شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 189)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 189)
المحتوى
ما
. طوقان د بائعي الاراغي © لم تكن تعني سوى
فتح الباب امام الفعل التقيض . التحرك نحو
الالتحام بالارضس ‎٠.2‏ فحين تركز قصديدة طوقان على
مفهوم ( ألوطن » خهي ترسم اشارات أعنى الالتحام
بالوطن © كبا في قصيدة ‎١‏ الثلاثاء الحبيراء »
هنا يتحول الشعر الى نشيد © لا هدقف له سوى
التحلق حول فعل الموت 4 والوصول من داخل هذا
الفعل الى الثوابتك الجديدة لحركة النضال
التلسطينيى :
«أنا ساعة الرحل العتيد أنا ساعة البأس القديد
أنا سامة المسوت المشرف كل ذي فعل بجيسد
بطلي يحطم تيده 7 رمزا لتحطيم القيود »
في « الثلاثاء. الحيراء 4.4 حاول طوتان لونا
تجعبيا تائيا . أراده تشبيدا © ينقل الاحساس
الشعبن > ويصبه في قالب شعري ثم يعيده ليصنع
من جديد على لسان. الئاس .. الشاعر هنا © ينظر
الى. الموت © بوصنه حدثا.اجتياعيا ‏ سياسيا .
فالموت هو ارادة تغيير تلتقي بارادة الله ©» أو
والاحتمال
ني « الأخضر ين يوسف ومشافله 6' » كان
سعدى يوسف لا يزال يتابع بحثه عن لفة الواقع
التي تغتسل يثقافية الرؤيا الغنائية 6 متجاوزة
أياها الى محاولة طرح لغَة القصيدة بوصفها مدخلا
الى العالم » تعيد توحيده بي سياق شفافية التعامل
مع الأشياء التي تصبح: هنا موحدة وممتلئة بالشعر.
غفي قصيدة « البحث عن خان ايوب 4 في حلبي
الميدان بدمشق ‎ »‏ يرتفع التسأؤل مصحوبا بعالم
يتداخل في جسد الششاعر ؛ ومنه الى لغة الششعر 3
فتصبع ‏ القصيدة علامة التوحيد الشاعر بالقعر .
أي برسم الافق اللغوي علاماته داخل حجسد
الشاعر الذي يصيح جِرّء! من بئية التصيدة 2
وتتحول شفافية اللغة الى شنانية العالم' » غتصيح
سعدي يونشف ؟ تحت جدارية: فائق جسن ؛ دار
الفازابي" » الطبعة. الاولى © بيروشة © كب ©»
0
هكذا خههمت التسهادة ‎٠‏ وإلوطن هو نشيد تتنوع
انغامه في بساطة ودون تعقيد .
ان روح الفكاهة التي تجلت في شبعر طوقان ©»
قالنكاهة »
في آخر المطافا © تخديم هدفا سسياسبيا . طالما كان
هذا الهدف هو المحرك الاساسي ارحلة تاريخيسة
تميزت بالانتفاضات الجماهيرية المستمرة ‎٠‏ فهمي
مع آشعار المجون ( التي لم تنشر في هذا الديوان
تشكل خلفية محاولات طوقان لبناء القصيدة الوطنية
المتكاملة .
لا شغيب عن اية دراسة جادة لشمعره .
مع شعر طوقان © نعود لتتذوق © بعض معاتي
الكلامسيكية التضالية » التي تأخذ معناها الفعلسي
في الشعر المعاصر الذي يتجاوزها . فمن خلال
تجاوز هذه. !لتجربة :© تؤشر مرهلة البدايات
الذعرية على اصالتها . يوصفها بداية لا يتطصور
منها الشعر ؛ لكنه يبقى. مخلصا لبعض نقاط
انطلاتها . :
انعكاسيا رؤيويا للعالم ؛ ترسسمه وتعيد صصسياغته
من موقع تفتيت عقاصره واعادة ربطها:داخل بئنية
القصيدة »6 التي تصير جزءا من العناصر المسستقبلية
التي يفرزها جدل الواقع الموضوعي :
« تصسماعلت حين دخلت المديئة عن خان أيوب
. ما دلني احد
فالتفقت ببعضي ونيت 006 .
'وفي 'مجنوغته الشعرية الجديدة « تخت جدارية
فائق حسن ) ‎٠‏ يتابع سعدي يوسف خط بحكله
الشعري ؛ يرسم لقته. الشعرية من داخل عناصر
الواقع الاكثز بسناطة » ويستعين بالحدث ليحقق
:انتذارات: القضيدة . غتصبم القصيدة لحظلة »م
أو" استجماعا للحظات متتالية © يوحدها الحلم
الواقعي »© والاتكاء على قدرة الشاعر في قبل
لغته اليوبية وجغليها بيضماء ومتحثية © عفر
استدارات غنئائية تحقق ترايط مناصر الحلم 4 حثى
تاريخ
مايو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39473 (2 views)