شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 121)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 121)
المحتوى
17
الواضح أ 5 روف و راع الارض سنتسوء تخسن اروف الزراعية ' 0 2
ويرد أنور كامل. على أعلان الصهيونيين المستمر بأتهم حولوا .فلسطين الى بلاد
صناعية » بأن الصهيونية تقاطع الصئاعة العربية الفلسطيئية ومنتجات الفلاح العربي
واليذ العاملة المعربية0؟).
ويدلل بحملة من الاخصائيات الرسمية» ليجبحض أدعاءات الصهيونيين بأنهم اساهيوا
ف التقدم الصحي والتثقاني في فلسطين (5؟) ,
ويثسير المؤلف الى رفض الصهيونيين تحقيق نظام دمقراطي في قلسطين ؛ ويستشهد
بمقال لبن غوريون ؛ نشيره عام .م1574 ؛ قال فيه : « من أجل المحافظة على السلم في
البلاد » ومن أجل حماية جماهير الفلاحين من مسّلاك الارض الكنار » ومن أحل تأمين
هجرة 5 اليهود ». وصيائة حقهم في الوطن التومى ي © يجب استمرار حبكم الانتداب »5910 ,
ويتحدثك, الكائب ما بعد ذلك : عن موقئف الاقطاعيين الغعرب. القلتطينيين من
الصهيونية » فيشير الى إن « أغلبيتهم الساحقة معادية للصهيونية ».بل معادية للتهؤد
كيهؤد . أنهم. بحكم طبقتهم يكرهون أي تغيير يطرأ على حياة البلاد » ويتوثئون الى
ظروف الماضي وأوضاعه : ظروف النظا م الاقطاعي الْآحِْدْ في التصدع . ومن هنا حملات
الارهاب والامناء ألتي يثيرونها ضضت اليهرد ‎٠‏ ولكن هذا لا يمئع ‏ بطبيعة الحال ‏ من
وجود فريق من بينهم مستعد لاتباع سياسة التوفيق اما مع الاستعمارية على حساب
الصهيوئية »6 وأما مع الاستعمارية والصهيوئية. معا 55(6)..
والبورجوازيون. العرب الفلسبطينيون ‎٠‏ في رأي الؤلف ‎١(‏ تايعون لراس المال
الاجئبي في معظم الحالات .. فال رأسسمالية العربية لم تنم بعد النمو الكائي ع ولم تستقل
بعد الاستقلال الكافي. » اللذين يستمحان لها بأن تضع يدها على مفاتيح الصناعتة
الفلسطينية. » أو أن. تنزع هذه المفاتيح من بين يدي رأس امال الاستعياري . هذا
من حهةع ومن جهة: أخرى نا نالصناعة الحُفيفة بأكملها تكاد تكون في:أيدي. “الصبهيونيين .
ومن هنا الصراع الاتتصادي » ثم السياسي » الذئ تخوضه الرأسمالية العربية ضسد
رأس المملٍ الاستعماري وضد رأس امال الصهيوني ‎٠‏ ولكن نظرا لضعف الراسمالية
لارتياطها بغلبقة مسللاك الأزض, مان ن اقساما مئها يؤدي بها كفاخها ألئ امساومة 4
ثم ألى التعاون غلى نحو من الانضاء ‎١ .)50()»‏
0 وأما الطبقات العاملة . . . فان مقاومتها للصهيونيين أشد وأعتف . . . قالطيقات
الدئيا ف المجتمع العربي هي الني. لانت من التوسع الصهيوني أشند أنواع القنقط
وأعئف ألوان الاضنطهاد . يضاف ألى هذا انه ليس ف مصلحتها » ولا'من منصلحة غفريق
مثها » أن يتبع سياسة المساومة أو التعاون , . . ‎٠‏ لقد كان لحف اليهود ألى فلشطين ‏
رد فعل. طبيعي في عرب فلسطين. . فالدعوة الى الزحف قابلتها دعوة أحد ضد
الزحف 507 ولسوف' بيستمر الكفاح كأعتف مأ يكون الكناح ‎١‏ 4 حتى يتحقئق للشعب
العربي في فلسطين أمل. الاستقلال والحرية لف
ويلقى المؤلفه الضنوء على اتجاهين. ماكرين في الحركة الصهيونية » وهما اتجاهي
2 د ماشومير هاتسعير ») و ( أيحود » 4 ويحمل؛ الاإول شعار « فن آخل الصهيوئية »
من أجل الاستراكية » ومن آحل التضبامن بين الشنعوب ©6. . وتمثل الاتجاه الثاني جماعة
صلغرة من “النورخوازيين الليذ راليين أمثال الدكتور ماغئس وكالفاريسكي تدعو ألى
التعايش بين : العرزب واليُهود . ومن خلال كتابات وخطب زعياء :هذين الاتجاهين »
تاريخ
مايو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10448 (4 views)