شؤون فلسطينية : عدد 81-82 (ص 267)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 81-82 (ص 267)
- المحتوى
-
بالعلاقات السورية الاردنية والتدخل
السوري في لبنان » ذلك التدخل الذي
« استهدف خلق منطقة نفوذ » مقصورة
على طرف واحد » اى بكلمات اخري
السياسة الاميركية تجاه لينان , مؤكدا
ان هذا القطر «ه سيصيح دولة مواجهسة
اضافية » ٠
وينتقل تشوربا الى الفصل السايع
الذي يعالج فيه « منافسات الخليج
الفارسي في معادلة موسكى » ٠ ويبدار
تشوربا فصله هذا بالاشارة البى ان
المنافسة بين العرب والمنافسة العربية
الايرانية تكون الموضوع المهيمن في
المناطق المتاخمة « للخيياج الفارسي ٠
عندما تغيب المواجهة مع « اسرائيسل » ٠
ويستعحرض تشوربا الوضع في منطقسة
الخليج ٠ ثم ينتقل الى مشكلة الاكراد »
حيث « كان الدون الاميركي في التخلي
عن النضال الكردي واضها » ويشكل
مثالا اخى المعقلية الانهزامية المسيطرة
على دبلوماسيتنا قي المنطقة » ٠ ثم ينتقل
الى موضوع «٠ النفط العربي . والتهديدات
للامن الغريي, » في الفصل الثامن من
كتابه » حيث يؤكد اهمية الموارد النفطية
في المنطقة , لينثقد الدور الذي تلعبه
شركات النفط الاميركية بما لا يتناسسب
ي « مصالح الامن القومي الاميركيية » ,
ولينتقد سياسة المهادنة تجاه منضشة
« أوبيك » ٠ قبل أن يحاول تفنيد الراي
' القائل بان التخلي الاميركي عن الالتزامات
تجاه « اسراثيل » يضمن استمرار تدفق
النفط ٠ ويؤكد في نهاية ذلك الفصصل أن
مصلحة الدول النفطية تكمن في التحالئف
بوذا
مع الغرب يغضن النظضر عن السياسة تجام
« اسرائيل » ٠
ويخصص تشوربا الفصل التاسع همسن
كتابه لمعالجة « مسالة فلسطين » , فييدة
بالاشارة الى خطأ اساسي ارتكيك م سه '
السياسة الاميركية الانهزامية في المنطقة
عبر الفرضية القائلة بان المشكلة المركزية
في الصراع العريي . الاسرائيلي هي
« مشكلة فلسطين » * وفي حين توجد
مشكلة تتعلق يفلسطين , فانها « ليسست
مشكلة العرب الفلسطينيين » » وانما ان
فلسطين هي بلد « تتنازع عليها .قوميتان
احداهما فقط مستعدة للتوصل الى حل
وسط » ٠ ويهاجم تشوريا فكرة الدولة
الفلسطينية ٠ مؤكدا أن الحل في هذا
المجال يكمن في تفاهم ٠ اسرائيلي ب
اردني 6 * 1
وينهي تشوربا كتايه في القصل
العاشر الذي يحمل عنوان « الامسن
والسلام للغرب » ٠ وألذي يكرر فيه
اهم الاراع التي تضمنها الكتلاب ٠
ويشدد تشوربا على ضرورة اعادة النل
في ألسياسة الاميركية تجاه المنطقة ,2
واتباع سياسة أكثر صراحة واكثسنر
دعما ' لاسرائيل » » مؤكدا ان اعمسدة
الاستقرار في المنطقة هي « تركياء
وايران » واسرائيل آمنة » ٠
ولئن كان كتاب تشوريا اشبه يمناقشة
داخلية تعكس احدى وجهات النشن
,الاساسية في الخريطسسة السياسية
الاميركية » قانه كتاب على قدر كبيسر
من الاهمية بالنسية للقارىء 'العربي المهتم
بشؤون فلسطين والمنطقة العريية » نظِرا
0 يقدم من تصور متكامل « لقضية
الشرق الاوسط » من ضمن منتلور
الاستراة: جية العالمية الاميركية ٠
ذل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 81-82
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٨
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59403 (1 views)