شؤون فلسطينية : عدد 86 (ص 159)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 86 (ص 159)
- المحتوى
-
تلك السياسة تسير « بغيسر بوصلة ,»
ص76 ) : 100
وبالتماكس مع ذلك تماما ؛ وبمواجهته,
| يتصرف قادة العدى الاسراكيلي : المزيسد
من الثبات والتصلب في مواقعهم والمزييد
١ مسن القطرسة : قفي ضراع الشسرق
الاوسط : كنا .يقول مناحيم بيغن هناك
« ورقة واحدة رابحة ٠ هذه الورقة هي
الارض المحثلة 0 وهذم الورقة في يدنا
ولن نتركها لغيرنا الا على شروطنا » (ض
) وليس امام الحعرب وسيلة ب يضيف
بيغن ب « غير التوجه الى .اسرائيل مباشرة
ب.وقبول ما نعرضس عليهم »رص 45١ا) ٠»
اما اذا ذهب العرب الى اسرائيل .. كما
ذهب السادات » فان بيغن يسخر بشكل
مهين من ذلك في جلسة عمل مغلقة مع
« مجموعة الرؤساء اليهود في الولايات
المتحدة » حيث قال ١ كان مجيئه السادات
بالنسية لي انه نظر في شروطتا
فاعجيته ». ومن ناحيتي 'فقد. اعجبني أن
شروطنا اعجبته , ( ص ٠.) 15١
ان المقارنة المطولة' التي يجريها هيكل
بين منطق' ونهتع السادات ٠ وبين فتطنق
ونهخ اسزائيل وقادتها » هي التي دعته
:الى : التاشنين' على ' الانحطاط والانمدار في
السياسة المسزية منذ خزب اكتوبن 'ختنى
الآن » ؤالتي كائف الميادرة 'قيها''محطسة
ه كشقث عرييا ٠ كشفت"الافكار ٠١ ٠؛كشفت
المواقف ١ ٠:.وكشفك القدرات » (.ض'1) ,2
وهي التي جعلته'ايضا يتساءل » انامء
' الدنيا كلها ٠ مندهشا د هل فاك 'قسم
الدنيا من يقبل بالتعامل على إاساس السلام
3 دولة لأ تعرف 'جدودها ولا نعرف من
و سعيها برص 980 ) :
لقد بدلا ميكل وهو يعرزض سياس سسة
'الساداث والمبادرة الثي نتجت عنها اوكانه
يستعيس منطقه والفاظه ممن كان يعارضهم
من الولئيين والتقدميين' العرب والمصريين
١9
الا انه عنذما يتطرق الى قضايا أخرى في
احانيقه » يبد وكان اقوة الجذب للممسنكره
ومواقفه القديمة . ؛ .كانت اقوى” هن قدزته
في التمرن' غليّهنا
اللمبادرة سول اين في الضراغ
٠: في تناوله للدون 'الاميزكي والسياسة
الامزركية :في .المنطقة .2 يتخذ ميكل موقعين
في" النظرة اليهما : الاول ؛ استخدام ما
يراه من « سلبيات » لتوجيه المزيد من النقد
والادانة لسياسنة السادات' ومبادرته ٠
الثاني 0 العودة للترونيج للدور الاميركي
في الضراع- ؛ لى « اقتناعه » بامكانينة
توجيه « الضغط » على اسرائيل ٠
من الموقع الاول ٠ برى ميكل ان هدف
عزل مصن واخراجها "من الضراع فبسوق
هدف اميركي واسرائيلي ترافق مع يداينة
الصراع في المنطقة .وقد استطياع
«.كيسنجل © ان يصيغ .للإدارة' الاميركية
'اخطورة وحيوية هذه المسألة على الشكسلل ,
. التالي : اذا .ظلت 'مصن فكرة ؤتيسسارا
وحركة تاريخية , فانة سيكون في حاجة
النها: لحل ازمة الشرق .الاوسط: » واذا
استطاع ان'يحول فصن الى لخدود. وتعداد
سكان' ٠٠١ فان مصر هي “التي ستكون في
حاجة اليه لحل؛ ازمة الشرق الاوسط »
( ص .376:).لذلك فان الكل يرى ٠ ان
إخراج مصر من حلبة ضراع الشضرق
الاوسط يغير مؤازينه » (.ص 3 ) ٠
ومن هنا فأن أذراك .القيادة الناصرية
لهذه الحقيقة: شال دون 'تحتقيقها. ١
وحينما كان هيكل » يسهب ويفصلن في
« المقدمات والمداخل ٠» التاريخية للمبادرة,
ويبرز ايجابيات السياسة 'الناضرية. سوذاك
في ملعرض' رده على متتقد متتقديها ل وقلف
متسائلا « اليس استبعاد التوازن الدولي
. في االمنطقة يؤدي الى بعض ما ثرى في
المنطقة الان:, 'كمسرح مستباح للنفلون - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 86
- تاريخ
- يناير ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39437 (2 views)