شؤون فلسطينية : عدد 15 (ص 179)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 15 (ص 179)
- المحتوى
-
: ا "أو م وت 1
1 0 على هذه الارواح؛ أو في ادخالها .الى داخل النض خائه يرفضة» ,
أ أذب قوم 9 أو أدب دعوة ويو ا :فهو ثلا يرى ان القضايا "التي تناولها بياليك .
: تلسعره وفسرت على أنها قضايا قومية ؛ هي في الحقيقة « احتجاب : تسخصي ضد.نظم
. العالم 6م ٠ ؤيرى كذلك أن بريئر الذي مالا الى اعتبار قصصه مرّأة للجيل ال صرخة
غضب وشسق طريق ؛ « يخكى عن يهودي ممزق ألى قطع واسمه برزيئر 4 . وقصص
27.. اسى. يزهار التي تقدم حتى اليوم على انها مقدمات لبحث العلاقكات الاسرائيلية العربية »
يراها عوز باعتبارها ١ مجرد قصة عر عن يهود ويهود »؛ وأكثر من ذلك « عما بين يهودي |
ساب ونفسه الممزقة » ٠ 0
وعوز بتفسيره أهذةا ائما يرقض توخليف الادب لخدمة غرض أو أيديولوجية ؛ ويرى أن كل
ا .تيع آخر ٠. وعلى هذا الاساس اقائة يري ١ ان القّصيدهة أو القصة ليست مصنوعة من
0 أمكار ولا حت من حادثة ؛ ولكنها مصنوعة » اولا وقبل كل ثسيء ؛ من كلمات ومد
00 ا.خمل » ٠ وفي مواجهة السؤال الأ روج يحدد مودفا 5اا ما يرفض به أن يخشع اتطليات
انا الافراد » ولو حاولت أن ن أتحدث ,أسامة لكنت .مزيفاء 3 . وهكذا يحدد عاموس اعوز موتفة:
< : تأعثيارة. ممن تجاوزوا في الادب العبري التعيير عن ا النحن » ؛ وانتقلوا الى الاهتمام|)
بذلك يعكسن اتجاها كاملا بدآ يظهر ف الآدب التعبري المعاصر منذ الستينات تبرن فيه |
أسماء لادباءمثل ابزاهام بن يهوشع © وعماليا كهنا كرمون ؛ ويهودا عميحئ وغيرهم .
:أنا موشي ثسامير عر(؟) فهو يرى أن الادب العبري «.ساعد كثيرا » وفق.أحسن قوته » على ..
-خلق الاحسناس بالارتباط الجذزي للجيل ببلادة دون ارتناط بحدود هذه البلاد » » ويزى .
ذلك أن. «-المتاتشة التدائرة بين رجال « أرض اسرائينل الكاملة والمدافعين عن .
نسحاب ».ليسنث .حول مسالة ما اذا كان الحق في الخليل بل هواما اذا كان لذ الك 0
.تل ابيب وحولده ومتدمر هاعيمك:.. 4: . وهنا يقِف مؤشدي شسامير موقفا يحاول فيه ١
فليم » لان تسامير-لا يرى أن هناك إي تفارض أو تناقض بين ما يحققة ١
“الإمترائيلي اتطلاقا من -النداء « ورائي » © وبين دؤر الإهب ميري ف ٠ خلق الاحسان '
“بالازتباط الجذري للجيل ببلاده دون . أرتباط بتحدود هذه اليلاد. » . 1
يستقون منه ارتباطهم:يأرض خلسمطين وق حدودها التاريخية ال موده الوعة”
الالمي الوارد فيه » ولذا فهم ليسوا في حاجة بعد » ولا يرون ١ ن هناك حاجة الى أي مثر.
"شعري آخر يتخطى يهم الحدود الخضراء نحو حدود التوسع الجديدة المرسومة في
الخزيطة الصهيونية وكا ل حده ليم مُغني المزامير وصاحب ب الرثيات 8 وأ هؤلاء الادباء
ع
3 1
ن الاذب المجند » كنوع : كن .انوا 'الإذب. الفرعن.
وق بين توظيفه الادب لتخطى الحدود الراهنة بعد التوسع » ونين :اقتصاره على . ٠.
ه برى أن وظيفة الادبن هي أن يقول «هنا )و ١ هاهو )و( الان..» ٠ ولك هذه 7
أوبعد ذلك مان مجموعة الادباء الذين تحدثوا بدا مؤي صامير وم ' : إسحق شيلاف )2 م
:وبنيامين جلاي (5)ء وموكي دور410 وموشي راجن يشكلون اتريدا. بخطا. .فكزيا ومنهجيا..
« بالأنا » 6 بالفرد وضراغاته ومأساته منع نفبه » زافضا بُذلك أن يكون مزيفا » 5 00 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 15
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5033 (6 views)