شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 108)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 95 (ص 108)
المحتوى
1
تهافت وتناقض وإفظية فكر رسياسة الاتظة
العربية ‎٠‏ محاولا ان يظهر لكراي العام داخل اسرثيل
وخارجها ان هناك مبررا ومشروعية لبقاء واستمرار
الصهيونية
ينقسم الكتاب الى قسمين : القسم الاول يعرض.
رينافش ما يسميه الؤدف ‎٠‏ الاستراتيجيسات
العربية ‎٠‏ ابتداء من الخمسينات والستينات وحتي
نهاية 159 . والقسم الثاني يعرض فيه للسياسة
الاسرائيئية في مواجهة الاستراتيجيات والواقف
العربية
0
الاستراتيجيات العربية .
قفي القسم الال يرى الكاتب ان التفكير العربي
الخمسيتات «باليدف, بيئما يتركز التذكي العربي ل
الوقت الرائن حول خيارات البرتامج ‎.٠‏ ( ص
6 ) . وكان التعبير عن الهدف بائسه »مير
‎٠‏ اسرائيل ‎٠‏ جسديا اي تدمير دوئة اسرائيل . وكان
ذلك بوضوح ودون آبة تدميات كلامية ‎٠‏ ( نفس
اللوضبع ) .
ريرى للؤلف ان هدف تدمي. اسمرائيل لا يسقتد الى
مجرد الحقد ‎٠‏ بل انه يعكس ‎٠‏ من حيث اليدا ,
افاسفة تقول أن تدمير اسرائيل تصحيع لخطا رقع
خند العرب . ويقلك يمكن د اعادة البلاد الى اهلها ,
سكاع
وقد اصسطدم هذا الترع من التقكير العربي يصدد
النزاع بعقبتيئ اساسيتين : ‎٠‏ الاولى اخلافية
اسياسية وهي تبرين بادة الدولة , والثانية عيلية ,
وهي القدرة على تنفيذ هذا الهدف .. وان استفران
التنسك بابادة ؛ اسرائيل ‎٠‏ كهدف صاحيه دائما
من الغير . وهكذا حل مكان شعار ابادة
ه اسرائيل ‎٠‏ شعارات عامة غير مباشرة مل شعان
‎٠‏ تحرير فلسطين » وشعار د عودة الفلسطيتيين ,
وفيما بعد شعار اقادة »دولة ديمقراطية» . ان مثل
هذه الشعارات ‎٠‏ رقم مظهرها الايجابي ‎٠‏ تخقي
جميعها التية لابادة ‎٠‏ لسرائيل ‎٠‏ ( ص 235
0
ديد الؤاف أن اتحسار شعار ازللة اليل في
العصر الحديث والخوف من التدخل الغربي ومن قوة
« اسرائيل ‎٠‏ ورعي العرب على ضحفهم انتج
ارهاصات وشكركا مؤلة عن مدى القدرة العملية
التتفيذ شعار تدمير »اسمرائيل» وبثلك اصبع الوضع
العربي مستحيلا «قهو مشطور بين الايمان بضرورة
تحقيق الهيف ‎١‏ والشك بالقدرة على تحقيقة ..
وهكذا تم استبدال البرنامج بالقطب والكلام ومن
الجائز إن غياب اي برخامج جدي يخفي وراءه لوعي
على احتمال كشف الصصعويات التي تقف في طريق
تحقيق الهدف ربالتالي ‎٠‏ سحب الثقة من احتمال
تتفيدم ,> لص 14 )
ركان ؛ المظهر الآخر للعوقف العربي في
الخمسينات هو عدم إيكال اي دور في النضال كمد
‎٠‏ اسرائيل » الى القلسطينيين ؛ فقد اكتفى العرب.
تيعثرهم وضصعفهم ؛ ولكن اكثر من تلك يعود ل عدم
رقبة الدول العربية في السماح لهسم يتنطيم
اتقسيم ‎٠.‏ من 106] .
أن الكاتب في عرضه الوصفي , يلجا الى التحليل
والتفسير لي المواضيم التي تخدم ايديولوجيته ,
ولكنه لا يفسر ابدا سيب هذه الهرة الكستمرة بين
الهدف المعان من قبل الانظمة العربية لايادة اسرائيل
وبين غياب البرتامج العمل لتحقيق ذلك ؟ الاتفكس
بدرجاك متفاوتة . بين المركة مع اسرائيل وبين
اللمركة مع الامبريالية , رعدد آخر من الانظامة
العربية استثشر دعاويا العداء للكيان الصهيوني من
اجل تشديد واحكام قبتمة القمع الدراخلية بحجة : لا
عدوت يعلى فوق صوت المعركة , , المعركة الزجلة
دائما لشرورات , الاستعدك يحشد القنوى ,
يتحقيق الزيد من ‎٠‏ وحدة الصف » الخ ...
اليست اشكال الدكم العسكرية الوجهة ضبن
الشعبي وحيث لا معركة جنية شبد العدو الييوث
العربية بعد حرب 144/6 . على تصدير مثات الآلاف
من اليهود العرب الى الكيان الصهيوني بحجة تاجج
العداء ‎٠‏ الشعبي ‎٠‏ ضد اليهود .. مثل هذه |
عن الآلاف لم تستطع الحركة الصهيونية وبمساعدة
القرى الامبريالية على مدا ثلاثين عاما احضارها الى
أسرائيل . فمن المعروف أن عد يهود البلاد الهربية
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٩
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39437 (2 views)