شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 140)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 16 (ص 140)
المحتوى
. في الجيثن ويدعو تعلنا الى رض دخؤل العركة غفيما اذأ وكعث الحري:6”
الأسرائياي عاموس كيئان الذئ قال في اجتماع احتجاجي ضد :الاستيطان الكولوئيالن
مشارف رفح : « لقد جئنا للاحتجاج ضد السياسة الكولونيالية لاثنا تدخل عصزا حد
لإسرائيل الكولوئيالية . أن الاستيطان لا يبعد السلا م فقط © بل يجعله أمرا مستحيلا :
لقد قامت اسرائيل جديدة » تبيحة » تتشكل من خليط ديني وعسكري وبرجوازي »
واضاف أنْ الاعمال الكولونيالية في المناطق المحتلة تؤدي الى الحرب ‎١١‏ وينبغي علينا |
'نعلن الآن بأئنا لن نقاتل في هذه الحرب » ( معاريف 5//5/؟7) ‎٠‏
‏؟ ستعئت أسرائيل في مواقفها السياسية وعدم استجابتها للشاريع ‎١‏ السلام » سو
العربية مثها أو الدولية » مع ان هذه المشازيع تمنئح وجودها وكيائها صفة الشرعية 6
وتعطيها أكثر بكثير مما كانت تطلب هي قبل حرب حزيران ؛ وهذا الامر ذاتج من ا(طبيعة
بالغطرسة كالامرًا ر على المقاوضات' المباشرة والقول في الوقت نفسه بأنها لن تعيذ هذه.
المنطقة أو تلك حتى ولو جلس العرب « معنا على مائدة المفاوضات المباشرة » وذا
. نتيجة لانتصارها الياهر في حرب حزيران من ناحية » وضعف حركة التحرر العرء
من ناحية آخرى »؛ كما وأخذت تضع قيودا على السلام تحول دون تنفيذ مشاريع السلام.
لاحي افد العمبي ال ب عللوة عل مقديا تحديلات على الحسدرد اي تومي
رشعتها » ولو أو هذه المشماريع العربية طرحت قبل حرب حزيرإن لقبلتها اسرأئيل-فورا:
' وبدون تردد © ولاتهم ل اي الطرف العربي بالخيانة » ولكان من الشكوك فيه '
ييقتى صاحبها على سدة الجكم يوما واحدا ! وبالرعقم من ذلك وقفت اسرائيل حجر عثرة.
أمام مشاريع السلام العربية والدولية » وأئحت ,اللائمة على الطرف العربي وبعفن
الاطراف الدولية ؛ وخرجت من كل ذلك بآن الوضع الراهن سيستير على ما هو عليه
متذرعة بعدم وجود خيار أو « لا مناص من ذلك »© . ومع أن الخيار في بعض الاخينآان
أي الخيار الاسراثيلي يكون موجودا فان السلطات الاسرائيلية تسارع الئ عرقلته
وسد الطريق أمامه > متذرعة بالجملة نفسها « لا خيار » »؛ وخير ذليل على ذلك ما اشميع.
حول موافقةالرئيس عبدالناصر على مقابلةالدكتور ناحوم جولدمازرئيس المؤتمر اليهودي,
العالمي ©» واشتراط عبدالناصر أن تثم المقايلة بموافقة السلطات الاسراثئيلية » الا أن
مقابلة السلام 4 هذه لم تتم بسيب رفون السلطات الاسرائيلية اعطاء موافقتها للدكتور
00 أو لا مناض ‎ )‏ الا أنه طهر هثالك أكثر ين جرد التشكك حين حدث نوع
من التمرد بين أوساط تلاميذ المرحلة الاخيرة في المدارس الثانوية الذين يقفون على عتية
الانخراط في سلك الخدمة العسكرية » ضد سياسة « لا مناص ولا خيار » » وقد خلق,
هذا النوع من التمرد شسبة تيار ضاغط في المجال السناسي في اسرائيل بين أوساط
الشبيبة » فقد تصدى طلبة ثانويون في القدس لهذه السياضة »© وبعثوا برسالة الى .
رئيسة الحكومة غولدا مثير في شهر ابريل من عام ./با9 ؛ ربطوا فيها بذكاء ويجرأة
واقّع وقوفهم على عتبة الخدمة العسكرية بتفويت" الحكوية كافة خرص ص
مجموعة من الطلبة الثانويين » نقف على عتبة تجذيدنا في الجيش. الاسرائيلي »
على سياضشة الحكونة تجاه قضية مباحقتات حولدمان - عبدالتاصر »© لكد آأمنا اننا
نذهب للقتال وللخدمة العسكرية خلال أعوام » لانه لا يوجد خيار » بيد آنه أتضح لنا فيا
أعئاب هذه القضية انه أيضا في حال وحود خيار ولو كان يسيطا جدا فان نصيبه
التغاضي . وعلى ضوء ذلك خَاننًا » مع الكثرين غيرنا » نفكر كيف سنقاتل في حرب
متواصلة لا نهاية كها » في الوقت الذي تعبد الحكومة في سياستها الى تفويت فرص
تاريخ
ديسمبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10384 (4 views)