شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 142)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 142)
- المحتوى
-
ين
ويعلق سامي اسماعيل قائلا الارل مرة عرفت معني الاضال عندما شاهدتهم . كان حسين رخالد يقولون
دائما للجثود: جثنا لارضنا . جئنا لاخواج'خمسة من الساجين واسرائيل هي التي رفضت وبدات باطلاق النان
على اليا
وساللسامي : حتما لقد تعرفت على مساجين كيين . هل تتذكرهم ؟
قال سامي : نعم تعرفت على مئات , ولكن لا اتذكر كل الاسماء . ولكنتي ساروي لك قصيص بعض من تحرفت
عليهم
متذو ملحمن ؛ اعتقد أنه افرج عنه - قشي عشرستوات . لم اكن اتصور أن يقضي انسسان عند رسنوات في
إنزانة ويمتظك هذه العنريات الكبيرة كما كان منذر . كان وزته اد وصل الى ١ كلغ وهو نحيل الجسد .
؟ - وليم كليكيان : اعاقل على ما اعتقد العام 1434 اثر قيابته لدورية عسكرية عبر الاردن ٠ وكان محكوما.
ب 37 سنة ٠ رلكنهم فتحوا له ملفا جديدا لانه ضرب ضابطا اسرائيليا في السون .
الأعفى : لا اتتكر اسدمه ريما الحاج.عفاثة عمره 08 سنة تقريبا . فقد بصره لي السجن خلال
القعثيب وهو اتسان امي وبسيط . لم يأخذوا اعتراها منه . حكم عشرسنين . وقشى ستوات وقد طالب ااصليب
الاخمر الدولي باطلاق سراحه ولكن اسرائيل رفضت. . بماقول لك :حتى الضباط في السجن يخجلون ويقولون من
باب المجاملة : سيخرج قريبا واكنهم لم يفرجوا عنه ورفضوا علاجه . ساقول لك : انهم يفعلون هذا متعمدين
فبعد ان يذخر امرض جسدك وبعد ان تصصبع انسانا بلا فائدة للحياة . ريما يرمسلوتك للمستشفى واي مستشفى
اساحدتك قيما يعد .
؟ مجمد زاهي بلعاوي : افرج عنه على ما احتقد . متهم بالانتماء لمنظدة فدائية ٠ والخريشة على المائط
وعضوية خلية . كسروا خمسة اضملاع له . وكان القوم والطعام ممنوعا عنه . وكان لا يستطيع الرقوف فكائرا
يعطوته ابر المخدرات . وقعوه على اعتراف بالئغة الحبرية رهلا يعرف حرفا منها : ولم يكن يستطيع أن يذهب الى
الحمام ( القواليت )
اعالجوه بريط لاه الكسورة بشرقة,
لانه لا يسقطيع لشي
© احمد شريعة ؛ عمرء 7 سئة من مخيم بلاطة في قرية تابلس تهمته : ان أبنه ( ١5 سنة ) اشترك في
مظاهرة وعوقب بدفع ٠١ الاف ليرة فلم يستطيع الاب ان يدفع البلغ ولاتهلم يدقع حكم الاب ثلاثة أشهر سجن
+ - اولاد #لقديا؛ اافال من مغيم قلشيا . ٠ جاب :وعبد عسل ( اللحاميان ) لى السجن.
وكانت فيليقسيا تريد رفع معنوياتي بعد ان عوقبت بحبس"اتفرادي لمدة سبعة ايام وعرفتهم علي . أصارهم من
1* 18 سنثة رمندهم 15 طفلا . قائدهم غمره ٠١ سنة . تقجلت امامهم وشعرت واتا اسلم على القائ أنثي
أسلم على قائدي
القماش الوسغ . حين حاكموه ف !الحكمة حدله الجترد على الاكتاف.
ااعتقلوا في اا 118 بعد حرب الجتوب . فقد شعروا أن عليهم رأجبا . كانوا ف الخيم اثناء حرب الجنوي
يشاهدون السيارات العسكرية المعملة بالجتود والسلاح متجهة الى الجنوب الثيناتي . بالنلسية هم مجرد اطفال
الليسوا تابعين اي تتظيم كان . وإكن رؤية السيارات المسكرية ا: اللبناني هزتهم فاتخنوا قزارا في
الصف في مدرستهم . القرار هو شرورة الاسهام في المعركة ومسائدة الثورة الفاسطينية في محنتها كما قال قائدهم
١7 ستة . وتماما كما الكبار . اضطفوا في الشارع الرئيدي لمغيم قكنديا . واقسمرا انفسهم الى مجمرعات
واعطوا اشارات لبعضهم . كانوا قد صنعو! قتبلة مولوتوف يسبطة . وحين مرت أحدى السيارات العسكرية
الاسرائيلية أعطى القائد الطفل الاشارة ببده الهجوم فالقرا القثيلة على السيار
في اللحكمة صماح الدعي العام وهو من عصابة مرش ايعونيم- في رجه المحامية لانفن اقائلا: هؤلاء اطقال . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 97
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39437 (2 views)