شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 654)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 13 (ص 654)
المحتوى
ْ حك « أرقن أمرائيل الكايلة 6 وأشد األتعصبين لتحفيق ا المنهيق
يسمئ ‏ بحدود أسيزائيل التاريخية .
و آخيرا فان النْض الكامبل لوقف هؤلاء الادباء والشعراء من هذه القضية يلقى ذأ
اثسمل على اتجتاهات الادب العبري المعاصر وعلى التياراتالمختافة التي توجد فيك.و
'موقف هذه التيارأت من قضية الخضوع لتطلبات الايديواوجية الصهيونية وفكر
«التوسعي ومواكبة منظق العدوان الإسرائيلي وتغلغله في الارض الغربية دون سند
الحق أو القاثون 2
‎٠‏ النص الخرفي لردود الادباء على السؤال”
« مغني التاريخ يهمني اقل مما _يهمني الافراد » 3
عاموس عوز : : . - ا”
طوال فترة طويلة جدا » وطوال كل نوات جيل .الاحياء ؛ وفترة الانستيطان في البلاد » سادت لدينا او
التظر” المؤمقة بأن الأدب' هو قوة'تسير آمامٌ المعسكر > ووجهة النظسر المؤمنة بآن_الاذيب هو وريث الب
ومعنى هذا أنه الشخص ألذي يناجي .التوى التي لم يعتد عليها البشر العاديون مثل « روح الامة » واه
التاريخ « و'« حلم الاجيال » .. .الخ .. وقد استيدت وجهة النظر هذه أسسها من أن الاشخاص العلِيا:
بيننا قد نموا من خلال ثقافة ديئية لم تعرف من الادب وى الادب الديني.) ولم تغرف من. الادباء بببوى. 1
الادياء الذين يتوجهون الى روح القدس بالصلاة والتوسل والاجلال والمديخ ‎٠:‏ ومن الغريب ,انه حتى” الثو
الماركسيين واخرين من الذي كانوا بينتا كاتوا ,شركاء فِرْ وجهة النخلر هذه. التي تتيئاها الثورية المإزكنبية
الاخرئ وهي : أن الاديب هو مبعوث'ومرشد . وحتى يومنا هذاء.ما زال :بيّئنا انخاس يتجادلون بع
كما ل كان, في المنظلومات تجرتض ما » ويتجادلون مع الروّاية كما لو كانت خطابا سياسيا في حئلة ,
جيل البعث القومي كان هناك أدباء تحدد موقفهم الادبي على هذا النحو وكان هناك أدباء وشعراء تخدد”' امو
على نحو غير هذا > ولكن مفسريهم غسروهم على اعتبار .انهم كتبوا من اجل. الجدل البكري ... ومتوف أكدا
ثلاثة نماذج منهم : قصيدة « فيا مدينة الذبح »:التي كتيها بياليك ظللنا المذة جيلين ننظر اليها باعتبان:أنها من
من الشاعر من أجل (" الدفاع الذاتي » وكوعظ هد « خرب الفئران واختباء البق » . ولكئني حينيا أقرأ
.. القصيدة .اليوم وجينيا ادرسها كيدرس للادب: قانني أجد فيها احتجاجا شتخصيا ضد نظم العالم “ذلك ‎١‏
‏الذي غيه : « أشرقت الشمبس وازهرت الشجرة وذبح الجزار © » وهذ! من طبيعة الامور . والمثال الثا
قصصن بريئر(1) التي مالوا الى اعتبارها مزآة للجيل او صرخة غضب وشق طريق .- .والحتيتة أن .برنار اي
عن يهودي ممزق الى قطع وأسمه برينر ‎٠‏ 1 . 8
و 9 خربة خزعة » التي كتبها 8 يزهار » تقدم الينا حتى اليوم على ها مقدمات لبحث العلاتات الاسزائيلية
العرببة . وني الحقيقة فان هذه القصة ليس خيها اي اشارة لذلك » وهي مجرد' قصة عن يهود'ويهود. 6ق
من. ذلك : عما بين يهودي'شماب. ونفسه الممزقة ‎٠.‏ والحقيتة هي أنه في جيل الاحياء كانت* الحُلقة التا
الاجمالية والحلقة البيوجرائية: تشكلان حلقة واحدة لا انفصال غيها » وذلك لان الثورة المثيرة الترا.
مرت على معظم الشسعب اليهُودي . ب مرت على الفرد .» وبالاخص علئ الغرد الحساسن . لذلك فقد اعتدنا
على أن نعتبن ألادب « المجند » أو الادب الذي « يعكسن وجه الجيل » هو النوع الوحيد من الاذب 2 وربجنا
كنا" بذلك شركاء في؛ وجهة النظر الثقافية لكثير من الشسعوب في أوقات الثورة '.
و الشيم الذي أقوله.هو أن م الادب المجند ») هو نوع أدبي شرعي وحيويٍ 04 إولكنه اليس. إلد
ارْض التفسير العذواني الذي يريد أن يعثر على « روح العضر » أو « روح الأئة 6 حب
وحيتها لا يقلح هذا , .التفسير في العثور على هذه الارواح أو في ادخالها الي داخل لقص ماها توققنة . 8
الى أي جدى ينخلل أي انتاج روخ غصره ب ان هذا الامر .من الممكن أن تحددة فقط. من خلال تجهب كر الا.
غفي أوائل. الترن التاسع عشر اهتزت الارهن في روسنا وكتبت عشرات الروايات .. وقد وجداد
0
تاريخ
سبتمبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed