شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 71)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 71)
المحتوى
ك5
فترة الستواك الثلاث ( المحدةللبناء ) قصيرة جدا بحيث لاتكني لعبور هذا المورى نون أزمات ؛ ينها لاتكفي
االساعدة التي سنحصل عليها من حكرمة الولايات التحدة لهذا الفرض لتمويل الثفقات الامنية ب
التي سيضطر الاقتصاد الاسراثيلي الى تمويلها في السنوات القبلة .:؛؟ . ويرى ُوسمان أن التحويل الكبير لمفاقة
العمل الى فرع البناء ؛ خلال الفترة امقبلة , سيؤدي الى تغير في الهيكل الاقتصادي مناقض لاهداف السياسة
الحكومية فل تفصيل تطوير فروع الانتاج العد للتصدير . ‎٠‏ ان نصف الزيادة في طاقة العمل من بين الرجال
استحرل الى فرع البناء نظرا لعاجاته الكثرة , رغم أن الشاريع الكبيرة الخاصصة بيثاء الطارات سينقدمة
الاموكيون , أي بجهره غير محلية ,901 .
إلا أن الاستاذ ميخا ميخائيلي ؛ من الجامعة العبرية ؛ يرى ان استيراد طاقة العمل المطلوبة لعملية البناء ل
التقب يمكن ان يعرد بالفائدة على الاقتصاد الاسرائيني . فمثلا د تعبيد الطرق براسطة عمال مصريين يعقبر اموا
امن الناحية الاقتصابية , لانه سيحالظ على بقاء العسال اليهود لي قروع الانتاج من جهة ؛ ومن جهة أخرى
.تكون هتاك حاجة بعد ثلاث سنوات الى ايجاد اماكن عمل بديلة لهؤلاء العمال , لأنهم ليسبوا مواطتين في
ابرلثيل :500 . وعلى آية حال , فان الامر الاساسي الذي تفشاه الدرائر الاقتصادية في أسرائيل هو ان تؤدي
تفقات الحكومة الباهنة في ورشة البناء في النقب ‎٠‏ الى ضغوط تضميةكبيرة تزيد الوضع سوءا . خصرصا أن
‎٠‏ جهد البناء للع الششاغر لسنة ‎19١‏ يترذوج بين “ل مليارات ذيرة فقط »80؟؟ , وئية زيادة على ذلله ستكرن.
اماعلى حساب تقليص نشاط الوزارات المختلفة , وتحديدا فمجالات التعليم والشؤون الاجتماعية وغيها ‎٠‏ أن ل
تنشيط مجرى طباعة. الاوراق النقدية خلال السنرات القبلة
بسبب نفقاتها الراسعة رنتائجها الاقتصادية
بان ليف فى سيناء بعد خرب ‎ ١959/‏ يمكن أن
تفشل اية ممياسة أو إجراء قد تنخذه الحكومة لي المستقيل للحد من الشكلات الاقتصادية كالتضخم والعجز
التجاري . لذلك , فان الفتيقع ‎٠‏ بصورة حتعية ؛ أن تستمر هذه المشكلات في الستقيل , والسؤال المطروح الآن؛
هوكيف سيؤقر ذلك عل الرضمع الاسرائيلي حاشرا رمستقبلا . وما هي الوسائل التي يعتمدها الاسرائيليرن لتجنب
أشرارها ؟
مخاطر التضخم
يلاحظ ان الحديث عن مخامار التضغم ‎٠‏ وبالتالي التحذير منها ‎٠‏ لم يعد يقتمر على الخبراء الاقتصاديين
ورجال العارضة فقط ‎٠‏ بل اتسع ليشمل اللسؤولين ايضا من الوزراء وكبار الوناقين لى رذارة الال ‎٠‏ وينك
أسرائيل ‎٠‏ وغيرهم . فللتضقم اخراره . ربائذات هل الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي , رقد بدات هذه
تندكس على مختلف القلاعات , لاسيما قطاعي العمل والانتاج , ثم على عسائة اعادة توزيع الداخيل يها تلحق
من خرن اجتماعي يتمثل في تعميق القوارق الطيقية فلي الرائيل .
أن التضمقم يعتبر عاملا سلبيا بالتسبة للعمل والانتاج . فاحتمال جني الأرباح . بواسطة بئل الجهد
والعسل ‎٠‏ هو اقل كثيرا من احتمال الريج بواسطة التجارة والمضارية في السوق امإلية . وبالطبع فان هذا الأبر
يؤر على انتاجية العمل والاستثمارات , ويرى محافظ بنك اسرائيل جقني : آن د التضخم يأكل اس الدولة ‎٠‏
‏فهر يقوض الاستقرار والعمالة والانتاج والمستقبل . اننا ناكل راس امال , رهذا يؤدي الى تعلقنا بالساعدات
الخارجية . وفي هذه الاثتاء لازلنا بعيدين عن البطالة , وتحافظ . في الحقيقة : حل وضع من العمالة الكاملة ,
أولكن 31 ما انقاعت عنا الساعدات ات يوم ... فستحدث البطالة :590
أضافة الى ذلك , فدن التخمخم بمعدلاته المالية بقوض كل احتمال للاستقرار في علاقات العمل . فالتاكل
السريع في قيمة العمئة يجر وراءه مطالب غي متقطعة لرفع الاجور ؛ حتى أنه قبل الانتهاء من االفارضات مع احدى
فئات العاملين تبرز مطالب فئة اخرى . وهنا تكمن الخلافات الاساسية مع الهستدروت التي بدات قطالب بدقع
علاوة غلاء معيشة كل شهرين + مما يعني تيارا غير منقطع من الاموال التي تصل الى لبدي الجعهور ‎٠‏ ف مقايل
كل ارتقاع لي الاسعار
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٩
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36174 (2 views)