شؤون فلسطينية : عدد 50-51 (ص 227)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 50-51 (ص 227)
المحتوى
اما
من عمرفا (وهى "رث/) ‎٠‏ وهئ هنا. السذى أت كمكت هه 41 الات خكعافان التذى عادة
مآ كانت تفي عن حرت وشيكة , 3 كما ان 0 هذا . المعدل الى الانخفاض في
المجيرد | لحربي وتعويض ها دمرته الحرب 1
في ضوء ذلك يثوى التساؤل هل يمكن التثبقٌ مستقيلاً بمدى جنوح المجتمع
الاسرائيلي الى شن :خرب عدوانية علىالدول العربية في ضوء الاحتمالات المتوقعة
معدل نمى الناتج القومي ؟ 1
أيمزيد فن الحذى تستطيع القوك' ان ذلك قد يكون ممكنا في اطار أدوات التحليل
المتاحة مثلة تقتوقم اللحئة الوزارية معد لا للنمقو بقدر بتحوق درلا/ سئويا خائل
الفترة الاد٠.مكأا‏ , في حين يتوقم الاقتصادي الاسرائيلي سروتق معدلا للئمى يتحىق
"رار سنويا خلال الفترة مط ءلم ة١‏ 55 ٠.معنى‏ ذلك ان الحرب الخامسة قفدت
تشنها اسرائيل خلال السنوات الخمس القادمية أذا فيط معدل النمقي الاقتصادي
الاسرائيلي عن المتوسبط المتوقع وهى تحو كر /ا/ز ؛ يشرط ان تكون العوامل الاخرى
اقتصادية وغير اقتصادية في صالح هذا التوحه ‎٠‏
رادعا:: اولوية العوامل الاقتصادية : قد يثور تساؤل اخر ‎٠٠‏ ما هي الحالة المثالية
التي يمكن "أن نفترضها لكي تولد العوامل الاقتضادية الذكورة سلفا تأثيرها الضاغط
من .أجل قرار الحزب ؟
انها ا نظريا ‏ تلك الحالة التي تتضافر ة فيها العوامل الستة السابقة ويكون صاف
تأثيرها جميعا بالسلب على الاقتصاد الاسرائيلي . بمعنئى: .ان يتزارجح صيق الرقعة
الجغرافية (والافتقار الى الموارب) بتدهور المهجرة وهبوط الصادراتء وزيادة البطالة,
وزيادة العجز المالي (مصحوبا بتناقض تدفق رأس المال الاجنبي) بانخقاض معدل النمو
الاقتصادي : ان مثل هذه: الازمة الخانقة نقة. التي يمكن أ أن اتأخذ يتلابين_ الاقتصاد .
معثى ذلك اننا .اذا قبلنا بمقولة ان الصراع العربي الاسرائيلي سوفا يجنح ل
التنافس الاقتضادي:, "الى أجائب :الصدام العفنكرئ : في”اظان 'احتمالات المستقبل ,
فان- فاعلية “الاقتصاد العربي: المتزايدة يمكن ان 'تضع في ايد الائة العربية اسلمة
اقتصادية تنؤزل بالاقتصاد الاسرائيلي - الخسائر.. .3 وهدم 0 الوختمة” اقند
الاسر إديلنة الكاممنة بكانها عند د أقزب . متحنى في 'الطزيق : 0
ومع ذلك فانه يتعذر القول يأن ايا من هذه العوامل يمكن اغتياره العامل الوحيّد
المؤدر في قرار الحرب 0 أن لأ يد من تفاعل هده العوامل مع بعضها البعض ثم مع
بقية العوامل غير الاقتصادية ‎٠‏ ليثمر هذا التفاعل في النهاية قرارا سياسيا في
اتجاه ما ‎٠‏ ألا انه دمكن ان نجري قدرا من الترتيب الداخلي في الاولوية بين هصسذه
العوامل ذاتها » حيث نجد على ارأسها جميعا عامل ضيق الرقعة الجغرافية الذي
دعتكيره أسرائيل بمثابة مق شر حداتها وترمومتر وجودها فاذا تقلص تهدد حياتهاً
الخطر ,2 واذا تمدد نعمت ت بأسياب البقاء
هذا 0 ان خرتكب تسلسل الاهمية بين هذه ه العوامل .على أهضدى الاهداف
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39364 (2 views)