شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 144)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 144)
المحتوى
لا
والدي كان عمره 45 سنة وهر احد اثرياء مدينة البوة ركان مريضا مرض لوت اي الداع الاخير . فاتصملت
عائلتي من بلدة البرة بي لاحضر اللحظات الاخرة لوت والدي وشعرت أثثي ارذكب جريعة أن لم اذعب لوداعه .لم
يكن لدي فكرة الى هذا الحد ان الاسرائيليين فاشست ولهذا اخنت الامر بيساطة .
اولكن لابد ان اقول نك شيئا : قبل سفري ل , أسرائيل , ويتاريخ 4 ب ‎199/١١‏ جاء افراد من المخابرات.
الامبيكية الى منزلي في لانسنع بولاية منشيفان وقبلها في ‎1١ . ١‏ . 1917 سرق بيقي ولاظهار ان السرقة عادية
سرقوا التلفزيون والرادير ويعض الحاجياك ولكنني اكتشفت سرقة جواز سفري الاميركي لانه مختوم بختم دخول
الجماهيرية اللببية ( اعلن نيكسون الرئيس الاسيق انه امر ووافق على اقتحام بيوت الللسطونيين اثناء حكمه اعلن.
هذا في جامعة اكسلورد )
إقلك لرجال المشابرات : هل انا ذحت التحقيق +
قالوا لان
للعلم اذا قالوا نعم . لا يجق لهم ( في القائرن ) ان يعنقلوني دون وجود محامي . رلكتئ لم اثتبة وقدخت لهم
القهوة وكان من الفروض أن اطرد هم . ولكنهم قالوائي ‏ اتني اشكل خطرا على الامن الد اخ للولايات االتحدة.
اقلت لهم : عصبة البفاع اليهودية في الولايات التحدة ثقيم الان معسكر! تدريبيا '. لماز
معهم . اليس ذلك مضما لامن الولايات التهدة ؟
ثم ادعوا. انهم لا يعرفون انني أميركي. الجنسية.
بعدها بأيام فوجئت بتلفونات ليلية للازعاج فقط واعتفد انها المخابرات الاميكية . لست متاكدا . ولكن النين
كانوا يتصلون بي يقولون : زايناله اليوم مع فلان ا رايناك في الساعة الفلانية في المكان الفلاني . واستمر
الازعاج التافرني الى يوم سقري للبلان.
اساعود لقصة السفى : فبعد أن اتصلت عائلتي من البيرة مؤكدة شرورة المجيء بسبب خطورة وضع والدي.
ثعبت رجددت جواز سفرئ اي استخرجت جوان سفر جديد يدلا من السبعق
وسافرت من الولايات انتحدة الى مطار اللد على طائرة امبيكية يوم الاريعاء 11 1479/11 . هيطت
الطائرة حوالي الساعة الثالة والتميف عصرا في مطار (للد .
اذهبوا وخققوا.
قين نزّلنا . صفقت مع السياح الامريكان . بعد قليل جادت مجندة ونادقني قورا وصفوتي مع العرب وبع
اليابانيين واحد الانان . كنت افكر في رالدي . وضحني في سيارة عسكرية وكنت احمل شنطة سامسوتايت ثم
وقفت الشنيارة بعد نقائق وانزلوئن منها . مماح جندي . لاتفتح الشنطة . أحمله! هكذا د أومى تلفها هيك-؛ -
د شنيلها فيك ‎٠‏ والخذرني أل مكتب في الطار حجازته من طرب وأذخلوني وكاتوا يعشون بعيداً هني مسافة
الاعتقادهخ أن متقجرات فلي الشئطة .
كانت خطتي مليئة بالكتب الجامعية : الكتررنيه -اليزياء _ميني كوهبيوتر . اقتصماد هذه هي الكتب التي
عبلتها
أجلسوني فجلست . دغل ضنابط عرقت ان أسمة دأتي , رصاح اسمك الكامل قلت له :سامي علي اسماعيل
اصاح مرة أخرى : لا . أن اسمك الكامل هى : سائي علي اسماعيل أحمد جاد الله القرعان( فيعا بعد في
السين كان الجنود يتعمدون مناداتي ب سامي القرعان لاظهار ممرفتهم بالامرار ) ‎٠‏
مدالني داني عن الخواتي . ازلاد حمي . عاثلتي ( من للقللق لسلام عليك ) فاستفريت الامر - في الحفيقة لم
اكن خائفا لاكني اعرف ابن لم اركب جرما .”
اقلت له : وناذا تسال عن شجزة العائلة 4
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٩
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39437 (2 views)