شؤون فلسطينية : عدد 80 (ص 141)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 80 (ص 141)
- المحتوى
-
القوة الى الفعل » والاخرون يريدون قتل
بذور. ألثورة » قتل الحرية والديمقراطية
والعلمانية ؛ قبل أن تتحول الى نظام
عربي ينفي سوآه ويقوم على انقاضه ٠» .
( ص 88 ) ولكن « بقدر مأ تلتحصسم
الحقيقتان الفلسطينية واللبنانية في
الجنوب .وتصمدان ٠» يقر ما تتوهمسج
الحقيقة العربية وتثتالق 2 وسط هذا الليل
العربي البالغ الظلمة والظلام » ٠ ( صن
؟)
يربط الكاتب انتصان الليكود في
الانتخايات الاسرائيلية يمحاولة الكيان
الصهيوني حل المشكلات التي واجهتها
اسرائيل داخليا وخارجيا يبد حرب
١417 , سيما بعد فشل ( المعراخ ) في
حلها ٠
« #الليكود بزعامة بيغن ٠٠٠ ما فتيم
يعد الاسرائيليين بان بامكانه تصدطيعح
المسار » والعودة بهم الى طريق تحقيق
الحلم الامبراهط وري »ء أي الشريك
القوي ٠ ٠٠ ( ص 97 ) فبيغن المتصلب
يبرى انه «١ لا يمكن أن نفصل بين الامسسن
القومي وبين السلام ٠١ > (ص ٠٠6 )
وهى يرى السلام الحقيقي في استسلام
الحرب للشروط التي يمليها
يقول بيغن « أن تسليم يهودا والسامرة
الى :اجنبي سيدمر اي احتمال للسلام ٠
وسيبدا العرب في التفكير الجدي باقامة
سلام حقيقي معنا ؛ فقط عندما يتوصلونه
الى استنتاج قاطع بانه ليس بامكانئهم
تدمير أسرائيل لا دفعة واحدة ولا على
مراحل ٠٠ » وان المصلحة المشتركة بين
اسرائيل والولايات المتحدة هي في « منع
انتشار الشيوعية في الشرق الاوسط »
( ص ٠ ) ٠١5١ اما ديان فيرى ان «١ بامكان
حكم اسرائيلي قوي , ودبلوماسية نشيطة
ومتحركة وفعالة » ان يبعدا خطر الضغوط
الخارجية عن اسرائيل ؛ والمفارضة من
مركن قوة » ضمن اهداف كلاثة ثابتة :
1١
عدم الانسحاب من الضفة الغربية » عدم
القبول بقيام دولة فلسطينية » هدم القبول
بتمثيل منظمة التحريسي الفلسطينية
للفلسطيثيين » ٠ رص ٠)١٠١
وهكذا تتضح طبيعة التسوية المعروضة,
فهي « واحدة في جوهرها , وهي لا تتعد
ادخال تعديلات بسيطة على « الجدود ,
الاسرائيلية الحالية : انسماب تميلي
في الجولان ٠ واليقاء في معظم الضفسة
الغربية » وفي كل غزة » وفي يعضسيسن
سيناء , مقايل معاهدة سلام تششيل على
علاقات دبلوماسية واقتصادية وثقائية
وغيرها ٠ اما القدس , فخارج نضاق ,
البحث ٠ وتمثيل منطسيسة التحريير
الفلسطينية ٠٠ في جنيف مرفوض ٠ ولا
مجال. لليحث » على الاطلاق » في انشباء
دولة فلسطينية مستقلة على جزء مسن
التراب الوطني الفلسطيني ٠ ٠ ( ص 20١١
3١ )
اما التأييد المطلق الذى تبحضيه
الولايات المتحدة اسرائيل فانه « لا يا
الفروق في النظرة الى بعض عتام لسن
التسوية والصراع ٠ فاسرائيل مصلمصسة
قومية أميركية ٠ لا ترقى اليها مصلحتها
في كسب مجون مصر ل السعوديية ها
ايران » على اهميته البالغة ٠ ولا تستطيع
الولايات المتحدة حماية مصالحها في
المنطقة ( بما قيها اسرائيل ) دون اسثمران
المسان الحالي للانظمة العربية » وتفيته
وتعزيزه في الوجهة نفسها » ٠ (ص 7؟١)
ان « الخلل في ميزان ألقوى . هى
.الذي يعين « حدود ٠» الانسحاب 2 وهصىق
الذي يحول الدولة الفلسطينية المستقلة ,
الى « كيان ٠ مرتبط بالاردن , ثم السسسى
جزء من المملكة الهاشمية , كم السسسى
الرضوخ للاملاءات الاسرائيلية في الضفة
الغربية ٠ ولقد كان هذا دائما العنصن
الرئيسي في الخلاف مع منظزي التسوية
بعد 191/7 * فليس العرب هم الذيين - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 80
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٨
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22322 (3 views)