شؤون فلسطينية : عدد 11 (ص 280)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 11 (ص 280)
المحتوى
0 الرفض وحالة لامبلاة وتحييد لتلاع واسسع من طبقات
أنتفعت بهذه الاوضاع وفتحت أبوابها لها وتعايشت عدت مدا و ادك ولازرة واوا ممع
سلطات خناد0 ]01ت إن وم لصواك ا 5
في ظل الصمت العربي والحصار الأودني وغياب الرؤية الواضحة استفيل امل أ
لمدن وقرى القطاع ‎٠‏ وباشر اليوم في فة متك الطريق بتسهيلات عه اك 101 571
جميع الارض المحتلة من اجل أن يحرج بهم من حال « التمترس » التي عاشوا وناضلوا
كب اسك حورا الركن ا ل [القلفة الغربية تريد الك ااه
ككل لاسي رقم جات الررفن [االسطهة (إصلت ى
كان هذا هو الطابع العام للفعل الاسرائيلي في الارض المحتلة وقد تم التركيز فيه في غياب
الفعل العربي ومن وراء الفعل الفلسطيني الذي 1 التي صنعها
مشروع روجرز في الموتفين العربي والفلسطيني. ومعارك التصفية التي خاضها في الاردن
دفاعا عن وجوده وحقه في الثورة والتحرير . . والامة العربية في مستواها الرسمي بين
مشارك ومبارك أو متفرج .
وهكذا اصبح الفعل الاسرائيلي هو الفعل الوحيد في الصراع القائم الان واصبحت قوات
الأكتلال الاسرائيلية هي [التاعل [الرحيدا في الواضسم 3 القائ القادر عن ان يصنع
حقائق » ويملي شروطا » ويضع مواصفات» ويرسم خرائط » من غير ان يكون هناك من
يستطيع أن يمارس يدا على حريته في الفعل أو التصرف 5
احتمالات الموقف : كثيرون الذين يناقشون الامور بتبسيط كبير ويؤكدون ان هناك تسوية
ويتصرفون على أساسها والخطورة فيما اذا كان هؤلاء في مواقع القرار الفلسطيني تكون
تاتلة فهم : ‎.١‏ يخطئون في التحليل والحساب »© ؟ ار
التغيير وتحريك الفعل وبالتالي مبرر وجودها » 7. يكونون قد كرسوا ونهائيا وضع الفعل
الفلسطيني في اطار العجز وتفريغ الثورة من طموح الفعل وارادة التغيير ويكونون بهذا
قد تورطوآ بأنفسهم وبدون جهد معاد في تصفية الوجود الثوري الفلسطيني الذي يتوم
| استاطه على أراد :| التمال و[الفقل و التعير عنذا الاتسلكان للك ‎١‏ را 30
0 المثاوار واللكلاقات الستطحية الي تلكت علق تاحل ابنائل 21207801
ينتهي طموحهم كما انتهى كل الطموح الفلسطيني الذي تعلق بفاعل غريب على طول
7
في بداية أي تحليل لا بد من الاتفاق على التسميات ومعاني الكلمات حتى يصبح مثستركا.
اريك وكاد رب ” خططلة طادات وروم ومككاف تحال ودع نجع او اكثر تخلق
الاحساس بالحاجة للاتفاق على شيء ما بشروط ومواصفات اما مشتركة او على الاقل
0 مع لراك ل بن لوا 1ك زان ار 1 لعناضر اله أكلل لله هى
المنطقة قادر على أن يرى ان الفاعل القائم الان وحيد»وليس هناك ما يلح عليه أو يشعره
بالحاجة الى اتفاق او تسوية وهو قادر على الاستمرار في هذا الوضع وان اي بديل لهذا
الواقع لا بد أن يكون ضمن طموحه الخاص ويشروطه الحامة ‎١‏ والفدر اكثر تحديدا ليس
هناك تسواية من متمادلة (القوى القائملة] الان . وال حين| الممير (فلأعنام ا اللا
يظل مشروع الحل الاسرائيلي بالشروط الاسرائيلية هو الاكثر احتمالا في غياب أي قدرة
مف
تاريخ
يوليو ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22442 (3 views)