شؤون فلسطينية : عدد 78 (ص 146)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 78 (ص 146)
المحتوى
الول
‎٠ ) » ٠٠٠‏ وبعد اغلاقهما توضع نقطة
أى فاصلة او خط أى تستمر الكتابسة
في مجراها , بحسب التص والمعتى في
الحالة المعنية ‎٠‏ ومن المتعارف عليه
ايضا ان يبدا الاقتباس , اذا شساء
الكاتب ذلك بتقطتين ( هكذا :
‏واعبين)اه
‏ويستعمل القوسان المزدوجان أيضسا
للتحفظ على عبارة معيئة ( مقلا :
« مخربون » »2 عندما يكون المقصودون
بهذا اللفظ ليسوا مخربين فعلا ) اق
للسخرية ( مثلا ؛ اذا وصفت طريقة
كتابة ما بائها « علمية » . ووضعبت
كلمة علمية بين قوسين مزدوجين ” كما
هي الحالة هنا , فالقصد هى ان تلك
الطريقة ليست علدية ) ‎٠‏ كذلك يستعمل
القوسان المزدوجان عند اللجوء السى
ايراد الاقوال الأثورة أي كلمسسات
بالعامية ‎٠‏ وهناك ايضا القوسان
الكبيران » هكذا : [ ] » ويستعملان
حكما داخل النص المقتبس فقط , عندما
يريد الكاتب ان يضيف كلمة ما الى
النص الاصلي القتبس او يختصر سطرا
بكلمة / الخ ‎٠‏ وهناك ايضا الاقواس
العادية , هكذا ( )ء زالخطوط لفصل
الجمل المعترضة والمفواصل وغيرها ‎٠‏
‏ولكي لا تسترسل كثيرا 2 في هسذه
الناحية , لا بد من لفث النظر السى
وجود كتب مخصصة لتدريس القواعد
التي اشرنا الى بعضها فقط * ويبدى امه
لا بد من الاقتراح على سيمير أيبسوب
‏اللعودة الميها ‎٠‏
‏لقد وضع « تاريخ الصهيونية » من
خلال التقيد الثام يقواعد. استعم سال
‏الاقواس والاستشهادات والاقتباساتالتي,
أشرنا اليها » وغيرها ‎٠‏ ومن هسلسذه
الناحية ليس فيه » على حد علمنا 2 اي
خلل ‏ الا', ريما » بنوجب مقاييسسن
المراجع السفسطائية ب وان كان هنالك
‏اي خلل من هذا النوع فيكون قد سقط
‏سهوا ‎٠‏ ولا صحة في زعم سمير ايوب
‏أن « [ الؤلف ع مرة يورد الاقواس
‏ويشير الى المصدر ومرة لا يشير اليه
‏وغالبا ما يمتئع عن استخدامها » ‎٠‏
‏فاللصدي يرد دائما 2 وعئيد تقديم ابي
‏اقتياس ‎٠‏ اما الدالات المتي لا يذكر فيها
‏المصدر في الاقتياس فانها ناجمة عسن ‎٠‏
‏اتباعنا لاخر « موضات » اليحث 3
‏الان » فهى غير مطلع على الوضع في
هذه الناحية قبل « الموضة » الجديدة ,
فكيف بعدما ؟ ) ‎٠‏ وبموجب صلذه,
القواعد الجديدة , لا حاجة عتسمسد
الاقتياس من مصدر معين اكثر من مرة ‏
شرط ان تكون الاقتباسات متتالية , لا
يفصل بينها أقتباس من مصدر أخنر ب
الى اضافة رقم ملاحظة , ثم التنويه
بانك استحملت المصدر نفسه ‎٠'‏ ويكفي
عندئذ ان نذكر المصدس عند اول قطعة
مقتبسة » ثم نعود ونكرره مع آأخسر
قطعة » وبذلك نتجنب تكرار عبسسارة
« المصدن نفسه » قي الحواشي مسرات
وهرات ' ويفترض في القاريء » في هذه
الحالة » ان يدرك ان كل الاقتباسنات
التي ترد بين عبارتي « المصدن ثفسه »
ماخوذة قعلا. من مصدر واحد ووحيد ,
وهى ذلك المشار ألليه عند اول أقتباس
مئه * ولا يستطيع المرء الا أن يبدي
اسفه اذا كان سمير ايوب للم يكتف
بعدم الاطلاع على هذه الطريقة الجديدة,
بل يصف استعمالها يانه م خلل ‎٠‏ !
‏ولكن على الرغم من ذلك , لا بد مسن
الاشارة أللمى ان الكتاب يحتوي قعلا
على كمية كبيرة من الكلمات والعبارات *
ألتي ترد بين قوسين مزدوجين ‎٠‏ الا ان
لذلك سببا وجيها لملغاية » وهو ضرورة
المتحفظ تجاه عبارات لا يمكن الاستفئام
‏أعنها عند الكتابة عنالصهيونية , .نظرا
‏لترابطها الوثيق بها ‎٠‏ فلا يمكن , مثلا,
تاريخ
مايو ١٩٧٨
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39437 (2 views)