شؤون فلسطينية : عدد 53-54 (ص 203)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 53-54 (ص 203)
المحتوى
0
وخصضل هؤلاء على أجور أعلى بمجرد انتقالهم "من
مؤسسمة الى أخرى يعداتة تخصصهم في المهئة المحددة ‎٠‏
‏ولدى: هذه الئئة من -العمال الماهرين الاشتبتاب
الكاقية عدم توجههم للفيلي 5 المؤسسات الكبرة:
وتفضيلهسم اليقاء ُ تلك المؤفسسسات الصغيرة
المتطورة تسبيا :
أولا + ان الحد الادنى للأحور الرسمي منخفض
بالتأكيد عن أجورهم كقئة ‎١‏ معليين © في المصائع
الصغيرة م 0
ثانيا : لا يتخلى العامل الماهر عن مهنته ومهارته
مقابل استخدامه في مصنع يعتمد في أساسه على
الكنة . .
ان وجود المصانع الكبيرة قد ضايق بشكل ملحوظ
المصالح الحرفية الصغيرة والمتوسطة مما أدى كذلك
الى. هجرة أكثر العمال. الماهرين إلى الخارج ‏
فمعظم الهاجرين من تل الزعتر:.هم من العمبال
الماعرين ‎٠. ٠‏
لاذا نحد أن نسببة العمال اللبئانيين ق المؤسسات.
الكبيرة أكبر منها في المؤسسات الصغيرة ».وب امقايل
أنعدام: أو اتخفاض نشبة العمال الفلسطينيين في
تلك المؤساسسات 5: يعؤد السيب في“ذلك- بكل بساطة
الى أصمل الآمداد المهيني لجموع: العيال مسن
الطرفين + فالاعداد المهني للفلسطيتيتين كان في:
غالبيته كما ذكرنا عن طريق العمل المبكز والتحضيل
المهني دآخل المؤسسضة اف القطاع المعين وما -ساعد
على ربطهم بهذه المؤسساتته الضغيرة . بينبا نرئ
أن مضدر قوة العيل ‏ قُُ المؤنسنات الكبيرة اهو :
ألزيت” اللبتاني: ‎٠‏ فالفلاح “الذي ترك أرضه عر
عن الصناعة ششسيئا ولا يملك بالتالي أية مهارة أو
خبرة ‎٠.‏ فالمكان الوحيد ألذي يستقطيه مهو المصنع
الكبير الممكئن الذي ا يتطلب مثل هذه المهارة
أو الخيرة ‎٠‏ |
ان دراسة مآ ورد أعلذه ' بتكل خاض/ وسح
هذه المسألة بشكل كاف . لذلك فان هذا “الفصل "
من الكتثاب غم بر كاف 4 ولا يأخذ من المسالة ا سوى
جائب تواحد قر اهام ولا يعطي سوى القشفرة .
الخارحية التي يدركها العمال بأنفسسهم 'ولعني جائبي
اقتراط الاجارة أو المعيتات من التوانين” الاخزرى
المتضددة . أن التخول الاجتمناعي لفلة لا تتم بازالة ,
بغض القوانين أو المعيقات القانونية كها يقول
الكاتب :بل هي عملية معقدة تاريخية: واقتصادية
ونفسية: . لذلك لا: معنى أبدا لقول الكاتب :
« :ينيقي التصدي للمعيقات والامنباب التي تقف
حجر عثرة أمام تطور العمال الفلسطينيين وتحول
قستم كبيز متهم 'الى: بروليتاريين » ( صن 9م ) .
نالمنطق والعلم يقولان بأن الوضع الطبقي للعمال
الفلسطيئيين سيتفير بتغير الظروف الاقتتصادية
) الموقع الانتاجي المهارة ع الإاعداد المهني -
النفسية الخ ) وعندها ستتغير القوانين بلا فك .
توزع العمال الفلسطينيين حسب القطاعات
والمهن : يتناول هذا الفصل الكبير ز ملم ل 54ز)
كل المسائل والمعلومات التي تتعلق . بعدد العمال
الفاسطيئيين من المخيم وتؤزعهم على مختلف المهن
والقطاعاتا الانتصادية » وهو يتسكل المتدمة للنصل
الرابع الذي يتناول الناحية الطبقية لتوزرج العمال
2 المهن و القطاعات المختلفة في هذا الفصل تحد
كثيرا سن النماذج الحية التي تعطي صورة واضحة:
ومفصلة عن نوع العمل وأوضاعه وشروطه وحهم
الاجور والتعويضات الخ . ان هذه النماذج »؛ وؤهي
كثيرة جدا ‎ »‏ تنقل الصورة كما هي ظلاهرة في
الواقع © فجمعت ما هو غخروري لهذه الدراسة
وما هو غير ضروري وقد أجاءعت كتقرير عن أوضاع
العبال بشكل عام في. المضائع” وخصائص كل منهئة
وحرفة 6 وليس فيها ما يخص ' الفاسطيني وى
مسائل العلاقاتت القانونية ‎٠‏ فين خلال هذا “التقرير
يمكن التعرف على تصنائض أكل مهنة: امن الناحية
الضحية والاجرة ومتطلنات> المفنة في محال صيانة
القوة العاملة وزيناقة: الإنداجية وكل ما يتعلق
بالعلاقنات بين أصحابية العيل والعيال '. والتترير
بالاضافة الى ذلبك يعطي أخصاءا قشابلا العدد:
عن العيل الغ < ول ما تسطيع هوله امن امي
التكرير انها يشكل مادة- أمفيدة أوممنية للنقابنات
وخاصة الاتحاد العام لعمال فلسطين فرع تل.
الزعتر بحيث يثمل المعلومات . التي ينبغي على
اتحاد العبال نقسه جمعها ليستطيع اتخاذ الخطوات
اللأزمة في الوقت المناسسب للدفاع معن العمال
والتعرض لحل مشساكلوم الخاصة والعامة .
أما في الفضل الرابع فنجد أرتاسا وجداول تبين
تاريخ
يناير ١٩٧٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39471 (2 views)