شؤون فلسطينية : عدد 56 (ص 48)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 56 (ص 48)
- المحتوى
-
7
- اللمؤامرة فلسطينية سورية » ليبية ( لبنان » ابدي ازلي - سرمدي ) ٠
- الانتداب السوري على لبنان يفرض التقسيم ( جبل لبئنان عدد ؟ )
:- كذابون من المحيط الى الخليج ٠ هل هذه شعوب تستحق هذه التسمية ( الصفود عدد «# )
اللستفيدان من خراب لبنان : اسرائيل وسوريا ( التحرير اللبناني عدد 4 )
ان السمة العامة التي توحد المواقف من العرب تتحدد بموقفين متكاملين : -
ن ين و من دمو هقمع :
حضاري ثابت مهدد . لذلك يأخذ موقفه او الموقتف الذي يعطى له ؛ اطار الاحتقار
؟ ل الخوف : انذي هو الوجه الآخر للاحتقار ؛ فالخوف يتركز اساسا من أتساع
المدى العربي الذي يدعم المقاومة » وضيق رقعة الدعم الذي تلقاه القوى الانمزالي؟
من الدول الامبريالية التي تصل الى حد اللامبالاة . كذلك يجري التركيز على ال دور
السوري ومهاجمته ؛ باعتباره احتلالا ! هنا تدتقي ( المصير عدد ه ) مع رفض التدخل
السوري والتركيز على خطره 4 أنسجاما مع موائف أدة ,
ه المسلمون
- لنقل بصراحة » بأن النزاع يدور حول السلطة وبيد من يجب ان تكون : بيد المسيحيين الذين
يفهمون تبنان وطنا نهاثيا متميزا » ام بيد المسلمين الذين يريدونه عربيا ( ملحق العمل عدد ؟ )
أن اللمعركة ليست لحماية الثورة الفلسطينية ؛ واسترجاع فلسطين » بقدر ها هي صراع من
اجل الحكم لادخالة في دار الاسلدم ٠ ( اللبناني عدد م )
أن عصبية المسلمين رجعية بذاتها وهمارستها » فالدول الاسلامية والمفكرين السلمين ليم
يفهموا الاصلاح والتقدم الا بالعودة الى جذور الاسلام في عصوره الاولى » راقضين الاخذ بمعطياسا
الحضارة الحديثة لانها من صنع الكفرة ٠ ( اللبناتي عدد « )
- المسيحيون هم الوطنيون الحقيقيون » وغالبا ما ينسى المسلمون هذه الوطنية لانهم داكما
يتكثون على الخارج ( صوت زحلة عدد + )
في منطقة بعلبك هاجم « المسلمون التقدميون » القرى المسيحية ٠ ( صوت زحلة عدد /ا )
- في لبنان شعبان متميزان حضاريا ٠ مسلهين عرب ومسيحيين لبنانيين ٠ ( هيل لبئان عدد ()
عرب السيادة هذه التي نخوضها ؛ هي حرب يخوضها لبنان بمسلمية ومسيحييهة ٠ يخوضها
بمسيحييه علنا وبعسلميه سرا ( التحرير عدد ع ) 1
المسألة الاساسسية حول قضية المسلمين ؛ أنها تبقى غامضة فى اكثر الصحف
والنشرات التي تصدرها القوى الانعزالية . لكنها تكشف عئها فى لحظات الضعف +
حيث يبدو التقسيم هو المخريج الوحيد لمسألة السيادة » او حين تشتد عليها الضربات,
لكن المسألة المركزية تبقى في اعتبار المسلمين من صفات الاعداء » وتحقرهم كما في
( اللبئاني ) أو تسميهم اسسلام ؛ جمع مسلم . وهي صيفة دارجة هدنها التحقير .
وتحاول بعض النشرات ( لبئان ) او الصحف ( وطني ) اعتبار مسلمي لبنان الى
جانبهم ولكنهم وأقعون تحت الاحتلال انفلسعطيني ( لبثان ) . - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 56
- تاريخ
- أبريل ١٩٧٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39477 (2 views)