شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 121)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 121)
- المحتوى
-
وف ا له الح درن كوف ا عوجر متطور بطل ارو لكان لمم
الأول تتبذى أنماط للسلوك وعقليات يصعب التوفيق بينها عندما تقبل البلدة بالتحدي :
فتاة ترتدى البنطال يقرب 1 مرأة محجبة » وفتاة مثقفة لا تتعاطف مع بلدتها وتغلق على
نفسها في البيت لكي تستمع الى الموسيقى الغربية » وعم البطل في 3 تقواه ليس لديه.ما
0 دسوي الكلاه تكد يدو اعدو بتخريبيٍ اللا و الى كن اد او 000
الوم تخلون النادن إلى مكان 0 ل ا الله أو العبثية 0
الاستجابات العاطفية » وخيانة مواطن خداع يهرب :بالاموال الخو عة لحل الدفاع ة
لخبي خط ال د الى لبدو ككل لوحف الحدد ببواخرا الطريخة الى باغت بها العدى
كلق ع القلاكا وح عد قر لاعس رلك مر ل ركان التعزيزات المنتظضرة
القضةهة 5 يبحاسا للق اننا ليس بد ار لني وشت لسلا دن اسل لجار
البطولية : المرحلة الاولى عن رفقاء سهيل المقاتلين والذين ظلوا حتى الموت مخلصين
تلد العلبا .و نحن كيل 3 إن متيل اراقع كا هو ون لس نكاد إن ول 0
مهمته للعدو لدى اعتقاله وتعرضه للتعذيب . هاتان المرحلتان من البطولة هما النتيجحة
الحاصلة من ارادة فردية » وليس عن روح جماعية في القتال . فالبلدة تحولت الان الى
رماد ركام - اقول الآسر للبطل لكن البطل يوحي بان الرماد سوف يسمد الارض
ويخصيبها . ويرد الآسر بقوله : « سوف نستغلها » . بينما يأتيه الجواب الاخير من
اه
ان هاجس بركات في الاسقاط القاتم لبيئة بطله الاجتماعية يصل الى درجة مفرطة . ومع
م أثرا مفيدا اذ يلفت انتباه قارئه الى الامراض الاساسية التي تفتك
اك
ا اع ل وألسنا للش لد لا ياه ان أحتد البواعث التى يستخد مهسا في
وصف المعضلة العربية هو باعث غربي عن المواتدي الطائر . ففي رواية سهيل عن
اليوم الاول ترد الاثسارة الى موت الهولندي الطائر » لدى عثوره على المرأة المخلصة التي
تضحي بنفسها من أجله ؛ والى الفكرة القائلة بان شسعبه يمضي في ابحاره » على غرار
الهولندي » من دون حيلة . هذا الباعث يتحول اانا موضون ركسي ف روانة ب كاك
الإخيرة : عودة الطائر الى البحر ل 0 الذول عن السرم
متوازيات بين بلاده والاسطورة الغربية ١. لد ل الى الت ب الا
عليه الابحار عشوائيا في بحار الخوف والرعب والجهل . ويبدو ان وصولها الى شساطىء
للامان هو ضرب من المحال . فالبحارة فير كفوئين » ولم يلقوا الموت او يعثروا على
الشماظىء ؛ بل دو اجهون الحرب الآن © بعد انهاك قواهم- اكثر من السابق نتبحة التدوال
المتواصل . فلا يبقى هناك سوى الغضب : ليتمردوا بوجه الشياطين والالهة ( وهذه
تردز إلى الدول السربية ) المسؤولة عن منت ع مهما كانت الدواني . واللل 0ا)
ان ملاده يرفضها الموت بقدر ما ترفضها الحياة » وانها سفينة بلا دفة او ربان . أشد ما
يؤلمه : رؤية ابناء بلاده يخدعون انفسهم بدفة غير موجودة » لكن وطنه ليس بدون
غضب . هنا يكمن مستقبله » رغم ان الامه سوف تستمر الى حين عثوره على منقذ »
وهذا المنقذ سوف يبقى مخلصا للوطن حتى الموت . ان رمزي لا يبحث عن قائد يفرض
قراره على تسعبه ويصهرهم في قالب معين » ثم يخدعهم ويعمل على تهدئة المؤسسات
البالية . بل هو يريد قائدا يشع بريقه ويتحدى .. ويوحي الى الشنعب بالتفكير والاحساس
وألحا و تايا حردة مع القسوم ومع كات .
تقع الرواية ذاتها في ثلائة اقسمام . فالقسسم الاول عنوانه « العتبة » »© والقسنم الثالث
0 0 يام عديدة دن «افعيار » ٠. وهذان القسمان هما في مرتبة ثانوية نسسبيا
لذلا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 12
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 4164 (7 views)