شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 168)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 12 (ص 168)
- المحتوى
-
1
كاله تاشر الذي قده الدكدور شالك لشن آلا
دوا سس] ولا تؤدي تنا الى حل المفكلة بد ورة
أجدرية . الملاحظة الاخري عن كلمة الاستاذ صايغ
حول مسألة إلفارق الذي يمكن أن يأتي به قيام
الاخدراكة فى اسرائيل هي ان هذا الكلام سملم في
لوقت الحاضر . مثلا احد الاختراكمين الأمراتمليين
يتكلم عن اتعدام امكانية عيش العرب واليهود في
للشط رع آنه لا ند كن الابقاء على الدولشتة
اليهودية كما هي وانه لا توجد اية امكانية لاعادة
ا إن الرقا الام الى اسراشل . الذي
اراد هو ان مسار الحركة الصهيونية والفناضية
الاسرائيلية كان لا بد من اتباعه ما دامت اسرائيل
تدسير وراء الهدف الاسساسي التي وضعته لنفسبها »
يعني ما دامت تريد دولة يهودية صرفة في فلسطين
ا ا ع انتهاك الشاستة الى التهحتهيشت)
الصهيونية في العلاقات مع الاميريالية» وفي العلاقات
الطبقية الموجودة بينهم . اذن ان مشكلة النظر
لك سشاضة اسرائيل من حلالن دراضة يكنب
قبل قرن لا تؤدي بنا الى أية نتيجحة .
لا«بد من. ان تدرس الاوضاع الموجودة فيها حاليا .
5 (د أن استفرضل ا قاله الاسكاد صشكادى
العظم عن تطور القومية الاسرائيلية المحلية التي
لها مصالح مختلفة عن مصالح اليهود في اميركة
ومصالح اليهود في بريطانيا وعن مصالح اليهود في
روسسية اي أصبح لاسرائيل مصالح تؤدي بها الى
سات عسنة نحاء الوضع الموضوعي اللذى
فشكل با ف الماك الشاتي - آنا لا ال شغد ما
العظم ف ,حلة « كشؤون فلسطيئية )ين حول
اشم اسراللى لشلكة إسرائيل دإتي]ا
اشن إذا كان الوعع .2. ف أمركة قد كما
نتيجة لظروف محلية . وعلى كل فهناك هرة بروز
خض الشائلة محتلفة عن المهدوسة . هنا انتقل
الى كلمة الاسستاذ وليد خدوري التي اظهرت ان
علاقة اسرائيل بعد عام 1157 بامريكا تعزز ما ذكر
عن تطور القومية الاسرائيلية واسستقلال اسرائيل
عن الحركة الصهيونية ومحاولتها التخلص من
الوسيط الصهيوني الذي يحاول في امريكا ان
يخدم مصالحه عن طريق تقديم خدمات اسرائيلية
للامبريالية . أي تحاول اسرائيل ان تتخلص من
ذا الوضع . ,في كلمة صريحة قالها رابين: ميل
بيد « اسرائيل والتنسوية السبياسنية » عدد ؟ »6
أيلول 111/1
١1م
اسبوعين سببت هجة كبيرة ضده في واشنطن ذكر
ان هناك حكومة اسرائيل من جهة وحكومة امريكا من
جهة اخرى ولا يوجد اي مكان لليهود في الوسط »
واسستمر في قوله بأنه في السنابق كانت السفارة
الاسرائيلية لا تشكل الا فرعا من الوكالة اليهودية
في واشنطن أما الان فالوكالة اليهودية هي فرع
من السفاره . هناك انضنا التدخل الاشرائيلي الذي
لا يراعي الاعراف الدبلوماسية المتبعة آي" القفز
خوق الاعتبارات الديلوماسسية بين الدول المختلفة
واتصال الحكومة الاسرائيلية رأسسا ومباشرة
بالمواطنين الاميركيين بدون اتباع الطرق التي
تفرضسها الاعراف الدبلوماسسية للاتصال بهذه
الجماهير » اي عن طريق حكوماتها . كل هذا
يعطينا رؤية واضحة »© في نظري © بأن اسرائيل
صارت تتجه في الخط الذي وضعه بن غوريون
قبل عدد من السننين وهو التخلص من المنظية
الضهيونية وتسسلم كافة الامور التي كانت تقوم
بها الصهيونية سسابقا مع ابقاء الصهيونيين
كتنظيمات محلية يمك نالاستفادة منها تنظيميا للوصدول
الى (الاهداف . ولكتن على اناسن الا تكتكون
المنظمة الصهيونية هي الوسسيط . لذلك اعتقد ان
وجود اسرائيل كركيزة وامتداد للاميريالية العالمية
هو شيء ظاهري ومؤقت فاذا عاشت اسرائيل الى
الان على هذا النحو فهذا لا: يعني أن الأموار لكن
تتغير . اذ لا بد من اخذ الامور في موقع وفي
زمان معينين مهما كان الموجود قبل خمسيين سسنة
مثلاا . اذا كنا نريد الكلام عن الاستعمار عن
حماية قناة السويس ليس من الضروري اسستعمال
اسرائيل لهذا الغرض بعد مئة سسنة وكونها في
الوقتت الحاضر ركيزة من هذا النوع لا يعني انها
سكو ذلك الى الانن ©
من ناحية ثانية اذا كان هذا النهج التحليلي يوصلنا
الى تحليل المجتمع الاشرائيلي على أسساس طبقي
ومعرفة اللبقات التي وضعت السيانة الامسرائيلية
الحالية فلا يمكننا بأي شككل من الاشكال ان ذقول
ان جميع اليهود في اسرائيل عيلاء انستعمار
ونقول ان جميعهم عملاء امبرياليين » لاا يد
ان "منكناك طتمشمة: ممه لبا تت شه
مفاكتة . وهنتاك طيمًا مجدوعات كخترة )
من خلال وعي سسياسي معين © تتبع هذه السياسنات
للدولة »© وعلينا القيام بتحليل لتعرفك من هم
أصحاب المصلحة في انتهاج هذه السياسسات واقامة
ذه الإرتياطات » متدكد .مكنا هدق المجتمع مسن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 12
- تاريخ
- أغسطس ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22446 (3 views)