شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 149)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 97 (ص 149)
- المحتوى
-
1
وهي نروس ميسطة في العادة . ولي للساء قبدة التنثيليات والفتاء
بيع الحال عاقبوةا عدة مرات بشكل جماعي سواء بنتع ٠ القورة ٠ أو بالزئزانة الاتفرادية بمسيب هذه
التشاطات . وعادة ما تقوم حراسة السجن بتفتيش مفاجيء خلال ساعات الذهار فتبعثر كل بشيء في الغرفة
و«القورة . عبارة عن ساعة :تف منها صباحا والتصف الآخر مساء . اما السجناء اليهود ف ٠ قورتهم »
اشمس ساعات يوعيا
.قدمت احتجاجا لفيليتسياخلال زيارتهالي.ويبدو ان الحرس اقتطعوا الورقة التي كتبت عليها ف برها دون أن
فيليتسيا وبعد ان ذهبت ناداني ضابطان ٠ ددعون ,وه تسيمع ٠ . ذادوا علي ببكير الصوت
د حتون ذو الاسسمر ٠ يعملرن كعمال في السايق رمحكومون بالسجن للدة.
ستة . وتقدم مني الضابط تمتيمخ «فقات له شو في ؟ قصرخ بي ٠ مش عارف شو ليا و ... ٠ ؟1! .ثم
يدا ٠ الطاع . طيخ » . وعندما هريت منه مترين لحقني ومد يدهلضربي موضعت له يدي في حالة النفاع فجفل
وهرب الى الوراء اتا انذي اريد شريه , فضدك الضابط الاخر د جدعون ٠ . وهنا تقدم الاثنان وبدا بركي حتى,
افقدت الوعي ثم ذا صموت جروني الى الزتؤانة الاثفرادية 1
( ومرة آمرني ضدابطيهوديمصري بخلع ملايسي للتفقيش عن الدخان امهرب رتركني عاريا وال ؛ انتظرحتي
أجي وعنذما عاد قلت ل: كل راحد له يوم . وهنا ضريني بعصا على رأسي واخذني لمدير السجن كقال لي مدير
السون؛ “ساجملك:, كفقة , اذا تكلمت عرة أخرئ بهذه الالقاظ) ٠
كان السجين اسهد سعد يفني لنا اكنية على وزن اغنيةلممثل سوري اسمعها ه فطوم » والمثل هو غوار . ركفا
اثريد وباعةة 0
دمي ودعك يا غية
'مصوه الجرامية.
بدنا وز وبدتا طحين
وشو ها الديمقراطية .
ها بترضي باتصاف حلفل
سلمية
عربية
ركناك اغان جديلة كان يرددها المتظاهرون في الضلة كنا نفنيها في السجن راكني نسيتها .
ابقيت في الزئزانة الاتفرادية . لما ه حنون ؛ىء الاسنهر » فقد رشموهها بالفاز بتهمة اتهم هم الذين اخبر
زانة مفاقة ليلا نهارا ورفضوا ان نذهب الى الحمام ورفضوا إن يأثوا
يسطل للبول . كنا نبول بين مأسورة ثم يدخل جرس السجن عاينا صائحين : يا كلاب لماذا رائمة
زنزانتكم كريهةة
لبذي الدير فقلت له . أن ه حنون و ء الاسم ء إم يتكلما لفيليتسيا وانما انا وحدي الذي اتحمل
السؤرلية: . حينئة'اخرجزهما بعد ثلاثة ايام الى الغرفة العادية
وكان مدير يُصرخ كلما رآني: يجب أن تقول ياكلب' ؛ ماذا بجري بيتكم وبين فيليقسيا لانغر. هل تجرف ان
عقاب تسريب: العلومات الحيس اربع سنوات اضافية 15
رفضت الامتذانعما فعلت فاعادونئ للزتزائة : لرشلوا لي اثنين من السجناء الاسرا
ل الؤتزاتة . فنام السجينان على مساحة 8/4 من الزنزانة فنظللت مطيلة الليلوانها ب
تسل مع الجرذان القي:
اطردها عن قدمي وترفض الذهاب .ثم اعادوني إلى الغرفة العادية بعد سبعة ايام .
في 1 + 1496 اقتادرتي الى المكمة وكانت حملة الاتصصار الامريكيين لي جامعتي قد بدات تتضح معائها
فارسلوا الى الحكمة استاذي البرفسود بار من كلية الهندسة الكهربائية جامعة متشيفان مع روس أن أزيود
عن سكرديرية الجامحة . وقد سمح الامراثيليون لهم بالدخول الى المحكمة مع العلم اتهم منحوهم من زيارتي فلو
السجن . وكانت مداكمتي في المدكمة الركزية لول - إبيب.تصور ان الشهود السبعة الذين احضروهم في - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 97
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39437 (2 views)