شؤون فلسطينية : عدد 96 (ص 139)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 96 (ص 139)
- المحتوى
-
اين
ومن هناك توجه الوقد الى مطار برلين حيث كان في وداعه عند الطلارة الخاصة الرفيق غرونبيرع . كنا كانت
الفتيات الالاتيات يقفن في اتتطار الاخ ابو عمار لمصافحته والوقد المرافق رلوداعه بياقات الزفون .
٠ زياد عبد الفتاح
ردود الفعل الاسرائلية
عى الشورة الايرانية
اكبى البلدان التضررة,
٠1 بسبب قضائه علي العلاقاث الوثيقة الثي كانت قائمة بينها وبين نظام الشاء. فعلاقات
أسرائيل مع يران كانت متشهبة ومتتوعة متذ قيامها. وكما سمح املك كورش في حينه لعزرا باعادة مهجري بابل الى
القدس, سمع الشاه ليهود العراق بعيور بل الى اسواثيل» بعد حرب 1444 بوقت قصير. ومع الآيام اقيمت علاقات.
دبلوماسية غير رسمية بين الدولتن» واكن بعد سقوط الشادء اصبح بالامكان القول بان سفيرا اسرائيليا كان موجود ا
فل طهران بصورة دائمةء وان هيئة تمثيل ديلوماسية ايرانية كانت موجردة في قل ابيب. اما آخر سفي. اسراثيلي في
طهران» فكان يوس هارمطين الذي يعمل حائيا سفيرا لاسرائيل في جنوب افريقيا. وقد سيقه في هذا المنصب الدكتور
يوسف دورثبيل ومثير عزرا واوري لوبراني - ركل من هؤلاء ساهم قدر طاقته لي توطيد العلاقات الخاصة بهذ
الدولة المهمة؛ في اطار سياسة ذات طموحات بعيدة. وضعها دافيد بن غوريون, ارد
الحربيء عن طريق انامة علافات مع الدول المميطة به: ايران رتركيا وا
0
إلا أن هذه العلاقات الوثيقة لم تساعد الشاء كما يبدر, في قمع الثورة ضده؛ اذ أن اسرائيل حلات حذي
فلك رفض رئيس الحكومة مناعيم
وعذير الخارجية موشي دايان» طلبا تقدم به الشاه الى اسرائيل» قبل سقوطه باسابيع. يدعو فيه شخصية
سياسية اسرائيلية لزبارته لي طهران «لكي يتشاور معها بشان الوضع» (اوري دان. معاريف 7١ 5/7/). وقد جام
رفضى بيقن رغم أن دايان اسرع, قبل سنة من هذا التاريخ؛ الى طهران؛ لكي يبحث مع الشاه في نتائج زيارة
السادات الى القدس. وقد استقبل دايان هناك يحفاوة بالفة. وكان الموضوع الرئيسي في المحادثات بين الطرفين هو
المفاوضات بين اسراثيل ومصير. واتمكاساتها عل دول عربية اخرىء لاسيما الاردرن. كما تركز البحث, في هذا اللقاء,
علي كيفية ضمم لللك حسين إلى الملاوضات:
القد اعتبر الشاد نفسه ليما على اللك حسين والمتحده
باسعه أمام الاسرائيلين. ولي اكثر هن مرة. عندما كان
يشهر بضعف موكز حدمين» ميو ازلات له...لقد ذهب الشاه القوي ويقي:
الحسين الضعيف» (المصدر تفسه). اما النقط الذي كان الشاه ميتظاهر بالقول بصورة دائمة في القابلات
والتصريحات المختلفة. بقطعه عن اسرائيل, إذا لم تقسحب من المنامق المحثلة.. فق قطعه الخميتي الذي قشى أيضاا
عل جميع العلاقات المتشعبة رالمثمرة التي تطورت خلال ال25 سنة الاخيرة. لقد تمثل طلب الشاه من اسرائيل.
طوال هذه الدة في ان تبفى العلاقات بين طوران والقدس سرية تماماء لانه بصفته زعيما لدرئة اسلامية كايران» ل
يمكن أن يسمي لنفسه. لاسباب داخلية وخارجية. باقامة علافات علنية وصريحة مع اسرائيل. وتحت غطاء السرية
تحولت ايران «الشاءه الى حليفة لادرائيل بصورة عملية في مواضيع حيرية كثيرة.. تطورت الل مصالح مشتركة,
أبتداء من تزويد النقط رحتى تحلية مياه البمره (المصدر تقسه).
ربالنسبة للعلاقات الحسكرية فان المدعر يعقوب تعرودي كان عنليا المحق العسكري الاسراشيل في طهران
«رقد كان معررفا لدى وزارة الخارجية الابرانية كممثل للجيش الاسرائيلي ورزارة الدفاع هناك. واستطاع اهراز - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 96
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39437 (2 views)