شؤون فلسطينية : عدد 52 (ص 85)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 52 (ص 85)
المحتوى
44م
عروقسا يبست ليها الخطايا , 1 . 210125 انه
وحراسا ان يلبي
لسرير العرس غصات الصبايا
ابه الارضي دمته
لمممير يدعي من يصطنيه
كنك أما أرضعت
ما حملت احشاؤها العذراء
من صلب ابيه
ب أثك ام انثت أم للرفسماقل
س وده فسيعته ) شسيعاتك وحدي
درة الكون
وما يجدي ويجدي »2
انت ام » انت ام للرفاق
كان ياما كان »
والتمزية الحرى لها في كبدي
طلعم التفسساق
وتتم القصيدة وحدة متكاملة مؤلنئة من اصوات متنامية لكنها كبان حي هو اكثر مسن
مجموع الاجزاء التي تكونه ‎٠‏ واستطاع. الكيان الحي ان يضهر'في ذاته ما قد يبدو
متناتضا في الظاهر فكانت القصيدة عيئية مطلقة وواقعية رمزية © وسسليا من المستويات
المتدرجة . وفدت القصيدة بما هي تعبير عن رؤيا وتجربة تطهيرا لذات الشاعر وذات
القارىء المتءمق الذي يعيد ‏ بالكراءة الجدية سل خلق.ذاته في القصيدة وخلق :القصيدة
في ذائه ...ويهبل “الاجر والتارىء الى تساطىم اليقين..بعد ابحار ضائع في :تل ملام
لفك : ان انبعاث الإنسان .والحضارة يبدأ حتمي قائم في جوهر الذاث الانسائينة
ا 0 انسسانيته .0 21 ادق الحقيقيسة تحب رهدا بالضرورة
"كانت” “تصائد أحاوي الثلأث هذه © أناشيد بد تؤلف ذلحية الأتسان والخضار 3 ان
ملحية: الاثسان. المريم ار ا ا 0
حاوي رحلة دانتي الكوئية.؛ فين 'جحيم .الشبك: المطلق واتعدام اليقين الى تدر جا النفسن
في..جبل المطير 'حيث صفن الشاجر نتبسه مما علق بها من :ادران ويفيشى متار حسم
بين.شك ما برح قابضا..جليهويقين يبدو إنه يلسبحجه من البعيد » الى ظلهؤر بياثريس »
المعشبوقة الالهية. » التي تبننير:يه الى فردؤسن الصحو واليقين.حيث: ترتاح النفش. الئ
صنام كلي ‎٠‏ ويزتاح: خليل ,حاوي “الى زؤيا الانباث“العربي :ان البطل الذي كسان
رإقدا.في موت.بدا انه ابدي انتنض حيا وعاذ ليواصل ضرامه مع التنين الغاشم فيضترعه
فتجري اليتابيع وتعود الارض :بكرا نتية بعد.موات.. ويعود الشاعر الى ممارننة وكليفته
الاصلية |الاولى في الجهبار الانسائية حين يكتشف بحدسه حافضزر الحضارة ومستقبلها »
ويعود مجددا ند نبي القوم وكاهنهم وساحرهم وقائدهم السمياسي والاجتماعي ‎٠‏
يا 0
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58936 (1 views)