شؤون فلسطينية : عدد 63-64 (ص 231)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 63-64 (ص 231)
المحتوى
يعودوا الى اسلوب كيستجر » سواء في
مجال الشكل المدبلوماسي آم في الوعود
من تحت الطاولة ‎٠‏ ويجب عدم التوقع,»
أن يكون مفهوم حدود السلام النهائيية
لدى الادارة الجديدة » مختلفسا عن
مقهوم روجرن او راسك ‎٠‏ ولكن السؤال هو
فقط اذا كانت الادارة الاميركية » ستهتم»
في التوصدل الى تسوية سياسية حقيقية
مقابل الانسحساب الاسرائيلي وصل
سيواصلون الاهتمام بالحفاظ على ميزان
اللقوى في الشرق الاوسط وقوة اسرائيل
العسكرية » ( المصدس نفسه) ‎٠‏
ومن جهة اخرى » كتب معلق اخسر ,
مقالا تحت عنوان « الخوف من السلام »»
علق فيه على رد رابين على حملة السادات
وعلى رد هرتسوخ المندوب الاسرائيلي في
الامم المتحدة على المندوب الاردني هناك »
قائلا , « انما هي بدثابة رقض مبسادرة
السلام العربية » ‎٠‏ ويرى دانيال هميثت
( داقان 5 ‎15١7‏ )2 انه يسود خلال
السنوات الاخيرة في المعركة السياسية
في الشرق الاوسط عدة حقائق استراتيجية,
التي بدونها يحكم على أي تخطيط للمدى
البعيد بالفشل :
ي يجب أن تكون التسوية شاملة ‎٠‏ وان
أي جانب من النزاع » يبقى معلقا
سيعرضص للخطر كافة الاتفاقيات التي يتم
المتوقيع عليها » والاخطر من ذلك : فهو
يزعزع الثقة المهمة جدا لتحقيق ايسسة
اتفاقية ‎٠‏
5 ان اطار المحادثات حول التسوية في
الشبرق الاوسط هى مؤتمر جنيف /» الذي
تجري فيه مفاوضات مباشرة بين كافة
اطراف النزاع ‎٠‏ ان احد الدروس الهامة
للماساة اللبنانية هو أن الاشتراك الكامل
لكافة الدول العربية » يمكن ان يؤدي
الى نتائج ايجابية ‎٠‏ وان استعسال
وسائل الدعاية منذ الخمسينات حول
الاستعداد لقايلات مباشرة مع هذا الزعيم
لض
العربي اى ذاك » ليست الا محاولة لاحباط
المفاوضات
و ان اية تسوية تتم ستكون بناء على
قرار مجاس الامن 549 ,2 الذي يؤكد هدم
السيطرة على الاراضي عن طريق الحرب*
و والمهم جدا » هن انه لن تتم هناك
تسوية دون الاشتراك الفعال وا مستقل
لممثلي الشعب الفلسطيني لام ‎٠‏ تِ ‎٠‏ ف٠*‏
هذا ايضا هى احد الدزوس الرئيسية من
الحرب الاهلية في ابنان » التي اثبتت ان
المحاولة المتواصلة والعنيقة , لمصصسسادرة
تمثيل اأشعب: الفلسطيني من ايدي قيادته
التي حصلت على اعتراف كبين في
السنوات الاخيرة قد باءت بالفشل ‎٠‏
ويعلق الكاتب على الرفض الاسرائيلي
التفاوض مع م ‎٠‏ ت ‎٠‏ ف قائلا : دان
رفض التفاوض مع م ‎٠‏ ث ‎٠‏ ف الذي
ينيع منه الشال الذي يصيب الزعاميسة
الاسرائيلية مقابل مبادرة السلام العربية
الاخيرة » غريب جدا ‎٠‏ واذا كنا نعترف
بالحقائق الثلاث الاولى التي ذكرتاها »
فان الرابعة هي في صالبح امن اسرائيل»
وعلى القيادة الاسرائيليةالمسؤولة ان تطلب
توقيع م ‎٠‏ ت ‎٠‏ ف على كل اتفاقية تحصل
عليبا » ‎٠‏ وطالب باشتراك الفلسطيئيين
وقال ه لن يتم هناكاتفاق بدونهم » وان اية
دولة عربية لن تجرا على توقيع اية اتفاقية
دون اشراكيم ‎٠‏ وان قيادة م ٠ت‏ ٠ف‏
الحالية هي التي ستوقع على كافة بنسود
الاتفاق , والا فلن يتم التوصل الي
اتفاق ‎٠‏ لانه يوجد لهدّه الزعامة تاييد
جماهيري واسع منذ أن أاصيحت م ‎٠‏ ت *
ف أسما مرادفا « للوطنية الفلسطينية »
وان اشتراك م ‎٠‏ ت ‎٠‏ ف في مؤتمر جنيف
هو اعتراف واقعي باسرائيل ‎٠‏ وان من
كرر صيغ اكل الدهر عليها وشرب 2 صو
مندوينا حاييم هرتسوخ ‎٠‏ واذا كان هذا
هي رد الفعل + فان احثمالات.اسراثييل
بالحصول على السلام » عندا يتدفق على
تاريخ
فبراير ١٩٧٧
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36174 (2 views)