على أصل تسعبي .
وصارت تلك الاغاني هي المادة الغنائية الشسعبية المكملة لاغاني الاشبال والنساء
والاطفال التي تحمل مضمونا واحدا هو 0 ثقه ٠ للهزيمة » 0 ٠ ونفعلا عن ذلك فقسد
الاغائي الشعبية ات الطابع الوطني ؛ وجي :
١ المفسمون المباشر »6 ششيأئها في ذلك شأن النص الفولكلوري الذي يتوجه الى
هدفه دون مقدمات »© مثل *
« يا قائلين / دمكم حلل عليتا »
ومثل :
١ قدم /را يا خبسارة اللي بيذه السلاح / وما يقدم »
ومثل :
: « لأعمل لاح / من صدري / وآحمي رفيقي »
ومثل :
« أنايا آخي / آمنت بالشعب المقيد وااكبل
وحيلت رشاشي / لتحمل / بعدنا / الاجيال ٠.٠١ منجل »
؟ مطايقتها لاهازيج ج المظاهرات الشعبية ؛ مثل :
« يا جماهرنا الششسعبيه / فجرئا الحربه الثوريه
بحجار وطواري / يرصاص وشباري » - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 43
- تاريخ
- مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10406 (4 views)