شؤون فلسطينية : عدد 55 (ص 279)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 55 (ص 279)
- المحتوى
-
كما
اليهودية أو بعدها »6 بل تخص اليهود فقط © الا
آنه يبدي فى آخر مقالته تشككه في امكائية تحثيق
المشروع الاصهيوئنىي على كل اجزاء « خريطة ارضص
اسرائيل» لاسياب تتعلق بالظروف ١احلية والدولية»
وفي نفس الوقت يبدي استعداده بأن يكون للعرب
الذين يعيشون فيها نصيب الى جائب اليهود في
هذه البلاد « انني لاازال أرى من حقي الكامل
ان أردت ما قاله بلئسيون « لمن هذه الارض 1
للشعب اليهودي وللعرب الذين يعيشون قيها »
وليس بالذات لاولئك الذين هاجرو! اليها > وبالتأكيد
ليس لاسيادهم »6
اذا تجاوزنا المغالطات التاريخية ؛ ووتفنا
حول الاسةنتاج الذي شرج يه الكاتب بان هذه
الارض ( حدودها شير معروتة ) « للشعب اليهودى
والعربه الذين يعيشون فيها ؛ وليس بالدات لاونئك
الذين هاحروا اليبيا ...» فان السؤال هو من
هم العرب الذين يغدق عليهم الكاتب صنة المهاجرين
والمستوطئين ؟ واذا استثتيئا السودانيين « الذين
يعرفون حتى اليوم من خلال منظر وجوههم » نكيف
يميز الكاهب بين وجوه المهاجرين العرب الاخرين
وبين العرب « الاصليين » خاصة وان ونشسائج
الزواج والقربى تربط بين « الطرنين 0 1
وقبل ان تنتقل الى اقفراح كاتب آخر لحل
القضية الفلسطينية تجدر الاشارة هنا © أنه يبدو
ان عزريا ألون 4 كتنب وقالته الانفة الذكر تحت
وطة التقاشى الدائر بين التيارات المختافية في
آسرائيل © وربما تكون المقالة قد لبرت يعد حوار
مع مجموعة بن اوساط الجيل الجديد هناك شككت
في الحق التاريخي الذي تدعيه الصهيونية لليهود
على فلسطين » ودخفت من خريطة ارفي اسرائيل ؛
قهو يقول ف مطلع المقال ساخطا : « ان اصطلاح
كلمتي «١ ميراث الاباء » يحميل معلى مزدوجا *.
عندما يقال بالنسبة لليهود فائه يعبر عن شيء قيبي
ديني شوفيني © وعلى كل شخص مستئير وتقدمي
ان يخلعه من جذوره © وعندما يقال بالفسسبة
للعرب فانه يعتبر واقعيا تماما وعلى كل واحد ان
يرتب افكاره واعماله بيقتشاه » ,
مجموعة دول ارض أسرائول : على خلاف عزريا
الون © يرى الصحفي الاسرائيلي 1+ ششسنايتسر بأن
هئالك ثلاثة سعوب تقطن 7 ارش اسرائيل »
الاسرائيليون والقلسطيئيون والاردنيون © وبيا آن
الامر كذلك »؛ ووسط البحث عن حل للقضية
الاساسسية للصراع ؛ تفتقت مغيلة الكاتب عن حل »
يعشدير حتى الان فريدا من نوعه؛ آحْذا بعين الاعتبار
المصالح الاقتصادية الأسرائيئية © وفاتها الياب
أمام « الروابط التاريذية لليهود في الفضسنفتين
الغربية والشرقية ©» وحريصا قُ الوقته نقسه على
السيادة القكلية لكل من الفلسطيئيين والاردئيين».
يعتقد شفايتسر بأن القضية النلسطينية هي
أساس النزاع في المنطقة وان الزعماء الاسرائيليين
يتميزون بالسلبية تجاه هذه القضية ؛ بيثما اتسعى
منظبات التخريب الى احلال السيادة الفلسطيئية
على جميم ارض ابرائيل © الامر الذي لا ييكن
لاسرائيل قبوله . ثم يأخذ بانتقاد الذظ سسرثين
الرئيسيتين في اسرائيل © التظرة « التقليدية
اللاعتلانية »# لغئة المتطرفين © والنارة المجتزأة
والغير مدروسة لفئة المعتدلين © وكذلك انتقاد
النظرة العربية حيث « يختلط في البحث حرارة مطلب
الوحدة مع مزيج من مقاطع فكرية متاهمضة
للكولوتيالية ليست ذات صلة بالموضيوع © © وبعد
نقد منخلور النريقين © لكي يجد مبررا لاتتراحه 2
يبدأ بمعالجة القكية الاأساسية © ويرى أنه اذا
ما أعيد القطاع والضدفة تحت سيادة دولة فلسطينية
مستقلة © فان الفلسسطيئيين سديكونون يمثابة
« ءه.ء بؤرة للقيام باعيال ارهابية » ومؤاهرات
4 وان كلا من الاردن واسرائيبل لن
يستطيعا العيش بهدوء الى جائب مثل هذا الجار ,
يقول في هذا الخصوص ؛ بما انه لا توجد سيادة
دولية ..
بدون شعب > كذلك لا يوجد شعب بدون منطقة »؛
والمنطقة الوديدة التي يقطئها شمعب يمكن أن ينسب
اليه احساس فلسطيئي ولديه وجود حاسم عليها »
هي اانطقة الواقعة بين الخط الاخضر وتنهر
الاردن وكذلك قطاع غزة ٠ هنا يمكن اذن » خلق
سيادة لعرب ارضن اسراثيل من ثاحية الشعب
والمنطقة معا ٠. ولكن من المشكوك فيه أن تكون
هذه يحد ذاتها لصالمح اصحابها وجيرائها ايضا .
وبيا ان هذين القطاعين معا لا ييكن ليما أن يوقر!
كيانا اقتصاديا للسسكان الحاليين ( نكم بالحري
بانهما لا يستطيعان توفير كيان اقتصادي للسكان
الذين سيزدادون عقب عودة لاجئي الحصروب
التديمة ) قأنهيا سيكوئان ييثابة عايل لحالة
مستديمة من عدم الاستقرار © وبؤرة للقيامياعيال
ارهابية ؛ ولؤامرات دولية + وعدم الهدوم . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 55
- تاريخ
- مارس ١٩٧٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39364 (2 views)