شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 81)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 81)
المحتوى
لف
مصطفى الثالث . السلطان عيد الحميد الأول ( 1974 م 1/85م ) ؛ في محاولات الاصلاح . ثم السلاطين
اسليم الثالث ( 1784 م 1809م ) . ومصطفي الرايع ( 18:9 م 1808م ) سرمصوة الثاني ( 3814
م 184 م ) . ركان الاخير هو علم الاصلاح العشاني .
ولق حاول اولك السلاطين . اصملاج الارضاع الفاسدة ف الامبراطورية المثمانية بثمتى الطرق , الا انهم لم
يحرزوا نجاعا كبا . وذاد الطبن بلة الحروب الكثية التي خاضتها الدولة في تلك الفترة , خاصة مع روسيا
القبصرية , و..حارلات اسكات الثورات الداخلبة في الامبراطررية . سراء في منطقة اورريا الشرقية . اي في البلا
الشامية , وكان اكبر الشاكل ل المشرق العربي تلك التي نجمت عن حركة الرهابين في الجزيرة الهربية ‏ رحملة
محمد علي لاحتلال بلاد الشام . واكن على الم من ذلك لم تتوقف , عولة الاصلاح ‎٠‏ ومماولة الالحذ عن الغيب
النظم والقواني الممائدة فيه , رتحديك اجهزة الحكم والدرلة في الامبراطورية العثمانية . يكان لجد الاهداف.
الرئيسية من رراء ذلك زيادة مدخول الدوقة . الاس الذي ادي الى دفع الضرائب وزيادلها ؛ وخاصصة ‎٠‏ الاعشان ,
بالاضماقة الى اتباع سياسة شرائي جديدة ‎٠‏ وصملت حدا لا يطاق دثل , الجزية . رسوم اللواشي ‎٠‏ الجمارك »
ارسوم فت محلات تجارية ( هبنن ‎٠ ) ٠‏ لو بتاء حمام عمودي ‎٠‏ خريية زواج ‎٠‏ عيدية ‎٠‏ يسرم ولانة , قدوم
غلمائية غ940 . وغييها الكثير . مما اساء الى الفلاحين عموما اكثر فاكشر ‎٠‏
التقليمت 1804 مب تقد
عصر التنظيمات ( م 2(
مع مطلع القرن التاسع عفر ؛ رصمل التدفور العشدائي حدا لايطاق , اطلق مهنعل النولة المثمانية اسم
».ليجل الريض » وقد أد ذلك ينما الى ازدياد تلقل التفو الاستمماري في مجريات امور الابراطورية ‎٠‏ الى
الحد الذي بدت فيه اوضاعها انيه ما تكون بالفوضى النظمة , التي تضرب اطنابها في جمبع امقاطمات . حيث
الثورات الداخلية . والتداخلات الخارجية , والماسي . والفتن , والاتقلابات . الخ . ولكن على هذه الخلفية رقع ل
العقد الرابع من القرن التاسع عشر ( 1679م 1874م ) تحول هام بالنسبة لنفلام الارض والزراعة في سوريا.
الكبرى ( السسلين والارمن . لبنان وسوريا الحانية ) , بعد أن احتلها محمد لي ‎٠‏ اذ استطاعت ادارته ان تدخل
تحسينات عديدة على الاوضاع السائدة أنذاك , وقد عملت تلك الادارة حل أنهاء الاقطاع كنظام . ولك بحل
الجيرش العسكرية الاقطاعية لي ولاية سسوريا ( +185 م 185 م ) . ويتجريد السكان من السلاح بالقوة ,
دون تمييز بين الادراف والاعيان او عامة الشدعب ‎٠‏ وابغال نظام التجنيد الاجباري العسكري7"") . وشهدت
الزراعة السورية ‎٠‏ في عهد تلك الادارة , تنظيما متقسا . اذا ما قورن بالانظمة العلمانية التبعة ل السابق ,
احيق اعلتك اللساراة بين جميع الطوائف والعنام ‎٠‏ وحر الفلاحون ‎٠‏ وتم استصبلاح بعض الاراضي
الزراعية"7؟ . ربالرغم من فرض الضرائب الكثيرة ‎٠‏ والتي بي الذي افقد الزراعة العناسر العاملة
الشمابة وبالرهم من احتكار بعض الحصولات الزراعية , وحيوانات النقل المستخيمة في تقل الؤن والعناد للجيش
المصمري , كانت لتلك الاجراءات ؛ في القايل , أثارها الحسنة في مجال تحسين الزراعة , واسستصلاح الاراضي .
خلال فترة الادارة الصرية80؟؟ .
ربعد انسحاي الصريين من سوريا . بقيت أثار سياستهم نافذة الفعول , بل اصبحت عاملا من عوامل
الاصلاح الجديد ف الدرلة العثمانية . وهو الانجاد لمعروف بالتنظيمات العثدائية . وكان السلطان محمد الثاني
هر الذي التتح عمم التنظيمات . وللك باصداره , خط كلخانة ‎٠‏ ( القلظيعات ) يوم 05 لمعيان ‎٠706‏ ه ‎٠‏
‎ (‏ تلدرين الثاني 1885م ) - باحتفال رسمي حضره السفراء والقناصل الاوروبيون ‎٠‏ اعلن فيه ‎٠٠‏ ... لقد علم
الجميع انه شاكانت حصلت الرماية التامة للاحكام الجليلة القرائية . والقوانين الدرعية , منذ بداية طهور نولت
العثية ؛ وصلت قوة واستحكامات سلملتنا السنية وجميع تبعتها الى اعلى مرتبة من الرفاه والعمورية . واكنٍ
بحسب ما وهع منذ مئة وخمسين سنة من عدم الانقيا للشرع الشريف , والامتثال للقاتون المنيف, بداعي الفوائل.
المتعاقبة والاسياب لتو ث تلك القوة الاولى والعمار . بما هر عكس ذلك من الضعف والامتقار . ونا
كان من الامور الواضسحة عدم امكان ثبات الممالك التي لا تكون ادارتها تحت قرائهن شرعية ... ولى أن ممانكنا
اللمروسة تخلصوا لله الحمد فيل الآن من بلوى اليد الؤاحدة الذي كانت متسئملة على الايرادات الوهدية . لكن
١اصول‏ الالتزامات المضرة والعتبرة من ضمن اسباب الخراب التي لم بظهر منها ثمرة نافعة في اي حال لم تؤل
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٩
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18398 (3 views)