شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 84)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 84)
- المحتوى
-
م4
سنوات ) , أو عدم تسديد الضرائب والرسوم عنهاة"؟2 . كما منع الاجاتب من تملك هذه الأرض ٠ أي زراعة.
٠“ الاشجارفيها أوتطميمها , خاممة اذا كانت يتصرف شخص معين , وأذا حصل وزع الاجتبي الارض أو حمل
على تماعيمها , فلصاحب الارض , ويواسلة المادور ان يقطح تلد الاشسجارة؟!) . وهكذا فاذه يمكن التفريق بين
الاراضي الله والاراضي الببي ٠ فالاو تتحول الى محلول وتداد الى بيت المال في حالة واحدة وي ٠ وفاة امالك
( دون ويثة ؛ حيث تتبقى في نظر القانون ملكا تحول الى المملطة . اما الثانية فائها تتحول الى محلول للدولة ٠ او
بيك امال ٠ وذلك اما بتركها مدة ثلاث سنوات متوالية . أوان امالك نولي دون أن يقوك وريثا ذا عملاقة مباشرة به .
هذا وينبفي الاثمارة الى ان اراضي فلسطين اعتبرت اميرية ؛ بموجب الارادة السنية الصادرة ق 141١ ( 18 دجب
هل ) . وامتعلقةبولاية الشام!2!؛ » والتي خصصت لكل قرية قسما من أراضيها واحاات الباقي للمزاد
العلتي .
” - الاراضي المتروكة ؛ وهذه تقسم الى قسمين : الأراضي المتروكة المحمية وهر ما لا يجوز تملكه . مثل
الطريق العام وما شسابه ذلك . والاواظي المتروكة الخباهة . وهي الخصصة الجموع اهاي احدي القرى . و
جموعة من القرى ؛ مثل اراضي الأحراش , والمرامي والساحات والاسواق العمومية ان الموسمية , اى للساجد
والبيادر وما شابه . مما هو للتقع العام . ولقد فصل القاتون كيفية استمدالها والاستفادة منها , كما نص على
أذه ل يجوز الاخذ بمرور الزمن في الدعاوى التعلقة بهذا النوع , والتي تركت وتخصمت منذ القديم للاهال 4*0 .
ولقد كان هذا الثرع من الاراخي في الاصمل ٠ ميري ٠ , تحول الى متروك من أجل الدائدة العامة . رما كانت كناك
افللعامة الحق في الاستفادة منها فقط دون استعمائها لغايات اخرى كاغراض الزراعة فى السك فيهاف0» .
4 - الاراضي الموات : وهي الاراضي الخائية والبميدة عن العمران كالجبال , والنقار . وامراعي ٠ والتي لم
تكن يتصرف احد بالمكابو , رلم تخصص من القديم لاهالي القرى والاحياء . والتي تبعد عنها بدرجة لاتسسع بها
مسيحة الرجل الجهير : وهذه الاراضي مشا للجميع , ويستطيع السكان الانتفاع بها بأذن اللأمور في النطقة .
وكانت الدولة تمنع هذه الاراضي بلا مقابل للاهالي شرط استثمارها » كون ملكيتها . الاهالائن السلطائي © .
© الأراشي الوقف : نظرا لما للارقاف من علافة مباشرة بنظام الارض والزراعة , ولكوته لعب نور! كبيا
اخلال الفترات السابقة بالنسبة لنظم الارضى ؛ فلا بد لنا من القاء ذظرة مفصلة بعض الشيء عن الاوقاف بصورة.
عامة . 1
ففي بداية العصر الاسلامي » جرت العادة بتوجيه ريع املاك الوقف الى المؤسسمات الدينية لي مكة وألدينة ,
وكتلك الادراف على تلك الاملاك . من قبل السؤولين عن حماية هذه الاماكن ف الدينتينة!' . وكانت الارقاف
اتدار ه حتى سفة ٠١17+ ه . ( 16٠١ م ) من خلال الاعتماد على احكام الفقه , لها قاثون ينظمها سمي
ء قانون الايجارتين » واعتمد قدر الامكان على الشريمة الاسلامية:18 . وقد تكونت معظم أملاك الوق ف القيي.
السادس عشي ؛ في عهد السلمطان سليعان القاتوني ٠ الذي ذقى شرعية تحويل اراضي الدولة ( اميتي ) ال
الاوقا ف . وقد تشكل هذا النوع من اللكية ( الاوقاف ) في البدلية ٠ من الاراشي التي حددها السلطان
سليمان , والسلاطين والحكام الذين تبعره ٠ أو تلك التي خصصها بعض الاغنياء للوقف من وقث لآخن . او
الفلاحين فيما بعد ٠ من اجل الهروب من نفع الضرائب والرسوم ٠ وءن أجل الحماية . وكان الهدف من ايجار
مؤيسسات الوقف هو الائفاق على إلاماكن الدينية ,فى التي تخدم افراضا دينية كالداروى أي الاماكن المقدسة
.وكتلك الانفاق على الفقراء , أو علل شؤون دينية اجتماعية قومية , هثل تمويل عمليات الداع عن سساحل البحر
االتوسط اثذاء الغز الصليبي , ردفع اللدية عن الاسرى من السلمين ٠ لوجر الياه الوبتاء الستشفيات اوالمساجد”
والدارين 4*1
واكن ؛ مظما نب الفساد , يتسرب ال معظم اجهزة الدوئة رمصالحها . ققد اصصاب أيضا الاوقاف , لامنينا
ل القرنين السابع عشر والثاين عثم , حيث تسلم إدارة الاوقاف اشخاص غير مؤهلين , وأوضع حد له في هذ
لجال , حملت الدولة عل منع نقل ملكبة الارقاف . الا بموافقة الساطان أو من كان يمثله , رخوات الدرلة حق
الاشراف امباشر على الاراضي الوقفية . ولكن الفساد المستدري حال دون تطبيق مثل هذا الاصسلاح , حيث تسلم - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 95
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39477 (2 views)