شؤون فلسطينية : عدد 11 (ص 62)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 11 (ص 62)
- المحتوى
-
كال ساح صانال يك العام بالمؤسسات الديمقراطية في اسرائيل .
سادسا الخضوع م من حانب العسكريينٍ للسلطات المدنية ف اسرائيل(1) ( وهذه
مسألة تحتاج الى ا ابداء الكثير من التحفظات بشأنها . لكنها فى صيفتها
المطروحة أعلاه تقع خارج 30 هذا البحث 000 7
فالملاحظ ان هركابي في حديثه أمام جمهور غير اسرائيلي يتحاشى الددولاي الممساميات
السياسية او الانعكاسات 1 التي ينطوي عليها مفهوم اتساع الدور بالتسبة
للمؤسسة العسكرية الاسرائيلية » ولا سيما الوظائف ا عسكرية التي
بماراسها ١ المنتلاطة المنما عدون :ل وهو ل سك #01 لساك كه تدا بل كسك السام
يسميه بل ( الروح. الوك لك 20 عا يرن عر الدور 0-0-0
نجده يعترف ضمنيا باتحاه الجترا.ت المتقاعدين صوب الاحزاب اسه 4 ل
0 القطاع المتنى ب الاقنانة| الى !ما عفاتهاء الستتا ليه و[الاقتسافطة و|الاة 0
ريما كان عاموس برلموتر هو الباحث الاسرائيلي حسب معرفتنا الذي تناول
في دراساته موضوع الوظائف الاكسترا عسكرية التي يمارسها الجيش داخل
اك اميل . ففي دراسسة له منشورة عام 64 يطالعنا برلموتر بالمحاولة الرامية الى
(أ) تعريف المجالات التي يمارس غيها الجيش وظائفه الاكسترا عسكرية» و(ب) تحليل
النتائج السياسية التي تترتب عن ذلك(1) ٠. ويميز صاحب الد 2
الدور : فالنوع الاول » كما جاء في تحليله » هو ذلك التوسيع الذي لا تؤثر نتائجه
السياسية بشكل ملحوظ على العلاقة بين المدئيين والعسكريين . أي أن الوظائف التي
ينارسها :الجيشل. الاسراائيئي في احقول التثقيفت'و التعليم:ومجالات. التؤجه+المهني ألا تنطواى
على نتائج سياسية مؤثرة في علاقة المدنيين والعسكريين .
اما النوع الثاني من اتساع الدور وهو الذي تشكل نتائجه السياسية مصدرا ممكنا
-500-0 على العلاقات المانية العسكرية فيرتاي واد الى تأثير القيادة
العليا للجيش ف مجال الشؤون الخارجية وميدان سياسة الامن . والنفوذ النابع من
هذا الدور يتأثر بايديولوجية الجيثش 4 مثلما يتأثر بالعلاقة القائمة بين الجيش 00
الدفاع . ( هذه العلاقة كانت ممثابة الخلفية لقضية لافون الشهيرة )(9).
ان برلموتر ينتهي من تحليلاته الى استبعاد قيام التدخل الفعلي من جانب الجيش
والمؤسسة العسكرية في السياسة الاسرائيلية 10 يعتبر العوامل والظروف السياسية
التي تسهم في ا ألدولة م (عغها8 صوتروامووط) ل حيث يتوم النظام
ال 0 المتوقرة داخل اميق لد ا هذه 0 ا
أ ثقافة مدنية غير فعالة » قوامها الجيش . ب انخفاض في مستوى المؤسسات
السياسية الراسخة » ونقص في الدعم المستمر للبنيات السياسية. ج ضعف الاحزاب
السياسية وانعدام فعاليتها . د عدم توافر الهدف المشترك والتوطيد الايديولوجي
المتين . (وهنا يقول برلموتر : « في اسرائيل لا توجد عمليا آاية هوة فاصلة بين ايديولوجية
الجحيش وايديولوجية الدولة او قواها السياسية الرئيسية » ) . ه انعدام الاحترافية
(لطس1[عصمنموعءمعط) أو انهيارها 4 لان ن الاعتيارات السياسية ت كم اعتبارات
التنظيم الداخلي و الاهتمامات العائدة ( للمهنة(١٠) .
اما العوامل التي تحول دون تدخل الجيئش الاسراثيلي بصورة فعلية في السياسة» وتؤمن
بالتالي استمرار السيطرة المدنية الفعالة على قطاعات المؤسسة العسكرية وتطلعات
3 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 11
- تاريخ
- يوليو ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39491 (2 views)