شؤون فلسطينية : عدد 56 (ص 168)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 56 (ص 168)
- المحتوى
-
11
بالكاخ مااع “للا مااع لاا ) ,أسممسعسمقمق أه موللا مهط1 تمعن دزامنان
مهنذ البداية » يلمس القارىء في اللقدمة ان
المؤلف يدس مادة دعاثية مباشرة» حين يتحدث
عن حرب أكتوير ( تشرين الاول ) "/ا9(
باعتبارها قصة نصر اسراثيلي حتميز وقصة
حرب جديدة في طرازها تذكر العالم الغربي
« الحر » بالمخاطر التي تتهدد الديمقراطية
الغربية ٠ وبالطبع لا عجب نٍْ ذلك فالكاتب
رأس المخابرات العسكرية الاسراكيلية مرتين
فيما سيق » فضك عن كونة احد قادة المرأي
في اسراقيل » وكان العلق العسكري الاسرائيلي
ابان تشوب القتال » وهو اليوم جندوب اسرائيل
في الاهم المتمدة ٠
وهن بين الفصول التثمانية عشر التي
يتضمنها الكتاب » يخصص هرتزوج القصلين
الاولين لتحليل الاوضاع الاستراتيجية السابقة
على الحرب العربية الاسراثيلية الرايعة ٠
وهو يرى ان الجذور الحقيقية لحرب « يوم
كيبور» ترتد الى حرب الايام الستة التي كانت
ذات تأثير عميق على كل من طرفي الصراع ٠
لقد حفزت تلك الحرب العرب على اعادة تقييم
الوقسيع العسكري بالكامل » فى حين ان
الاسراينيين أخفوا تهت البساط اوجه القصور
التي كشقت عنها اذ ان نشوة النصر جعلت
الجميع يغض النظر عتها واحاطت الفاهيم
العسكرية الناتجة من الحرب بهالة مسن
القداسة مما هيأ الاذهان للحرب التالية وكأدها
بمثابة حرب اليوم السابع ٠
لقد ظل التفكير الاستراتيجي لرئاسة الاركان
الاسرائيلية » هنذ عام 954( + يرتكز على
ضرورة اخذ زمام المبادرة وذلك بشن هجوم
وقائي ضد الدول العربية في حالة اشتعال
الموقف » وذلك لافتقار اسرائيل الى العمق
الاستراتيجي ٠ وجاءت نتائج الجولة الثالثة
فتغير المركز الاستراتيجي لاسراثيل يسبب
ابتعاد المطارات المصرية عن مناطق التجمصسيع
السكاني في اسرائيل لتصبح على بعد سيت
عشرة دقيقة بدلا هن اربعة دقائق ٠ ومع ذلك
(1975 ,ااانا لاا ا ,اكالم
يرى اللمؤلف ان ضياع سيناء من مصر قد افقد
اسراثيل ميزة استرائيجية نسبية أذ كان مجرد
تهرك القوات المصرية غير قناة السويس السى
سيناء يحمل لاسرائيل معنى الانذار تستطيع
معه ان تدعو الى التعيثة في وقت ميكر ٠ اما
تمركز الجيش المصري باستمرار على الضفة
الغربية للقناة فقد ضيع على الجيسش
الاسراكيلي فرصة الانذار المبكر هذه ٠
على اية حال » فمن خلدل تمركز الجيسش
المصري بطول القناة شن الركيس عبد الناصر
حرب الاستنزاف في مارس 914( > مما حمل
العسكريين الاسرائيليين على السعي لاسداد
نظام دفاعي في سيناء انتهى ياقامة مجموعة
تحصينات قوية اطلق عليها فيما بعد خط
بارليف ٠ وما تضاعفت حرب الاستنزاف لجأت
اسراثيل الى شن هجمات مضادة في عمق مصر»
وانتهت بقبول كل من اسراتيل ومصر لبادرة
روجرز وزير الخارجية الامريكية ١ وبدا وقف
اطلدق النار في /ا اغسطس ( آب ) ١لا9١ » بعد
ان نجحت مصر في تحريك قواعد الصواريخ
قريبا من حافة القناة ٠ وكان هدقف عبد الناصر
هو التمهيد للمرحلة التالية دن خطتهة وهلي
السيطرة على جزء من الضفة الشرقية لقناة
السويس تحت حماية مظلة الصواريغخ في
الغرب ٠ الا أن وقوع تطورات هامة وهي
احداث سبتمبر ( ايلول ) في الاردن التي أطاح
فيها الك حسين يوجود المقاومة الفلسطينية
من هناك ء كم وفاة عبد الناصر في 4ر8 سبتمير
عام ٠ل/ا؟1 اكر يعمق على سير الاحداث ٠
ويستطرد الكاتب في وصف المسرح السياسي
والدولسي والمجهودات التي يذلها الرئيسس
السادات من أجل البحث عن حلول للمشاكل
المعقدة التي تمخضت عن استمرار وضع
الهزيمة » ويروي قصة كفاحه خلال العامين
950 > 139/9 ضد مراكر القوىي ومع السوفييت
للحمصول عا ىمزيد من السلدح ومداولتة امستمرة
توريط الامريكيين في ئزاع الشرق الاوسط - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 56
- تاريخ
- أبريل ١٩٧٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39443 (2 views)