شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 271)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 45 (ص 271)
المحتوى
2
من .النوع الذي.تم التخطيط والاعداد له بعئايسة
خلال اشير كثيرة ‎٠‏ وقد ثم أختيار الهدف وخسط
السير والتوقيت بعئاية ايضا »4 ‎٠‏ وطرصح البعضص
ادئلة عذيدة حول هذه العملية : لاذا لم تكن هناك
معلومات » أو على الاقل لم يتوقع أمكانية حدوث
عملية من البحر ضد ذل ابيب قبيل زيارة كيسينجر ؟
لماذا لم يتم اكتثشاف السفيئة الام وقوارب
الكوماندو عندما كانت في طريقها الى الهدف ؟
واذ! لم يتم اكتشافها قبل غوات الاوان » غلياذ!
لم يكن هناك استعداد من قبل قوات الامن للتحرك
السريع من اجل احباط النية في السيطرة على
الفندق ؟ وبعد ان سيطروا على المبنى ‏ لماذا مرت
غترة طويلة ( هناك من يقول ١٠؟‏ -
حتى اتضح أي مبئى قد سيطروا عليه ؟ وأين كان
الحرس المدني 6 الذي يفتخر بوجود .5 الف
متطوع فيه »4 ويتجول اقراده « مثل الذيان »
هنا وهناك 5 ( يوثيل ماركوس ‏ هارتس ©»
تررم و15 61 00
وانتتد المعلق نفسه اسلوب عمل السلطسات
ف مواحهة هذه العبليات مشيرا الى ان تلك
السلطات لا تصبح « ذكية ومجرية )» الا بعد
« المرة الاولى 6 من تثفيد العملية ؛ ولكنها يا
تلبث أن تكتشف ان التدائيين يغرون 4 في كل
) ‏دقيقة‎ ٠
مرة © نوج واسلوب عملهم © مما يجعله دائمسا
بمثابية « ألرة الاولى © بالنسبة للاسرائيليين .
والأمفلة ؟ ‏ اغلقنا غور الاردن' 4 تعيلوا ين
الحدود الثسمالبة '. '!قلقئا الخدود القبالية ©
فاطلقوا| الكاتيوشا المتنقلة + أتبعئا الدوريات ©
غجليوا السيارات الملغومة . اتبعنا قصص
السيارات على 'الطرق من المناطق المحطة »
قخطفوا! الطائرات . حبينا خطوط الطوران ©
فهاجموا مفوضيات اسرائيل في الخارج ‎٠.‏ وأشار
الكاتب ايضا الى انه كان على اسراثيل أن تتوقع
حدوث عبيليات من اليخر © على الشواطسىء
المستوطنة بكثافة » وخاصة المان على امتخداد
الساحل ©» واضاف أنه « كان يجب على شبكة
الرادار آن تكتشفه السفن قبل فوات الاوان ‎٠‏
‏وفي حال عدم اكتشانهم كان يجب أن يكون على
امتداد الساحل ايضسا جهاز اتذار فعال » وكان
يجب أن تكون هناك قوات تستطيع أن تصيب
غالبية المخربين لدى انتقالهم من الثقارب الى
الهدف . وليس من المبالغ فيه القول انه لو كان في
المنطقة 8 4 اشسخاص من الذين يجيدون اطلاق
النار ؛ فان ثالبية المخربين ما كانت لتصل الى
الفندق »# ( المصدر تقسيك ) .
وأشارت دوائر اخرى ايضا إلي ان الهجسوم
على نندق سافوي ليس مرحلة جديدة وليس نهاية
المطاف في « الارهاب » العربي ضد اسسراثيل © وآن
التجديد فيه هو « التخطيط المتقن »4 . فقد سيق
العملية جمع المعلومات حول ألهدف وطرقالوصول
اليه . ولهذا ينبغي ان يتولى مجاربة « الارهاب »
أششاص كنؤين سواء في الوسائل الوقائية أو في
العمليات الهجومية ضد الندائيين » وكذلك المبادرة
الى ضربات متواملة هد مراكز النداثيين ( يعقوب
كروز ل يديعوت آحرونوت » 6//#/رءلاةا ) ‎٠‏
ومن القفايا التي اثارت ردود قعل عنيقة لدى
بعض الاوساط الاسرائيلية » أثر هذه العبلية »
اكتشاف ان خدمات الانقاذ التي يتولاها الدفاع
المدني وكذلك المطافىء وغيرها من الاجهزة + كانت
شائبة وعاجزة 4 ولم تمستطع تأدية دورها في مثل
هذه الحادثة اليسيطة نسبيا » اذ1 ما قورئت
بعمليات اضضخكم ‎٠‏ وتسامل اليعض : « هذا
يعني هذا الهجوم بالنسية لهجمات ضخمة في آن
واحد بالصواريخ والقصف من الجو © الذي يمكن
ان يحدث حمسب اقوال زعماء الدولة والجيثشى في
الحرب القادية 5.. ‎٠‏ هناك إربعة مجالات قسائبة
يمكن ذكرها في طريقة عمل السلطات التي أهتمث
بالعملية : الانقاك والمعلومات والاعلام والسيطرة
على الجيهور »© ( موري بئجيمان ‏ هارتس. »
العامة )ا . 1
وطالب آخرون باستخلاص العبر من هذه العملية
مع الاخذ بالحسبان انه لا ييكن إغلاق الحدود
بصورة مطلقة . وكذلك. عدم الاستخناف بمثل هذه
العملية ؛ لان ضخامتها لا تسمح بذلك . « يحظر
الاستهانة بهذه العملية + فهي تتطلب من المخططين
وامئقذين !عدادا دقيقا ابتداء من جمع المعلومسات
واعداد السيقن والتدريب وتدديد خط الابمسان
والتمويه وائتهاء باتخاذ وسائل أمن ميدانية مثل
منع تسريب مسبق حول العملية » ( المراسل
العسكري لصحيفة يديعوت إحرونوت ؛ كر؟/
هلا5 ‎٠+.)‏
تاريخ
مايو ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39478 (2 views)